تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[طرائف و مواقف]

ـ[سمر]ــــــــ[23 - 06 - 2003, 11:55 م]ـ

هذه إحدى الطرائف التي قرأتها و أحببت ان اتحف المنتدى بها ... أرجو أن تحوز على رضاكم .....

لا اعرف هذه؟؟

قال رجل لرجل قد عرفت النحو، إلا أنني لا أعرف هذا الذي يقول: أبوفلان، و أبافلان، و أبي فلان ...

فقال له: هذا أسهل الاشياء في النحو، إنما يقولون: أبا فلان لمن عظُم قدره، وأبو فلان للمتوسطين، و أبي فلان للرذلة ... :)


مأخوذة من مجلة الازهر،لل أ/عبد الحفيظ محمّد عبد الحليم

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[24 - 06 - 2003, 03:21 ص]ـ
: D

ـ[أبو سارة]ــــــــ[02 - 08 - 2003, 11:46 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت أن رجلا ذهب الى خياط اسمه زيد، فطلب منه أن يخيط له قباء (لباس يوضع فوق الثياب) فقال زيد للرجل سأخيط لك قباءا لاتدري أهو قباء أم دراج (لباس يوضع تحت الثياب)، فقال له:إن فعلت ذلك سأقول فيك بيت شعر لا تدري أهو مدح أم ذم، وعندما عاد الرجل وجد القباء كما ذكره زيد، فقال:
خطا لي زيد قباء ... ليت عينيه سواء
وكان زيد أحولا0
وقد حصلت معي حادثة مشابهة، فأحد أصدقائي يعمل مهندسا في مجال شبكات الصرف الصحي، وهو بنفس الوقت حاذقا بالصرف في اللغة العربية وله به ولع عجيب، وكلما دخل علينا أقول له مرحبا: أهلا بأستاذ الصرف! فيقول أي صرف؟

ـ[الأخطل]ــــــــ[03 - 08 - 2003, 12:54 ص]ـ
أضحك الله سنك أبا ساره

وإليك ماحصل لزميلي:

فقد حصل له موقف أثناء تصحيحه للأوراق
فقال لي:

قد كنت أصحح الأوراق للصف الأول أو الثاني الثانوي ـ لاأذكر ـ
وقد كان امتحان (نحو)
وقد طلبت من الطلاب إعراب بعض الكلمات في عدد من الجمل
ومن هذه الكلمات (بعوضة)

فكتب لي أحد الطلاب والذي لاأشك أبدا بأنه قد حفظ حروف الجر عن ظهر قلب:
الباء: حرف جر
عوضة: اسم أحد أفراد جماعتنا

مسكين هذا الطالب فقد حسب أن أي باء هي حرف جر

ـ[أبو تمام]ــــــــ[05 - 09 - 2003, 02:38 ص]ـ
: D :D

ذكر لي أحد المدرسين، أنه أثناء تصحيح ورقة الإمتحان للتلاميذ وجد إجابة مضحكة لأحد التلاميذ الأغبياء.
السؤال:- نجح الطالب المجتهد .. ما إعراب المجتهد؟؟

فأجاب الطالب في الورقة:-

صفة منصوبة وعلامة جرها الضمة.

يقول: فذهبت إلى الفصل ((وكان في شهر رمضان)) وأوقفت الطالب الغبي أما التلاميذ فقلت للطلاب:-

رحم الله سيبويه، أتدرون لو أنه في عصرنا ورأى هذا التلميذ الغبي، ما تظنوه فاعلا به؟؟

قال أحد التلاميذ:- يضحي برأسه لعيد الفطر.

يقول:- فهذا الموقف المضحك المبكي في حياتي لن أنساه.

: D :D :D :D

ـ[حمزة]ــــــــ[26 - 07 - 2004, 01:05 م]ـ
شكراً على هذه الطرائف يا سمر

رأي أحد خدم سيبويه حبلاً قد طوق حمار سيبويه وكاد يخنقه، فذهب مسرعاُ ليخبره قائلاً له: يا سيدي، تلفلف الحبل في رقبة الحمار، فقال سيبويه: يا بليد قل " لُفَّ الحبلُ حول رقبة الحمار " فقال الخادم: لكن يا سيدي، أدرك الحمار قبل أن يموت، فقال سيبويه: يا بليد لموت الحمار خيرٌ من موت اللغة العربية.

ـ[سمر]ــــــــ[02 - 08 - 2004, 02:09 ص]ـ
مرحبااااااااا
طرفة رائعة .. لا شك أن سيبويه على حق ..
يا إلهي ..
ماتراه سيفعل إن سمع ماعليه أبناء اللغة اليوم؟؟
ـــــــــــــــــــ
تقبل شكري أخي حمزة.

ـ[قريع دهره]ــــــــ[17 - 08 - 2004, 12:19 م]ـ
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههه أأأأأأي يابطني هههههههههههههههههههههههه

انا بصراحه ميت ضحك على المدرس اللي جا الطالب ويقال له بيحش ضحي براسه لعيد الفطر

لول انا من المدرس والله لاقدم الاستقالة

مشكورين ياسمر والاخطل وابوسارة على طرائفكم

وان شاءالله أجيب لكم موضوع شبيه بذا الموضوع بالقريب العاجل

تحياتيـ

ـ[السراج]ــــــــ[14 - 09 - 2004, 10:12 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نشكركم جميعاً على هذه الطرائف ..

وما حدث معي .. أنني كنت أصحح أوراق امتحانات الثانوية العامة مع مجموعة من الزملاء المعلمين .. وفي انشغالي بالتصحيح .. إذ بورقة تجري في يدي مستعلجلة: D ..

وأقلب الصفحة الأولى فلا أرى جواباً .. ثم الثانية .. ثم الثالثة .. وأصبت بذهول ممتزجاً بضحك .. عندما قرأت في آخر صفحة .. (يا أستاذ عن ماذا تبحث، ليس هناك إجابة) .. : D

فضحك زميلي المعلم القريب ضحك عليّ على ضياع وقتي ..

ـ[رامي ابراهيم]ــــــــ[26 - 11 - 2004, 04:15 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله،،،

موضوعٌ جميل، لا أدري كيف لم ألحظه من قبل! أشارككم به بهذه الطرفة التي كنتُ شاهدَ عيانٍ عليها:

لي قريبٌ ابتلاه الله تعالى بلوثةٍ في عِقله تُصورُ له أنه سيموتُ جوعاً لذلكَ كانَ يأكلُ أكلَ سبعةٍ من أمثالِ أشعب. كانَ يأكلُ بِنهمٍ وإن لم يكُن جائعاً مُدعياً أنّ الله قد وهبه سناماً خفِياً كسنامِ الجّمل يدّخرُ فيهِ الطعامُ لوقتِ الحاجة. كانَ ذلكَ يُغِيظُ والدي جدّاً وكان دائماً ما ينصحه بأن يتركَ ذلكَ الفعلِ القبيح من دونِ جدوى. في ذاتِ مرةٍ قال له والدي وهو ينصحُه:
- أما سَمعتَ بذاكَ الذي كانَ يصومُ عنِ الطعامِ أسابيعَ وشهور؟؟
- لا لا لا ما سمعتُ به وما أظنُ أن ذلكَ يحدث فهو مُحال. من هو؟
- غاندي الهند، كان يصومُ عن الطعامِ لفتراتٍ طويلة ثمّ يُفطرُ من بعد ذلك على جُرعاتٍ من حليبِ الشاة.
- أمعقولٌ هذا؟!! وأينَ هو الآن؟
فردّ عليه والدي مغتاظاً فهو يعلمُ أنه ليس جاهلاً به: مات.
- أها ..... إذاً لذلكَ مات.
فصمت والدي ولم يُحر جواباً ولولا أنني أطلقتُ ضحكةً مُجلجلةً لطّفتِ الجو لكانَ قضى غيظاً.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير