ـ[محمد التويجري]ــــــــ[09 - 08 - 2004, 09:54 ص]ـ
أهلا بالأستاذ غزوان
يبدو أني لن أنساك ما دمت أنظر إلى شعار الفصيح
سرنا انضمامك إلينا ونقدم لك شكرنا الجزيل وباقة من الثناء معطرة بكلمات الاستحسان
وجزاك الله خيرا على ما صنعت وجعله الله في ميزانك
ـ[أبو سارة]ــــــــ[09 - 08 - 2004, 02:07 م]ـ
أهلا بالأستاذ غزوان
ماقاله الأستاذ خالد الشبل هو الواقع، وليس بوسع أحد إنكار ذلك0
ولكن نرجع إلى القاعدة التي تقول أن التلميذ ربما تفوّق على أستاذه!
فلو سعت كليات الطب والهندسة في بلادنا لدعم المتفوقين من أبنائها فربما تقدموا في هذه الفنون، وربما يكون هذا بعيد لأنه مرتبط بأمور سياسية وغيرها0
ولايفوتني هنا أن أتقدم لك بجزيل الشكر والعرفان بما قدمته لهذا المنتدى من عمل الشعار لمنتديات الفصيح، فشكرا لك أيها الجندي المجهول0
ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[10 - 08 - 2004, 12:38 ص]ـ
أهلا بأستاذنا عبقري الفصيح فنا وذوقا
جزاك الله خيرا يا أستاذنا الفضال على انضمامك لنا وعلى جمال تصميمك وإتقانه بارك الله فيك
أؤكد ما سبقني به الإخوة الأفضال عن تعليم العلوم بالعربية، وقد سمعت تجربة أخت لي في الله درست (الصيدلة) في سورية بعربية خالصة ولكن صعب عليها الدخول في المجال العملي بعد ذلك لأنه بالأجنبية
فأينما ذهبت وأي كتاب قرأت وأي مكان تعاملت فيه فهو بالأجنبية في مصطلحاته وأفكاره وجديد دراساته
وكما يقال في الأمثال (اليد الواحدة لا تصفق) فهذا بلد واحد، ولكن ماذا لو توسعت التجربة وعممت في بلاد العرب كلهم ودخلوا المجال بقوة فألفوا فيه وأبدعوا واخترعوا وكتبوا كل شيء بلغتهم؟
ومع ذلك فلا نرفض تجربة سورية ولا نقلل من أهميتها وهي تؤكد نجاح التدريس بالعربية وتدعو إلى تكامله، ولعل إدخال المصطلح الأجنبي إلى جانب العربي في الدراسة ييسر على الطلاب ما دامت تعاملاتهم القادمة كلها ستكون بالأجنبي ولو لم يتعاملوا به في دراستهم ولكنه يبقى أمام أعينهم وفي أذهانهم على الأقل
والله المستعان
ـ[منيه]ــــــــ[14 - 02 - 2005, 08:36 م]ـ
مقالة في غاية الروعة والجمال عن العربيةمقالة تنبض حماسا وتحميسا للعربية كم اتمنى أن يفتخر ابناء العربية بالعربيةفي اثناء حديثهم ولكن الملاحظ الآن ان ابناء العربية بختلاف طبقاتهم الثقافية والتعليمية يستخدمون بعض الجمل والمصطلحات الاجنية في اثناء حديثهم برغم من وجود البديل في العربية والبديل القوي في تأدية المعنى وبألفاظ مختلفة و ذلك يدل علىالإنهزامية والضعف وعدم الثقة في لغة القران. فأين ابناء العربية منها؟
أرى لرجال الغرب عزا ومنعة ** وكم عز أقوام بعز لغات
ليس عيبا أن ندرس بلغة الغرب للاخذ عنهم ومنهم العلم على أسسه الصحيحة فهم اخذواعنا وبلغتنا عندما كانت الصدارة للمسلمين وبدوا الانطلاق فدورنا نحن الانطلاق ايضا وتحويل ما ناخذ عنهم الى لغتنا وهنا لبد من نشاط واجتهاد ومثابرة من المترجمين وطلاب العمل الذين درسوا في الغرب لترجمة علومهم وكل مايجد لديهم من المعارف للغتنا لكي يسطع ابنائنا مواكبة الحضارة والتقدم في العلوم