ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[14 - 06 - 2008, 10:45 ص]ـ
(يَلِيقُ بِهَذِهِ الفُصُولِ)
رَجُل مُلَوَّزُ العَيْنَيْنِ إذا كَانَتَا في شَكْلِ اللَّوْزَتَيْن
رَجُل مُكَوْكَبُ العَيْنِ إِذا كَانَ فِي سَوَادِهَا نُكْتَةُ بَيَاضِ
رَجل شِقْذٌ إذا كانَ شَدِيدَ البَصَرِ سَرِيعَ الإِصابَةِ بالعَينِ، عَن ألفَرّاءِ.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[14 - 06 - 2008, 10:46 ص]ـ
(في ترْتِيبِ البُكَاءِ)
إذا تَهَيَّأَ الرّجلُ للبكاءِ قِيلَ: أَجْهَشَ
فإنِ امْتَلأتْ عَيْنُهُ دمُوعاً قِيلَ: اغْرَوْرَقَتْ عَيْنُهُ وَتَرَقْرَقَتْ
فإذا سَالَتْ قِيلَ: دَمَعَتْ أو هَمَعَتْ
فإذا حَاكَتْ دمُوعُهَا المَطَرَ قِيلَ: هَمَتْ
فإذا كَانَ لِبُكَائِهِ صَوْت قِيلَ: نَحَبَ وَنَشَجَ
فإذا صَاحَ مَعَ بُكَائِهِ قِيلَ: أَعْوَلَ.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 10:04 ص]ـ
(في تَقْسِيمِ الأنُوفِ)
(عَنِ الائِمَّةِ)
أَنْفُ الإنسانِ
مِخْطَمُ البَعِيرِ
نُخْرَةُ الفَرَسِ
خُرطُومُ الفِيلِ
هَرْثَمَةُ السَّبُعِ
خِنَّابَةُ الجَارِحِ
قِرْطِمَةُ الطَّائِرِ
فِنْطِيسَةُ الخِنْزِيرِ.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 10:06 ص]ـ
(في تَفْصِيلِ أوْصَافِهَا المَحْمُودَةِ والمَذْمُومَةِ [الأنوف])
الشَّمَمُ ارتفاعُ قَصَبَةِ الأنْفِ مَعَ اسْتِوَاءِ أعْلاهَا
القَنَا طُولُ الأنْفِ ودِقّةُ أرْنَبَتِهِ وحَدْبٌ في وَسَطِهِ
الفَطَسُ تَطَامُنُ قَصَبَتِهِ مَعَ ضِخَمِ أرْنَبَتِهِ
الخَنَسُ تَأَخُّرُ الأنْفِ عَنِ الوَجْهِ
الذَّلَفُ شُخُوصُ طَرَفِهِ مَعَ صِغَرِ أرْنَبَتِهِ
الخَشَمُ فُقْدَانُ حاسَّةِ الشَّمِّ
الخَرَم شَقٌّ في المِنْخَرَينِ
الخَثَمُ عِرَضُ الأنْفِ، يقالُ: ثَوْرٌ أخْثَمُ
القَعَمُ اعْوِجَاج الأنْفِ.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 10:07 ص]ـ
(في تَقْسِيم الشفَاهِ)
شَفَةُ الإنْسانِ
مِشْفَر البَعِيرِ
جَحْفَلَةُ الفَرَسِ
خَطْمُ السَّبُعِ
مِقَمَّةُ الثَّوْرِ
مَرَمَة الشَاةِ
فِنْطِيسَةُ الخِنْزِيرِ
بِرْطِيلُ الكَلْبِ، عَنْ ثَعْلب عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ
مِنْسَرُ الجارِحِ
مِنْقَارُ الطَائِرِ.
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 10:09 ص]ـ
(في مَحَاسِنِ الأسْنَانِ)
الشَّنَبُ رِقَّةُ الأسْنانِ واسْتِواؤُها وحُسْنُها
الرَّتَلُ حسْنُ تَنْضِيدِها واتِّساقِها
التَّفْلِيجُ تفرُّجُ ما بَيْنَها
الشَّتَتُ تفرُّقُها في غَيْرِ تباعُدٍ، بلْ في اسْتِوَاءٍ وحُسْنِ. وُيقالُ مِنْهُ: ثَغْرٌ شَتِيتٌ إِذَا كَانَ مُفَلَّجاً أَبْيَضَ حَسَناً
الأَشْرُ تحزيز في أطْرَافِ الثًّنَايَا يَدلُّ على حَدَاثَةِ السِّنِّ وقُرْبِ المَوْلِدِ
الظَلْمُ الماءً الّذِي يَجْرِي عَلَى الأسْنَانِ مِنَ البَرِيقِ لا مِنَ الرَيقِ.