ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[09 - 08 - 2007, 05:07 ص]ـ
إخواني في الله والله إنّ تعليقكم وحده لكافٍ
فكيف إن وافقه نصحٌ وإرشادٌ مزمّلٌ برداءٍ من الأدب واللباقة
فجزاكم الله كل خيرٍ وخضّر بكم المنتديات نفعاً وعلماً وأخلاقاً,,
أستاذي د. شوارد / أنتظرك بشوق وإن عدت فصّلت لك في مسألة الغريب والشعر,
أستاذي الغالبي / شكر الله لك عودتك , ولا تحرمنا زيارتك
أخواي الحبيبين أبا يحيى و أبا سهيل / شكر الله لكما مرورك وتعقيبكما,,
من مر ولم يعقّب / يكفينا تصفحّك وقراءة ألحاظك:)
من لم يمر البتة / هداك الله إلينا وغفر لك حيثما كنت وحللت:)
والسلام,,
ـ[ليلى الاخيلية]ــــــــ[12 - 08 - 2007, 10:58 م]ـ
أهجوكَ .. هيهاتَ لن تبكيك مشتمتي .... أمنتَ سيفي!! فماذا يصنَعُ القَلَمُ؟!!
رائعة من روائعك .. شكر الله لك أخي الفاضل .. قصيدة معبرة بحق ..
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[12 - 08 - 2007, 11:51 م]ـ
شكر الله لك مرورك الكريم أختي الكريمة,,
وإطراءَك الجميل
والسلام,,
ـ[صريعُ الغواني]ــــــــ[13 - 08 - 2007, 01:52 ص]ـ
أهجوكَ .. هيهاتَ لن تبكيك مشتمتي
أمنتَ سيفي!! فماذا يصنَعُ القَلَمُ؟!!
أخي سالم
أنت الوحيد الذي حين اقرأ له شعراً
أعود بفكري إلى زمنِ الشعر الجميل
لافض فوك ياأشعر شعراء الفصيح.
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[13 - 08 - 2007, 02:57 ص]ـ
أخي الحبيب صريع الغواني ,,
شكر الله لك مرورك الحاتميّ وثناءَك الشاعريّ ..
ونحن في انتظار جديدك أيها الفاضل .. :)
والسلام,,
ـ[ألماس]ــــــــ[13 - 08 - 2007, 01:32 م]ـ
الماء الثجاج والسراج الوهاج رؤبة بن العجاج
سلمت يمينك، واستنار جبينك، وأقر الله عينك
فلقد نظمت وأبدعت
دمت موفقا أيها المحب المخلص والشاعر النبيل
تقبل محبتي وتقديري
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[13 - 08 - 2007, 02:10 م]ـ
الأديب القسقاس , والشاعر العرماس , الحبيب "ألماس":)
شكر الله مرورك وثناءَك
ووالله قد شدّنا ما كتبت في ذات الموضوع:)
لكن سنوافيك في صفحتك هناك فارتقب ..
والسلام,,,
ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 09:21 م]ـ
وفقك الله أخي الكريم.
ودام يراعك متألقا.
ـ[معالي]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 08:12 ص]ـ
أستاذنا القدير وشاعرنا الكبير أبا الهذيل
صدقني أحب أن أكون من هؤلاء:
من مر ولم يعقّب / يكفينا تصفحّك وقراءة ألحاظك
فأحب إليّ المرور من أن أكدّ ذهني لأكتب بين يدي روائعك فلا أجد شيئا أقوله!
هذا حالي مع كل رائعة أقرؤها حال النشاط و الفراغ، فكيف وأنا أحسب أني منذ مدّة على حال لولا ما يقتضيه واجب الإشراف لما كتبتُ حرفا؟!
الحق أن القلم يخنس في حضرة روائعك، وخلافا لما يراه شيخنا وكبيرنا وأستاذنا د. شوارد فإني أحب من شاعرنا لغته المتميزة، ومنهجه الفريد بين أهل الفصيح، وهو منهج يقرب منه شيخ الإبداع الجهالين، الذي يشكو كلنا وطء غيابه!
ما حرّضني على التعقيب هذه المرّة أنني أريد أن أقول: إن هذا النصّ دون نصوص أبي الهذيل التي ألفناها، وإن كنت قادرة على أن أستخرج منه لآلئ وعيونا تروق لكل ناظر، وحسبك قوله:
قومٌ إذا أنت لم تصفعهُمُ نظروا ... إليك خَزْراً , وفي آنافهم شَمَمُ
لله ما أمرّ هذه السخرية!
وقوله:
أهجوكَ .. هيهاتَ لن تبكيك مشتمتي ... أمنتَ سيفي!! فماذا يصنَعُ القَلَمُ؟!!
وقد قال غيره:
ولي قلمٌ في أنملي لو هززته ... فما ضرّني ألا أهز المهندا
إذا صال فوق الطرس وقعُ صريره ... فإن صليل المشرفيّ له صدى
وأذكّر بأننا يجب ألا نُغفل، ونحن نقرأ لأستاذنا أبي الهذيل، أنه في الثالثة والعشرين من عمره المديد على طاعةٍ وعمل صالح، ومن طلاب كلية التجارة، تبارك الله، ومع هذا فهو يمتعنا بمثل هذه الروائع! زاده الله علما وأدبا، ورفع قدره، وبارك فيه وفي عمره.
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[05 - 09 - 2007, 08:49 م]ـ
السلام عليكم
لا تتحدثوا عن غريب اللغة عند رؤبة، بل تحدثوا عن اغترابنا عن اللغة، فالذي كان سهلا واضحا عند آبائنا، صار صعبا غامضا عند أبنائنا، وغدا يصبح مشهور جيل أولادنا مهجور جيل أحفادنا.
أختنا أم منزل الفصيح معالي
يغيب التعليق ولا يغيب التحليق
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[06 - 09 - 2007, 10:44 ص]ـ
الإخوة الفضلاء أساتذة الفصيح الكرام: أبو سهيل, معالي, محمد الجهالين, ومن يذهب مذهبهم:
¥