تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[05 - 05 - 2009, 04:40 م]ـ

ومع هذا لا يخرج عن حد الشعر أليس كذلك؟

حسنا سأنهي هذه المطاردة أبا سهيل دون أن تظفر بي

قلت: هو ليس بشعر مجازا

والآن سأقول: الشعر ليس لزوم ما لا يلزم: d

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[05 - 05 - 2009, 05:32 م]ـ

ما شاء الله تبارك الله

مضيت شيئا قليلا ثم عدت؛ فوجدت هذا السيل من التعليقات

لا عجب وأنت أنت

فقد أنشدتها ارتجالا

ماشاء الله , كسرت حدود المعقول فمثل هذا لا يرتجل

في رحلتي الطويلة من الجنوب إلى الرياض

كن من جازان

بالنسبة إلى الملحوظة في الشطر الأول والثاني مما أشار إليه الأستاذ أبو سهيل والأستاذ أبو وسن: فإنما هو سبق لسان، ولم أقصد منها القسم والتعظيم. معاذ الله! ولذلك أقترح تغييرها إلى:

قل لعينيها التي تنفث سحرا

هل ستصدقني لو قلت لك أنها محفوظة في جهازي بهذا التعديل وكنت سأقترحه عليك فتذكرت أن مثل ابن يحى ليس بحاجة إلى اقتراحاتي

أبا يحى: أنت صاحب ثوب ثوب النمر؟ الأبيات التي قلت فيها ما يقرب من:

البسي ثوب النمر أو آن أن تلبسي ثوب النمر؟

كفى وجدتها وتأكدت أنه أنت:

ألمْ يئن حبيبتي أن تلبسي ثوب النمر

يومها قلت لك عندما لم يعجب النقاد قولك

اقتباس:

ألمْ يئن حبيبتي أن تلبسي ثوب النمر

المعنى في قلب أحمد بن يحى , وفي قلبي (ابتسامة)

بيني وبينك شيء مشترك

أقول لأخي الحبيب والناقد الكبير أبي وسن كما قلت في رد لي سابق:

فصدري لم يزل رحبا وساحي ... مفسحة النواحي والطريق

فخذ راحتك أخي الكريم، وإياك والهروب مرة أخرى:)

بم تفسر يا رعاك الله جرأتي عليك بقول لا أقوى قوله لأي شاعر مهما كان؟

هي والله الثقة في رحابة صدرك

5) أعتذر للإخوة الكرام عن هذه الردود السريعة؛ ولكني أسابق الزمن. ولذلك فسأهرب الآن؛ مع وعد بالعودة القريبة ـ إن شاء الله ـ

لك الله كم أتمنى أن تكون هنا يوميا

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 01:29 ص]ـ

في التراث العروضي لا يُشطر إلا الرجز والسريع (في إحدى صوره) ..

إلاّ أن الشعراء شطروا في أوزان الشعر جميعها ..

ومشطورات الأوزان، وإنْ كانت مستحدثة، فهي من الكثرة بحيث لا يجوز لنا أن نتغاضى عن وجودها ..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سهيل

ما الفرق بين قولنا تام الرمل مع التزام التصريع وقولنا مشطور الرمل؟ هل هو مجرد اختلاف في التسمية لا يترتب عليه إلا تغير شكل القصيدة من شطرين إلى شطر واحد؟

الفرق فرق اصطلاحي ليس إلاّ

فالتصريع لما يقع عادة في مطلع القصيدة، وربما صرّع الشاعر بيتاً آخر أو أكثر من قصيدة تجري أبياتها على عدم التصريع.

أما المشطورات فهي لِما كتب من القصائد على وزن شطر واحدٍ مع التزام التقفية في جميع الشطور.

وأشير هنا إلى ملمح دقيق:

فالتصريع في قصيدة رملية عروضها (فاعلن) وضربها (فاعلاتن) يغير عروض البيت المصرع إلى (فاعلاتن) مماثَلَةً للضرب، لتعود العروض في الأبيات التالية إلى أصلها (فاعلن).

وأما المشطور؛ ففيه التزام الوزن الواحد مع التقفية فيه.

جزاك الله خيرا يا دكتور

وبقي في نفسي سؤال هل معنى كلامك السابق أنه لم يكن هناك أحد من الشعراء القدامى التزم التصريع في جميع أبيات قصيدته؟

لك خالص الشكر والتقدير

الحمد لله عاد التنسيق وأثبت براءة أبي يحيى:)

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 03:54 ص]ـ

وبقي في نفسي سؤال هل معنى كلامك السابق أنه لم يكن هناك أحد من الشعراء القدامى التزم التصريع في جميع أبيات قصيدته؟

أستاذي الكريم

على حد علمي القاصر، لم أجد بعد على (مشطور الرمل) قصيدة قديمة متكاملة، ولكنني وجدتُ مثل قول (هُبل الكلبي)، وهو شاعر جاهلي:

رُبَّ يَومٍ قَد يُرى فيهِ هُبَلْ

ذا سَوامٍ وَنَوالٍ وَجَذَلْ

لا يُناجيهِ وَلا يَخلوا بِهَلْ

عَبدُ وُدٍّ وَجُبَيلٌ وَحَجَلْ

وربما وجدتَ مثل ذلك في تركيب الموشحات الأندلسية، التي اعتنت كثيراً بتقفية الشطور ..

ـ[عبده فايز الزبيدي]ــــــــ[06 - 05 - 2009, 08:22 م]ـ

الشاعر الأصيل

أحمد بن يحي

قصيدة جميلة

من شاعر عودنا على الجميل

حتى اعتدناه فلا نقبل منه سواه

فكما اعتذر احد الأشخاص لك و لجمهورك

فالعذر وصلني لأنني من جمهورك.

تقبل مني خالص مودتي

و صادق دعائي لكم بالسعادة.

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[07 - 05 - 2009, 08:58 م]ـ

وكم أعشق مناقشات العظام .. ومداخلاتهم ..

وسأحاول أن أقف هنا كالبطل الذي لايهرب ...

ولكي أبقى دون هرب لن أنتقد ..

عدلت أخي أبا يحيى على القصيدة بعد تنسيقها واعتمدت التعديل دون استخدام الوضع المتقدم فطارت القصيدة ولم نرها .. - هذا نقدي حالياً -

أهرب يا قلم ...

الحبيب / قلم الخاطر

مررتُ بالردود مرورا خاطفا، فغاب عني قلمك من بين الأقلام؛ لضعف نظري لا لدقة خط قلم خاطرك.

المعذرة أخي الحبيب؛ فلم ألحظ مداخلتك إلا بعد حين، وها أنا ذا أعود لأشكرك أيها البطل الذ وقف فلم يهرب ابتداء ثم ما لبث أن صرخ: أهرب يا قلم،ولعله مدّ رجليه بالهرب ولم يعقب:):)

همسة في أذن الشاعر:

(كم لهذا الاسم معنىً بالمعنى!)

أجل، أخي الحبيب

وأخوك ممن يتفاءل بالأسماء الحسنة كثيرا

فما بالك إذا كانت: بشرى:)

دمت بخير أخي

وتقبل خالص الود

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير