وافر ودي و تقديري
ـ[هبة عبدالوهاب]ــــــــ[11 - 07 - 2009, 08:17 ص]ـ
جزاك الله خيرا
قصيدة رائعه ومؤثرة
رحم الله أخاك وأمواتنا وأموات المسلين جميعا
ـ[جلمود]ــــــــ[13 - 07 - 2009, 02:15 م]ـ
رحم الله أخاك وغفر له!
ونسأل الله تعالى أن يجعل قبره روضة من رياض الجنة!
وأن يجعل عمله الصالح جليسه!
قصيدة رائعة يا باز، ومثل هذه القصائد في رئاء الأخ الشقيق ترتفع على النقد.
ـ[الباز]ــــــــ[14 - 07 - 2009, 08:49 م]ـ
سيدي الباز
رحم الله أخاك وأخانا في الله فما عرفناه إلا بعد الفراق وما رأيناه إلا من خلال قصيدتك الرائعة ولو المزية لسكت فاسمح لي بالتعليق
1 - عنوان القصيدة يجعلنا نتلمس فكرة النقاد حول ترجمة العاطفة والتعبير عنها لحظة الفراق وبعد الفراق فأي من هذا أصدق وأقوى قول الرثاء لحظة الصدمة أم قول الشعر بعد هدوء النفس؟
2 - البيت الثالث الشطر الأول (فتًى كان للإحسانِ يسعَى كأنَّهُ) لو قلت أن الإحسان هو الذي يسعى وراءه لكان أجمل ولنا في الشعر أمثلة كثيرة نتذكر منها قول الخنساء (ترى الحمد يهوى إلى بيته)
3 - البيت الرابع (أخِي فارَقَتْنِي مُذْ فِرَاقِكَ بَسْمَتِي) لو قلت فرحتي لكان أفضل لأن الإبتسامة مظهر شكلي أكثر منه داخلي أما الفرح اعم وأشمل داخليا وخارجيا والفرح يشمل البسمة و البهجة و السرور .... إلخ.
4 - البيت الثاني عشر (ووَدَّعْتُ أحلامي وكُلَّ مقاصدي) لو قلت أن الأحلام هى التي ودعتك وودعت غيرك من الجنس البشر لكان أشد وطأة من الم الفراق فالجزع ألم أيضا بالأحلام حتى أنه لطال الأحلام فما عادت تستأنس البشر من بعده.
5 - البيت الخامس عشر (أتَتْرُكُنِي للوَجْدِ والجمْرِ والجَوَى أُكابدُ وَحْدِي هذهِ النَّخَبَاتِ)
كلمة (وحدي) جعلتنا نقول أن الشاعر لا يستطيع تحمل عناء هذا الوجد والجمر والجوى لوحده فهو يفتقد المشاركة من قبل الاخرين فهل أنت وحدك من عانى بهذه الفرقة وغيرك لم يتأثر؟!! أم أنك أصبحت وحيدا بعد رحيله؟ فإن أردت هذا فمعنى البيت لا يسعفك.
** في النهاية أقول لك أنك لن تحتاج لشهادتي على إثبات شاعريتك وحسن تأثرك بالسابقين وتوظيف هذا في شعرك من ألفاظ ومعان وقبل هذا ركوبك البحر الذي يلائم جو النص.
أخي الأديب الأريب محمد أبو النصر
ألف شكر لك لهذه القراءة الواعية الجميلة
سعدت بما منحته لكلماتي من جهدكم و وقتكم الثمين
وملاحظاتك الحصيفة المثرية ..
بارك الله فيك ..
الحقيقة أن لي وجهات نظر تجيب على كل ما قدمته من ملاحظات،
لكني سأكتفي بإحداها (تجنبا للإطالة من جهة و ميلا لوجهة نظر أخينا جلمود
بعدم تحمل المقام لذلك:)) وهو قولك:
3 - البيت الرابع (أخِي فارَقَتْنِي مُذْ فِرَاقِكَ بَسْمَتِي) لو قلت فرحتي لكان أفضل لأن الإبتسامة مظهر شكلي أكثر منه داخلي أما الفرح اعم وأشمل داخليا وخارجيا والفرح يشمل البسمة و البهجة و السرور .... إلخ.
أنا على العكس أرى أن التعبير بالبسمة -التي هي أقل درجات الفرح والسعادة- أبلغ من التعبير بالفرحة، فمن فارقتْه البسمةُ تكون الفرحة قد فارقته من باب أولى لأن الأخيرة أعمق ولا تتأتى بسهولة عكس البسمة التي قد تتأتى أحيانا حتى مع البكاء.
أخي الحبيب أبا النصر
ألف شكر لمرورك العطر و تعليقك الكريم
وافر ودي و تقديري
ـ[اسم]ــــــــ[14 - 07 - 2009, 09:18 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
رحم الله أخاك واسكنه فسيح جناته
ما كتبت في قمة الروعة والجمال
بالتوفيق لك في كتاباتك
ـ[الباز]ــــــــ[15 - 07 - 2009, 03:09 ص]ـ
جزاك الله خيرا
قصيدة رائعه ومؤثرة
رحم الله أخاك وأمواتنا وأموات المسلين جميعا
آمين
بارك الله فيك على هذا المرور الرائع
تحيتي و تقديري
ـ[الباز]ــــــــ[20 - 07 - 2009, 05:53 م]ـ
رحم الله أخاك وغفر له!
ونسأل الله تعالى أن يجعل قبره روضة من رياض الجنة!
وأن يجعل عمله الصالح جليسه!
قصيدة رائعة يا باز، ومثل هذه القصائد في رئاء الأخ الشقيق ترتفع على النقد.
آمين
أخي الحبيب الأديب الأريب جلمودا
ألف شكر لمرورك و تعليقك الطيب
وافر ودي و تقديري
ـ[الباز]ــــــــ[20 - 07 - 2009, 05:54 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
رحم الله أخاك واسكنه فسيح جناته
ما كتبت في قمة الروعة والجمال
بالتوفيق لك في كتاباتك
آمين ..
أخي الحبيب (اسم)
بارك الله فيك
ألف شكر لمرورك و تعقيبك الكريم
وافر ودي وتقديري