[الرجاء المساعدة أرجوكم!!!!]
ـ[الشاعرة]ــــــــ[20 - 09 - 2005, 06:39 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,,,,,,,,
تحية طيبة و بعدد .....
اريد المساعدة منكم يا معلمي اللغة العربية و من يفهم و يحب اللغة العربية .....
اريد مثالان من الشعر او شاهدين من القرآن الكريم على بعض من موضوعات البلاغة مثل (المسند و المسند إليه , التقديم و التأخير , الخبر و الإنشاء) و النحو مثل (اسلوب الشرط و الذي يتقسم من اداة و فعل و جواب الشرط , الجزم بالطلب , اسلوب القسم و المح و الذم)
مع اعراب الجمل اعرابا تفصيليا!!!
الرجاء من الجميع التعاون و المساعدة و للعلم انا حاولت ما استطعت و لكن اريد المزيد من الجمل اذا استطعتم
و لا تبخلوا لاي انسان احتاج مساعدة منكم لعله يكون خيرا لكم يوم الحساب و الله عز و جل نبذ هؤلاء الذين يبخلون من علمهم شيئا على الناس!!!
ـ[كريم السكندري]ــــــــ[25 - 09 - 2005, 11:48 م]ـ
قالالشاعر:
وأغيد يسألني ما المبتدا والخبر
مثلهما لي مسرعاً فقلت أنت القمر مثال على المبتدأوالخبر
مثال الشرط
مهما تكن عند امرئ من خليقة وإن خالها تخف على الناس تعلمِ
ـ[الشاعرة]ــــــــ[28 - 09 - 2005, 03:23 م]ـ
شكرا اخوووي و ما قصرت
و لكنك لم تعرب الكلمات فقط للضروررة و التأكد من اعرااابي
ـ[الكاتب1]ــــــــ[04 - 10 - 2005, 02:45 ص]ـ
أختي " الشاعرة "
هذه بعض الأمثلة لما طلبت أتمنى أن تحوز على رضاك، وتكون صحيحة.
(المسند و المسند إليه)، نحو: " الله واحد لاشريك له "
فالمسند في الجملة الاسمية هو خبر المبتدأ، أو أخبار النواسخ.
والمسند في الجملة الفعلية هو " الفعل
والمسند إليه في الجملة الاسمية هو المبتدأ وأسماء النواسخ، وهو " لفظ الجلالة " الله " في المثال السابق
وفي الجملة الفعلية هو الفاعل، وأسماء النواسخ، ونائب الفاعل ... إلخ "
وبناء على ذلك فالمسند في المثال السابق هو الخبر " واحد " والمسند إليه هو المبتدا لفظ الجلالة " الله "
والأمثلة والشواهد على ذلك كثيرة، منها:
قال تعالى " وجعلنا نومكم سباتا " فالفعل " جعلنا " مسند، والمسند إليه هو الفاعل الضمير " نا "
وقوله تعالى " ثم إنكم بعد ذلك لميتون " فالمسند إليه " اسم إن " الكاف " والمسند " الخبر " ميتون
وقول الشاعر: نروح ونغدو لحاجاتنا ... وحاجة من غيرنا لاتنقضي
فالمسند إليه في البيت " نروح، نغدو، تنقضي " والمسند " الفاعل المستتر في " نروح، ونغدو، وتنقضي "
وهكذا يكون استخراج المسند والمسند إليه في كل جملة اسمية أو فعلية.
(التقديم و التأخير)
فلعلك تقصدين به تقدم المسند وتاخير المسند إليه. أو تقديم المسند إليه وتاخير المسند.
ويكون إن اقتضى المقام ذلك. والشواهد على ذلك ايضا كثيرة منها على سبيل المثال:
قوله تعالى:" لكم دينكم ولي دين " وقوله تعالى " بل الله فاعبد وكن من الشاكرين " فقدم الخبر " لكم " لإفادة قصر المسند إليه على المسند، وقدم المسند " المفعول به " الله " على المسند إليه لغرض التخصيص. وقول الشاعر: ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها ... شمس الضحى وابو اسحاق والقمر
وقول الآخر: أفي الحق أن يعطى ثلاثون شاعرا ... ويحرم ما دون الرّضا شاعر مثلي.
(الخبر و الإنشاء)
الخبر هو ما يحتمل الصدق والكذب لذاته
قال تعالى: " ربي إني وضعتها أنثى " وقوله: " وما أبرىء نفسي إن النفس لأمارة بالسوء "
وقوله تعالى: " وجعلنا نومكم سباتا، جعلنا الليل لباسا، وجعلنا النهار معاشا "
وقول الشاعر: " إن الثمانين وبلغتها ... قد احوجت سمعي إلى ترجمان.
وقول الآخر: وإن الذي بيني وبين بني أبي ... وبين بني عمي لمختلف جدا
وقول الآخر: وإني لصبار على ما ينوبني ... وحسبك أن الله اثنى على الصبر
والإنشاء هو ما لايحتمل الصدق والكذب يكون بالأمر والنهي، والاستفهام، والتمني والنداء.
نحو: قوله تعالى: " لينفق ذو سعة سعته " وقوله: " ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو اخطأنا "
وقوله أأنت فعلت هذا بآلهتنا ياإبراهيم "
وقول الشاعر: ترفق أيها الولي عليهم ... فإن الرفق بالجاني عتاب
وقول الآخر لاتحسب المجد تمرا انت آكله ... لن تبلغ المجد حتى تلعق الصير
وقول الآخر: ولا تجلس إلى أهل الدنايا ... فإن خلائق السفهاء تعدي.
¥