قِرَاءاتٌ مُزْدَوَجَة، وَمُتَعَدِّدَةُ الأَوْجُه
ـ[ياسر الحمداني]ــــــــ[05 - 09 - 2006, 12:00 ص]ـ
قِرَاءاتٌ مُزْدَوَجَة، وَمُتَعَدِّدَةُ الأَوْجُه
يُقَالُ خَرَجْتُ في إِثْرِهِ، وَفي أَثَرِهِ وَكِلاهُمَا صَحِيح 0 {لِسَانُ العَرَب: 5/ 4}
وَيُقَالُ المَأْثَرَة وَالمَأْثُرَة: هِيَ المَكْرُمَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 7/ 4}
وَيُقَالُ الأُذُن، وَالأُذْن 00 مُؤَنَّثَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 11/ 13}
وَيُقَالُ في جَمْعِ الأَخ: إِخْوَة، وَأُخْوَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 19/ 14}
وَيُقَالُ الأُرْز، وَالأُرُز، وَالأُرُزّ، أَمَّا الأَرْز: فَهُوَ شَجَرُ الصَّنَوْبَر {لِسَانُ العَرَب: 306/ 5}
وَيُقَالُ بَرَأَ مِنْ مَرَضِهِ وَبَرِئَ (الأُولى لُغَةُ أَهْلِ الحِجَاز، وَالثَّانِيَةُ لِسَائِرِ الْعَرَب) 0
{لِسَانُ العَرَب: 31/ 1}
وَيُقَالُ جُدُّ النَّهَر وَجَدُّه، وَجِدَّتُه، وَجُدَّتُهُ: أَيْ شَاطِئُه 0 {لِسَانُ العَرَب: 108/ 3}
وَيُقَالُ يَوْمُ الجُمْعَة، وَيَوْمُ الجُمَعَة، وَيَوْمُ الجُمُعَة 0 {لِسَانُ العَرَب: 58/ 3}
وَيُقَالُ جَاوَرْتُهُمْ جِوَارًا وَجُوَارًا: أَيْ صِرْتُ جَارًا لَهُمْ 0 {لِسَانُ العَرَب: 153/ 4}
وَيُقَالُ أَعْطَيْتُهُ حَسَبَ مَا يَكْفِيه، وَحَسْبَ مَا يَكْفِيه، أَيْ قَدْرَ مَا يَكْفِيه، وَتَدْخُلُ الْبَاءُ كَحَرْفِ جَرٍّ زَائِدٍ فَيُقَال: تخْتَلِفُ رُدُودُ الأَفْعَال؛ بحَسْبِ مَعَادِنِ الرِّجَال {لِسَانُ العَرَب: 311/ 1}
وَيُقَالُ حَرَصَ عَلَيْهِ وَحَرِص، وَيحْرِصُ وَيحْرُصُ حِرْصاً وَحَرْصاً وَحَرَصاً 0 {اللِّسَان: 11/ 7}
وَيُقَالُ يَحْزُنُهُ وَيُحْزِنُهُ، مِنَ الثُّلاثِيِّ وَالرُّبَاعِي {لِسَانُ العَرَب: 111، 112/ 13}
حَسِبَ الشَّيْءَ يَحْسِبُه ويَحْسَبُه، والْكَسْرُ أَجْودُ اللُّغَتَين 0 {لِسَانُ العَرَب: 315/ 1}
وَيُقَالُ حَسَدَه يَحْسُدُهُ وَيَحْسِدُهُ حَسَداً، وَهُوَ محْسُودٌ وَمحَسَّد {لِسَانُ العَرَب: 148/ 3}
وَيُقَالُ حَسَّ يَحُسُّ حَسًّا وَحِسًّا، وَلا يُقَالُ حَسَّ يَحِسُّ 0 {لِسَانُ العَرَب: 49/ 6}
وَيُقَالُ الحِفْشُ وَالحَفْشُ وَالحَفَش: وَهُوَ البَيْتُ الصَّغِيرُ الحَقِيرُ الَّذِي لا يُؤْبَهُ لَه [العُشَّة]
{لِسَانُ العَرَب: 287/ 6}
وَيُقَالُ الخُرْص، وَالخِرْص: أَيِ الْقُرْط: وَهُوَ مَا نُسَمِّيهِ بِالحَلَق {لِسَانُ العَرَب: 22/ 7}
وَتَدَّعِي شِرْذِمَةٌ مِنْ جَهَابِذَةِ الجُهَلاءِ أَنَّ قَوْلَكَ أَخَافَني الطَّرِيقُ فَهُوَ مخِيفٌ خَطَأ، بَيْنَمَا يَصِحُّ قَوْلُكَ مخِيفٌ وَمخُوف؛ الأُولى مِن أَخَافَني، وَالثَّانِيَةُ مِن خِفْتُهُ {لِسَانُ العَرَب: 100/ 9}
وَيُقَالُ الخِوَان، وَالخُوَان 0 بِضَمِّ الخَاءِ وَكَسْرِهَا 0 {لِسَانُ العَرَب: 146/ 13}
وَيُقَالُ ذِقْنُ الإِنْسَانِ وَذَقَنُه: وَهُوَ مجتَمَعُ اللَّحْيَينِ مِن أَسْفَلِهِمَا {لِسَانُ العَرَب: 173/ 13}
ذَهِلَ، ذَهَلَ 0 تَقُولُ ذَهَلْتُ عَنهُ وَذَهِلْتُ: أَيْ نَسِيتُهُ، وَأَذْهَلَني عَنهُ كَذَا وَكَذَا: أَيْ أَنْسَاني
وَيُقَالُ رَبَطَ الشَّيْءَ يَرْبِطُهُ وَيَرْبُطُهُ رَبْطًا 0 {لِسَانُ العَرَب: 302/ 7}
وَتَقُولُ رَثَيْتُ المَيِّتَ رِثَاءً وَمَرْثِيَّةً وَمَرْثَاةً، وَلا تَقُولُ رَثَيْتُهُ رَثَاءً، كَمَا يُقَالُ أَيْضًا رَثَوْتُهُ: أَيْ عَدَّدْتُ محَاسِنَه، وَيُقَالُ رَثَتِ المَرْأَةُ زَوْجَهَا، وَرَثِيَتْهُ، تَرْثَاهُ رِثَايَةً {لِسَانُ العَرَب: 309/ 14}
وَيُقَالُ رَضَعَ يَرْضَعُ: رَضَاعًا وَرِضَاعًا، وَرَضَاعَةً وَرِضَاعَةً {لِسَانُ العَرَب: 125/ 8}
وَيُقَالُ رَنِقَ المَاءُ وَرَنَقَ أَيْ تَكَدَّر، أَمَّا التَّرْنِيق: فَهْوَ مِنَ الأَضْدَاد؛ فَيَأْتي بمَعْنى التَّكْدِير، وَيَأْتي بمَعْنى التَّصْفِيَة، رَنَّقَ المَاء: أَيْ كَدَّرَهُ 0
¥