1 - قال عبد الله بن وهب: قال مالك بن أنس رحمه الله:" الناس ينظرون إلى الله عز و جل يوم القيامة بأعينهم ". (الحلية 6/ 326) و (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة 3/ 501) و (التصديق بالنظر إلى الله تعالى في الآخرة-الآجري (1/ 31 - رقم4) و (الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية-إبن بطة 3/ 52 - رقم44).
2 - قال عمرو بن سلمة التنيسي ابو حفص: سمعت مالك بن أنس، يقول: وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة القيامة 22، 23. قوم يقولون إلى ثوابه. قال مالك: كذبوا فأين هم، عن قول الله تعالى: كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون المطففين 15. (الحلية 6/ 326) و (فتح الباري13/ 426).
3 - قال أشهب بن عبد العزيز صاحب مالك: قال رجل لمالك:يا ابا عبد الله هل يرى المؤمنون ربهم يوم القيامة؟ قال:" لو لم ير المؤمنون ربهم يوم القيامة لم يعير الله الكفار بالحجاب فقال كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون. (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة 3/ 468)
4 - قال أشهب: وسئل مالك عن قوله عز و جل:"وجو يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة "أتنظر إلى الله عز و جل؟ قال: نعم.فقلت: إن أقواما يقولون تنظر ما عنده؟ قال: بل تنظر إليه نظرا وقد قال موسى رب أرني أنظر إليك فقال له لن تراني وقال الله عز و جل كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون. (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة 3/ 501 - 502) و (التمهيد7/ 154)
5 - قال مالك بن أنس رحمه الله: "لم ير الله في الدنيا لأنه باق ولا يرى الباقي بالفاني فإذا كان في الآخرة ورزقوا أبصار باقية رئي الباقي بالباقي. (الشفا بتعريف حقوق المصطفى1/ 199 - 200).
6 - قال أبو موسى الأنصاري: قيل لمالك إنهم يزعمون أن الله لا يرى فقال مالك: السيف السيف. (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة 3/ 502).
7 - قال ابن القاسم قال أبو السمح لمالك: يا أبا عبد الله، أنرى الله يوم القيامة؟ قال نعم. نجد الله تعالى يقول في كتابه: (وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) ويقول لقوم (إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون). (البيان والتحصيل لابن رشد 18/ 478)
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
نسألكم فقط دعواتكم.
ـ[تحسين الجبوري]ــــــــ[31 - 10 - 09, 05:52 ص]ـ
بارك الله فيك
ونفع الله بك الاسلام والمسلمين
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[31 - 10 - 09, 05:18 م]ـ
بارك الله فيك
ونفع الله بك الاسلام والمسلمين
وفيك الله بارك أخي العزيز
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[31 - 10 - 09, 06:35 م]ـ
بارك الله فيك ... ونفع الله بك
بحث جميل غير انه موتور من جهة السند، فلست أرى إلا أقوالا غير مسندة للامام رضي الله عنه ..... اذن لا قيمة له عندي
والله اعلم
ـ[هيثم أبو عبد الله]ــــــــ[31 - 10 - 09, 07:13 م]ـ
بارك الله فيك أخي في الله
وجزاك الله خيراً
ـ[طالبة الشريعة]ــــــــ[01 - 11 - 09, 12:00 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[01 - 11 - 09, 04:47 ص]ـ
بارك الله فيك أخي في الله
وجزاك الله خيراً
مرحبا بك شيخنا الكريم ونفع بك ان شاء الله
بارك الله فيك ... ونفع الله بك
بحث جميل غير انه موتور من جهة السند، فلست أرى إلا أقوالا غير مسندة للامام رضي الله عنه ..... اذن لا قيمة له عندي
والله اعلم
أنا اختصرت السند بذكر فقط تلميذ الشيخ الذي روى عنه، أما الأسانيد فموجودة كلها لكنني اختصرتها، ويمكنك الرجوع للمصادر للتحصل على السند كاملا.
بارك الله فيك
جزاكم الله خيرا
ولك بالمثل ان شاء الله
ـ[محمد السالم]ــــــــ[01 - 11 - 09, 05:37 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي الكريم ونفع وبارك بهذه الجهود.
وإليك تتمة لهذا المبحث من كلام أصحاب مالك رحمهم الله أجمعين:
قال شيخ المالكية ابن أبي زيد رحمه الله:
فمما اجتمعت عليه الأئمة من أمور الديانة ومن السنن التي خلافها بدعة وضلالة أن الله سبحانه يراه أولياؤه في المعاد بأبصار وجوههم لا يضامون في رؤيته، كما قال الله عز وجل في كتابه وعلى لسان نبيه، قال الرسول صلى الله عليه وسلم في قول الله سبحانه: (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة) [يونس 26] قال: الحسنى الجنة، والزيادة النظر إلى وجه الله تعالى.
ثم قال في آخره: وكله قول مالك، فمنه منصوص من قوله، ومنه معلوم من مذهبه.
الجامع لابن أبي زيد (ص 141)
وقال عبد العزيز بن عبد الله بن الماجشون رحمه الله:
¥