المطلب الثالث: الترجيح.
المبحث الرابع: (لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان)، وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: سياق الحديث المتوهم إشكاله وبيان وجه الإشكال.
المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال.
المطلب الثالث: الترجيح.
المبحث الخامس: (أن تلد الأمة ربتها)، وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: سياق الحديث المتوهم إشكاله وبيان وجه الإشكال.
المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال.
المطلب الثالث: الترجيح.
الفصل الثاني: الأحاديث المتوهم إشكالها في المعاد، وفيه ستة مباحث:
المبحث الأول: أحاديث الميزان في ما الذي يوزن. وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: سياق الأحاديث المتوهم إشكالها وبيان وجه الإشكال.
المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال.
المطلب الثالث: الترجيح.
المبحث الثاني: (إن أشد الناس عذابا ًعند الله يوم القيامة المصورون)، وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: سياق الأحاديث المتوهم إشكالها وبيان وجه الإشكال.
المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال.
المطلب الثالث: الترجيح.
المبحث الثالث: (طوبى له عصفور من عصافير الجنة)، وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: سياق الحديث المتوهم إشكاله وبيان وجه الإشكال.
المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال.
المطلب الثالث: الترجيح.
المبحث الرابع: (وإن ناسا من أصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول: أصحابي
أصحابي فيقول: إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم)
وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: سياق الحديث المتوهم إشكاله وبيان وجه الإشكال.
المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال.
المطلب الثالث: الترجيح.
المبحث الخامس: شفاعته صلى الله عليه وسلم لعمه أبي طالب.
وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: سياق الحديث المتوهم إشكاله وبيان وجه الإشكال.
المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال.
المطلب الثالث: الترجيح.
المبحث السادس: ما جاء في سماع الأموات. وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: سياق الأحاديث المتوهم إشكالها وبيان وجه الإشكال.
المطلب الثاني: أقوال أهل العلم في هذا الإشكال.
المطلب الثالث: الترجيح.
الخاتمة
وفيها بيان أهم النتائج التي توصل إليها الباحث وهي:
- أن مشكل الحديث أعم من مختلف الحديث، فكل مختلف مشكل وليس كل مشكل مختلفاً.
- أن الواجب في نصوص الكتاب والسنة: إجراؤها على ظاهرها، واعتقاد أنه حق، وعلى هذا جرى أهل السنة والجماعة.
- العمل بالمحكم والإيمان بالمتشابه ورد المتشابه إلى المحكم هو الواجب تجاه نصوص الكتاب والسنة الصحيحة، وهو ما قرره السلف عليهم رحمة الله.
- أنه لا يوجد ما هو مشكل في النصوص من حيث الواقع بحيث لا يمكن لأحد من الأمة معرفة معناه، وإنما الوضوح والإشكال في النصوص الشرعية أمر نسبي يختلف به الناس بحسب ما عندهم من العلم والفهم فما يكون مشكلاً عند شخص قد لا يكون كذلك عند آخر.
- أن نصوص الصفات باعتبار معناها ليست من المتشابه الكلي الذي لا يعلمه إلا الله تعالى، وأما باعتبار كيفيتها وحقيقة ما هي عليه فإنها منه، حيث استأثر الله تعالى بعلم ذلك.
- أن استشكال النصوص راجع إلى سببين رئيسيين هما:
1 - الغلط في الفهم. 2 - وضعف النص.
فمتى صح النص وحسن الفهم لم يُستشكل شيء في النصوص.
- أن أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى هما صحيحا البخاري ومسلم عليهما رحمة الله كما قرر ذلك جمع من أهل العلم.
- أن مذهب السلف في الصفات: إثبات ما أثبته الله تعالى لنفسه في كتابه أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم في صحيح سنته من غير تحريف أو تعطيل ومن غير تكييف أو تمثيل.
- أن الضمير في قوله صلى الله عليه وسلم (خلق الله آدم على صورته) راجع إلى الله تعالى، ولا يلزم من ذلك التمثيل، فهو كقوله صلى الله عليه وسلم (أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر) حيث لم يقل أحد بأن هؤلاء يدخلون الجنة مماثلين لصورة القمر من كل وجه.
- أن قوله صلى الله عليه وسلم (فيأتيهم الله في صورة غير صورته التي يعرفون) يدل على أنهم رأوه رؤية متقدمة على هذه الرؤية في غير هذه الصورة كما هو صريح بعض الروايات.
¥