تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

6 - كتب تعليل المتشابه اللفظي وتوجيهه.

7 - كتب مشكل القرآن.

8 - كتب متشابه القرآن المعنوي.

9 - كتب تشبيهات القرآن.

10 - كتب أمثال القرآن.

11 - كتب أقسام القرآن.

منهج ((الفهرست))

تم جمع مادة ((الفهرست)) بعد جرد المصادر وتفريغ المعلومات على بطاقات, وقد تضمن ((الفهرست)) ما يربو على ستة آلاف بطاقة, وحوت كل بطاقة خمسة حقول غالباً هي: عنوان الكتاب, واسم المؤلف, والبيانات عن الكتاب, والمصادر, والملاحظات.

هذه مقدمة الكتاب، ولعلها تفيدك إن شاء الله:

كلمة تعريفية بفهرست مصنفات تفسير القرآن الكريم

يعد مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف صرحا متميزا يُعنى بخدمة القرآن الكريم وعلومه، وقد انبثقت دواعي إعداد " فهرست مصنفات تفسير القرآن الكريم " لديه من الحاجة إلى توافر مادته العلمية في مصنف جامع لها، ويتأكد هذا إذا علمنا أن المكتبة القرآنية خالية من مؤلَّف يلمُّ أشتات كتب التفسير المتعددة، مع بيان المخطوط منها، أو المطبوع، أو ما هو في حكم المفقود، ويحقق في عناوينها وأصحابها.

ويقوم "الفهرست" على استقراء ما دُوِّن شرحا لكتاب الله تعالى باللغة العربية دون غيرها من لغات الشعوب الإسلامية، منذ صدر الإسلام حتى العصر الحاضر (1422هـ)، سواء أكان هذا الشرح تفسيرا كاملا للقرآن الكريم، أم كان مقتصرا على تفسير بعض سوره أو آياته.

وتشتمل مادة الفهرست على الموضوعات التالية:

1 - تفاسير القرآن الكريم بمختلف مناهجها واتجاهاتها وأحجامها.

2 - كتب غريب القرآن الكريم.

3 - كتب أحكام القرآن= التفسير الفقهي.

4 - كتب الوجوه والنظائر القرآنية.

5 - كتب مناسبات الآي والسور.

6 - كتب تعليل المتشابه اللفظي وتوجيهه.

7 - كتب مشكل القرآن.

8 - كتب متشابه القرآن المعنوي.

9 - كتب تشبيهات القرآن.

10 - كتب أمثال القرآن.

11 - كتب أقسام القرآن.

وقد أدخلنا في هذا الفهرست الكتب التي مزجت بين التفسير وغيره من العلوم كالإعراب، إذا غلبت مادة التفسير عليها، ولم ندخل فيه المقالات المطبوعة في التفسير، المنشورة في المجلات والدوريات.

ولم ندخل كذلك من كتب "آيات الأحكام" في هذا الفهرست ما كان عنوانه مجردا من الشرح نحو "آيات الأحكام" لابن الوزير اليماني (ت: 840 هـ).

وبهذا الإطار تحدد نطاق الفهرست وما يدخل فيه من مؤلفات من حيث الموضوع.

ولم يدخل في نطاق الفهرست.

1 - الأعلام الذين تصدوا لتدريس التفسير وعلومه، ولم تذكر لهم المصادر التي اطلعنا عليها تصنيفا في علم التفسير.

2 - الكتب التي تخدم جوانب من علم التفسير، كالكتب التي خرجت أحاديث تفسير ما، أو شرحت شواهده الشعرية، أو كتب علوم القرآن التي ليست لها صلة مباشرة بموضوع التفسير.

3 - كتب أصول التفسير وقواعده؛ لأنها وُضِعَتْ لضبط قواعد علم التفسير وأسسه، إلا إذا تضمنت شيئا من التفسير.

أما الكتب المؤلفة بعدة لغات- ومنها العربية- نحو " المفردات القرآنية " لمراد بن علي الحنفي (ت: 1132 هـ) فقد تم إدخالها في هذا الفهرست.

وقد جمعت معلومات الفهرست ضمن خمسة حقول- غالبا-، وهي:

1 - عنوان الكتاب

2 - اسم المؤلف

3 - البيانات عن الكتاب

4 - مصادر التوثيق

5 - الملاحظات.

وقد راعينا في كل حقل من هذه الحقول الضوابط التالية:

ا- عنوان الكتاب:

اعتمدنا الترتيب المعجمي في سرد عناوين المصنفات، وكنا نختار العنوان الصحيح للكتاب، وأردفنا الاسم المشهور الذي طبع به، أو رآه أهل العلم بين علامتي=، وعند اختلاف المصادر في عنوان كتاب ولم يكن هناك قرينة ترجح تقديم مصدر على آخر أخذنا بالعنوان الواضح البعيد عن الإبهام والإجمال.

وأما إذا كان الكتاب لمؤلِّف مجهول فقد أخَّرْناه إلى نهاية المعجم في فصل مفرد، ولم نثبته في حرفه المعجمي.

وقد أفردنا لكل كتاب بطاقة ولو كان للمؤلف عدة كتب، أما المصنف الذي اشترك في وضعه أكثر من مؤلف فجعلناه في بطاقة واحدة، ويُذْكَرُ المصنفون المشاركون في حقل البيانات.

وثمة كتب نقلنا عناوينها من فهارس المخطوطات ولم نعلم تراجم واضعيها على وجه التعيين، لذا فقد نقلنا عناوين تلك الكتب كما وردت في الفهرس المنقول عنه، ولم نتدخل فيه إلا إذا كان في العنوان خطأ ما.

2 - اسم المؤلف:

رتبنا اسم المؤلف على هذا المنهج:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير