14 – لو ضبط المحقق قوله في (ص 83) حاشية (2): ... إنْ رأى الإمامَ المأموم، أو جعلها على سياقها الأصلي.< o:p>
15 – قال المصنف – رحمه الله – في (ص 87): يقبض خنصر (1) وبنصرها. قال المحقق في الحاشية (1): في (س) و (ب): يده. قلت: وهو الصواب.< o:p>
16 – في صفحة (92) الحاشية الأولى تكون عند قول المصنف (لا يشرع) لا عند (أقوال وأفعال).< o:p>
17 – قال المصنف (100): ويحَرمُ ... هكذا؛ وصوابها: ويَحْرُمُ.< o:p>
18 – قال المصنف (106): وإلَاَ عن يمين ... هكذا؛ صوابها: وإلاَّ ... .< o:p>
19 – قال المصنف (106): فإن لم يمُكنُه ... هكذا؛ صوابها: يُمْكِنْهُ.< o:p>
20 – قال في الحاشية رقم (1) من صفحة (114): هذا مقيد بما إذا لم يكن ... صوابها: يمكن.< o:p>
21 – قال المصنف (125): وأولى الناسُ ... صوابها: الناسِ.< o:p>
22 – قال المصنف (126) ثم ينوي غسله ويسمَّي؛ صوابها: ويسمِّي.< o:p>
23 – قال عليه الصلاة والسلام (134): ... ولا تفتنَا. يزاد تشديد النون.< o:p>
24 – قال المصنف (139): عشر ما سقي بلا مؤنُة؛ صوابها: بفتح النون.< o:p>
25 – قال المصنف (146): دون المنشئُ ... صوابها: المنشئِ.< o:p>
26 – قال المصنف (149): خوفاً على أنفسِهمِا؛ صوابها: بفتح الميم.< o:p>
27 – قال المصنف (161): وإن حاضتْ ... صوابها: حاضتِ.< o:p>
28 – قال المصنف (183): فيُخرجُ الخُمُسُ، ثم يَقسمُ باقي الغنيمةِ. تحتمل العبارة تقديرين:< o:p>
الأول: بكسر الراء في (فيُخرِجُ) فيتم تعديل ضبط (الخُمُسُ) بفتح السين.< o:p>
الثاني: بفتح الراء في (فيُخرَجُ) فتكون العبارة مستقيمة، ويجوز تعديل ضبط (يَقسمُ) بضم الياء.< o:p>
29 – قال المصنف (185): غيِر الخيل ... صوابها: غيْرِ خيل.< o:p>
هذا ما تيسر تعديله من أول الكتاب إلى كتاب البيوع، وكلها أخطاء يسيرة وواضحة، أحببت تنبيه من أراد حفظَ الكتاب من المبتدئين لتصحيح نسخهم، وتنبيهاً – أيضاً – للمحقق – جزاه الله خيراً – لتدارك ذلك في طبعةٍ لاحقة – بإذن الله –.< o:p>
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
ـ[محمد ابن ابى عامر]ــــــــ[12 - 02 - 07, 02:23 م]ـ
شكر الله لك
ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[12 - 02 - 07, 02:30 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[إبراهيم توفيق]ــــــــ[12 - 02 - 07, 02:37 م]ـ
جزاك ربي خيرا
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[13 - 02 - 07, 12:59 ص]ـ
الإخوة المشايخ الكرام / محمد بن أبي عامر،
وأبو مهند النجدي،
وإبراهيم التوفيق - وفقهم الله -
جزاكم الله خيراً، وبارك فيكم.
ـ[عامر بن بهجت]ــــــــ[13 - 02 - 07, 12:30 م]ـ
شكر الله لك
ويُضاف:
-ص49 (عكس مسجد نعل) والصواب (ونعل) بإثبات الواو.
- ص54 (ثم يتمضمضَ ويستنشقُ ويغسلُ) ولعلّ الصواب نصب الأفعال الثلاثة.
-ص56 (وظاهرَ قدمِ الخف) والأقرب والله أعلم (وظاهرِ ... ) والمعنى: وأكثر قدمِ الخف.
-ص61 (ضررٌ في بدنه) ولعلّ الصواب نصب (ضرر) لأنها مفعول به للفعل (خاف)
-ص65 (والطيرُ) والصواب -والله أعلم- (والطيرِ) أي وسباع الطير.
-ص92 (سننٌ) لعلّ الصواب حذف التنوين وإضافتها إلى ما بعدها (سننُ أقوالٍ وأفعالٍ)
-ص96 (تراويحٌ) بالتنوين والظاهر أنها ممنوعة من الصرف لأنها على صيغة منتى الجموع؟
-ص101 (فيقطعُها) ولعلها منصوبة لعطفها على (أن يخشى)
-ص119 (أو بعضَها) لعل الصواب (بعضُها)
-ص120 الحاشية 1،2 أحسبُ إحداهما تُغني عن الأخرى.
-ص129 (ومثانتُه) صوابها والله أعلم (ومثانتَه)
-ص132 (والركبانُ) لعلها بالجر.
-ص 133 (مسلم حي) صوابها والله أعلم (مسلم أو حي)
-ص141 (وإن اشترى عرَضاً) ولعلها بسكون الراء
-ص142 (بين شركاءٍ) ولعلها بغير تنوين
-ص154 (ولو بعد رمضانَ آخر) الأقرب (رمضانٍ) بالتنوين وقد نبّه على هذا المحقق في الحاشية في الموضع الذي قبله
-ص168 (عريانَ) ولعل الأقرب صرفها لأن مؤنثها عريانة
والله أعلم
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[13 - 02 - 07, 01:46 م]ـ
الشيخ عامر - وفقه الله -
جزاك الله خيراً على هذه الإضافات النافعات.
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[13 - 02 - 07, 02:22 م]ـ
جهدٌ مشكور.
جزاكم الله خيراً.
ـ[هشام بن سعد]ــــــــ[19 - 02 - 07, 10:28 م]ـ
بسم الله والحمد لله
شكر الله لك شيخ عبدالله ..
والطبعة الثانية من الكتاب ستنزل قريباً، ليت الشيخ يتأنى في إصدار الطبعة الثانية.
ـ[حمد بن صفران]ــــــــ[17 - 07 - 07, 10:28 م]ـ
والطبعة الثانية من الكتاب ستنزل قريباً، ليت الشيخ يتأنى في إصدار الطبعة الثانية.
نزلت الطبعة الثانية من الكتاب قبل شهر تقريبا
والأخطاء التي ذكرها الأخ عبدالله في الطبعة الأولى
لا تزال موجودة في الطبعة الثانية
¥