هذا الكتاب على اسمه، كتاب كبير، وعُمدة عند الشَّافِعيَّة، ومُؤلِّفُهُ الماوردي إمام من أئِمَّتِهِم، فهو كتابٌ مرجع لمعرفة الأحكام الفِقهيَّة في هذا المذهب، ويُشير إلى الأقوال الأُخرى، وهو مُحقَّق في رسائل جامعيَّة في جامعة أم القرى؛ ولا أعلم ماذا طُبع منهُ، طُبع منهُ بعض الرَّسائل؛ لكنَّهُ لم يَكمُل؛ وطُبع كاملا في بعض المطابع التِّجاريَّة التِّي لا تعتني بالتَّحقيق. < o:p>
اقتضاء الصِّراط المُستقيم مُخالفة أصحاب الجحيم< o:p>
الطَّبعة المُحَقَّقة طبعة الشيخ ناصر العقل طَيِّبَة، وطبعة الشيخ حامد الفقي أيضاً جَيِّدَة. < o:p>
الفُرقان بين أولياء الرَّحمن وأولياء الشَّيطان< o:p>
طُبِع ضمن مجموعة التَّوحيد، طَبْعة المكتب الإسلامي.< o:p>
الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي< o:p>
يَجْمَع المذاهب؛ وليسَت المِيزَةُ في جَمْعِهِ، المِيزة في المراجع التِّي اعتمدها وذكرها بالجُزء والصَّفحة؛ ليتأكَّد الإنسان ما نَقَلهُ، ويستكمل بحث هذهِ المسائل من هذه المصادر.< o:p>
الفقه على المذاهب الأربعة< o:p>
لعبد الرحمن الجُزيري، الكتاب غير كامل، قد ينقل بعض المذاهب من كُتب غير مشهُورة في هذهِ المذاهب، ويعتمد روايات غير معمُول بها في هذه المذاهب. < o:p>
إعلام الموقعين عن رب العالمين< o:p>
وسواء قلت إعلام أو أعلام كله صحيح , والمُوقِّعُون هم المُفتون عن الله جلَّ وعلا , فإن أردت إعلام الموقعين: فابن القيم يعلم ويخبر الموقعين بما يجب عليهم من شروط للفتوى و آدابها , وإن قلت أعلام: فابن القيم ذكر فيه أعلام المفتين من النبي صلى الله عليه وسلم إلى عصره.< o:p>
طبعه فرج الله كُردي ومعهُ حادي الأرواح، وطبعتُهُ هذه عُنِيَ به أهل العلم؛ لأنَّها أوَّل ما ظهر من الطَّبعات وهي طبعة جيِّدة في الجُملة وإنْ كان طابعُها مُتَّهماً بأنَّهُ كان بهائي واتُّهِم بأنَّهُ يُحرِّف الكُتب طبعاتهُ فيها أخطاء لكنها خرجت بلا شك، وطُبع في مطبعة مُنير الدِّمشقي وهي طبعة جيِّدة مُصحَّحة هي مأخُوذة من طبعة الكُردي لكنَّها مُصحَّحة، ثم بعد ذلك طبعهُ الشيخ مُحيي الدِّين عبد الحميد إلا لكونِهِ ليس من أهل الفن؛ لكنَّهُ أتْقَن الأُمُور الطِّباعيَّة الصِّناعة أتْقنها ضبط الفواصل وبداية الأسطُر ونهايتها وبداية الجُمل وكذا؛ ولكن التَّعليق على الكتاب مُستواهُ أقل، ثم بعد ذلك طبعهُ الشيخ عبد الرحمن الوكيل. < o:p>
طرح التَّثريب< o:p>
شرح لكتاب اسمه تقريب الأسانيد وترتيب المسانيد للحافظ العراقي، كتاب في أحاديث الأحكام، ومختصر صغير، ومروي لأحاديث قال عنها أهلُ العلم إنَّها رُوِيَت بأصحِّ الأسانيد، جمعها من ستة عشر ترجمة هي أصحُّ الأسانيد عند أهل العلم مِمَّن يرى أنَّهُ يُمكن أنْ يُقال أنَّ هُناك إسناد يُقال لهُ أصحُّ الأسانيد جمع أحاديث الكتاب من هذه الأسانيد ثمَّ شرحهُ الحافظ أبو الفضل زين الدِّين العراقي بالتَّناوُب مع ولدِهِ الحافظ أبي زُرعة ابن الحافظ العراقي كثير منه ليس للمُؤلِّف إنَّما لولدِهِ، والتَّمييز بين ما شرحهُ الأب وما شرحهُ الابن في غايةٍ من الصُّعُوبة لا يتم إلا بقراءة جميع الكتاب؛ لأنَّهُ شرح من أوَّلِهِ قطعة ومن أثنائِهِ قِطع مُتفرِّقة ومن آخِرِهِ، وتجد أحياناً الشرح المنسُوب للوالد يذكر فيه سألتُ أبي، أو قال أبي، لاشكَّ أنَّ نَفَس الأب معرُوف ونَفَس الابن معرُوف؛ لكنْ يبقى أنَّ التَّحديد بدقَّة بين ما شرحهُ الأب وما شرحهُ الابن يحتاج إلى مزيد عِناية، وهُناك بعضُ النُّسخ الخَطِّيَّة ذُكِر فيها أنَّهُ من هُنا إلى هُنا، ومن هُنا إلى هُنا؛ لكن على كُلِّ حال الكتاب أعني الشَّرح من أنْفَس شُرُوح الأحاديث وأوسَعِها وأوْفَاها، وهو طُبِع قديماً بمطبعة لجنة التَّأليف والنَّشر طبعة جيِّدة لا بأس بها أخطاء يسيرة؛ لكنَّها طيِّبة في الجُملة. < o:p>
غريب الحديث لأبي عبيد القاسم بن سلام< o:p>
¥