تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(13) سنن أبي داود (4810)، وصححه الألباني.

(14) المستدرك، للحاكم: 4/ 341، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (3355).

(15) الآداب الشرعية، لابن مفلح: 2/ 239.

(16) فتح الباري، لابن حجر: 3/ 299.

(1) مسلم (782).

(2) البخاري (6101)، ديمة: أي دائم شبهته بالمطر الدائم في سكون.

(3) مسلم (746).

(4) البخاري (6098).

(5) مسلم (784).

(6) مسلم (785).

(7) البخاري (1153).

(8) شرح النووي على مسلم: 6/ 71.

(9) فتح الباري، لابن حجر: 1/ 94.

(10) أحمد (6477)، وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين، والشرَّة: النشاط والحرص.

(11) مدارج السالكين، لابن القيم: 3/ 126.

(12) الزهد، لابن المبارك (1331).

(13) مسلم (747).

(14) اعتقاد أهل السنة، لللالكائي (10).

(15) مسلم (1028).

(1) مسلم (58).

(2) البخاري (2782).

(3) الآفاقي: الآتي من الآفاق، أي من غير المقيمين في مكة.

(4) انظر: مجموع الفتاوى، لابن تيمية: 10/ 427 - 429.

(5) مجموع الفتاوى، لابن تيمية: 22/ 347 - 348.

(6) مجموع الفتاوى، لابن تيمية: 19/ 119، وانظر: 17/ 131 - 132، 18/ 238، 22/ 308 - 309، 23/ 63، 24/ 198 - 200.

(7) البخاري (5351).

(8) البخاري (56).

(1) جزء من حديث سعد بن أبي وقاص ـ رضي الله عنه ـ، انظر: البخاري (3936).

(2) مسلم (1006).

(3) شرح النووي على مسلم: 11/ 77 - 78، وانظر: فتح الباري، لابن حجر: 5/ 368، عمدة القاري، للعيني: 8/ 91، فيض القدير، للمناوي: 5/ 32.

(4) البخاري (4342).

(5) انظر قولي زيد في: الإخلاص والنية، لابن أبي الدنيا: 72، جامع العلوم والحكم، لابن رجب: 13. الكُناسة: اسم موضع بالكوفة.

(6) انظر: مجموع الفتاوى، لابن تيمية: 10/ 460 - 461، فتح الباري، لابن حجر: 12/ 275، عون المعبود، للعظيم آبادي: 12/ 7.

(7) البخاري (6491).

(8) البخاري (4423).

(9) ابن ماجة (4228)، وصححه الألباني.

(10) البخاري (2996).

(11) سنن أبي داود (1314)، وصححه الألباني.

(12) انظر: تلبيس إبليس لابن الجوزي: 221.

هدا المقال للأستاد فيصل بن علي البعداني نقلت أغلب ما جاء فيه مع التركيز على الشواهد و الأدلة فجزى الله صاحب الموضوع خير الجزاء

( [email protected])

ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[10 - 08 - 09, 05:56 ص]ـ

فطول الأمل من تزيين الشيطان وسلطانه على قلوب الغافلين (7)؛ فلا آفة أعظم منه، بل لولاه ما وقع إهمال أصلاً، وإنما تفتر الهمم، ويسود العجز والكسل، ويقدم العبد على المعاصي، ويبادر إلى الشهوات، ويغفل عن الإنابة لطول أمله؛ فإنَّ الاستعداد نتيجة قرب الانتظار؛ فمن له أَخَوان غائبان وينتظر قدوم أحدهما في غد، وقدوم الآخر بعد عام فإنه لا يستعد للذي يقدم بعد عام وإنما للذي يأتي غداً؛ فمن انتظر مجيء الموت بعد سنة مثلاً، اشتغل قلبه بالمدة ونسي ما وراء المدة، وذلك يمنعه من مبادرة العمل؛ لأنه يرى نفسه في متسع من الزمن، فيؤخر العمل (

جزاكم الله خيرًا على هذا النقل الطيب.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير