15 - كتاب القراءات، وقد ذكر بين ثبت كتبه في الفهرست/59، و112، وإنباه الرواة3/ 22، وبغية الوعاة 2/ 253، ومعجم الأدباء16/ 260، وطبقات المفسرين للداودي2/ 34، وروضات الجنات/526، ووفيات الأعيان 4/ 62، وتذكرة الحفاظ 2/ 5، ومرآة الجنان 2/ 84، وفهرسة ابن خير/23، وكشف الظنون2/ 1207.
ويعد أبو عبيد أول من ألف في القراءات، يقول ابن الجزري:
فكان أول إمام معتبر جمع القراءات في كتاب:
أبو عبيد القاسم بن سلام، وجعلهم – فيما أحسب- خمسة وعشرين قارئا مع هؤلاء السبعة.
(النشر لابن الجزري1/ 33، وعنه في كشف الظنون2/ 1317)
وجاء في حجة القراءات/15:
فكان أول إمام معتبر جمع القراءات في كتاب:
أبو عبيد القاسم بن سلام.
وفيه يقول ابن درستويه، كما في تاريخ بغداد 12/ 405:
وله في القرآن كتاب ليس لأحد من الكوفيين فيه مثله، ومثل ذلك جاء في إنباه الرواة.
ويقول الزركشي في البرهان1/ 242:
وقد سمى الإمام أبي عبيد القاسم بن سلام القراء من الصحابة في أول كتاب (القراءات) له، فسمى عددا كثيرا.
وكما يقول السيوطي في الإتقان:
وقد ذكر أبو عبيد في كتاب (القراءات):
القراء من أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم-، فعد من المهاجرين الخلفاء الأربعة، وطلحة، وسعدا، وابن مسعود، والعبادلة، وعائشة، وحفصة، وأم سلمة، ومن الأنصار:
عبادة بن الصامت، ومعاذ، الذي يكنى أبا حليمة، ومجمع ابن جارية، وفضالة بن عبيد، ومسلمة بن مخلد ....
ومنه اقتباس في معرفة القراء الكبار، للذهبي1/ 59:
قال أبو عبيد في كتاب (القراءات):
كان أبو جعفر يقرئ الناس قبل وقعة الحرة.
16 - كتاب غريب القرآن، وقد ذكر في الفهرست/58، و112، وإنباه الرواة 3/ 22، وبغية الوعاة 2/ 253، ومعجم الأدباء16/ 260، والمزهر للسيوطي2/ 412، وطبقات المفسرين للداودي2/ 34، وعيون التواريخ/288، وروضات الجنات/526، ومراتب النحويين/93، وكشف الظنون2/ 1207، وفي مراتب النحويين:
وكذلك كتابه في غريب القرآن منتزع من كتاب أبي عبيدة.
وهو من كتبه المفقودة.
17 - كتاب عدد آي القرآن، ومنه - فيما يُظن – مخطوطة في جامع الزيتونة بتونس، برقم (413)، مكتوبة في سنة 1175هـ، وهو في (11) ورقة.
18 - كتاب آداب الإسلام، وهو من كتبه المفقودة.
ذكره أبو الحجاج البلوي في كتابه: ألف باء 2/ 27، فقال:
قوس قزح.
كره بعض العلماء أن يقال كذلك.
خرج القاسم بن سلام في كتاب آداب الإسلام له، قال:
لا تقولوا قوس قزح، فإن قزح شيطان، ولكن قولوا: القوس.
انظر تاريخ الأدب العربي بروكلمان 2/ 159.
19 - كتاب أدب القاضي، وسماه السمعاني في التحبير 1/ 185:
كتاب القضاء وآداب الأحكام، وهو من كتبه المفقودة.
وفي كشف الظنون: أدب القاضي على مذهب الشافعي.
20 - كتاب الأحداث، وهو من كتبه المفقودة.
21 - كتاب استدراك الخطأ، وهو من كتبه المفقودة.
ويسمى أيضا: استدراك الغلط.
وقد ذكره الزبيدي ضمن مصادره في تاج العروس 1/ 4.
22 - كتاب الأضداد في اللغة، وقد ذكره بروكلمان (2/ 158)، وذكر أن منه نسخة خطية في مكتبة عاشر أفندي برقم (874).
والواقع أن هذا الكتاب لأبي حاتم السجستاني، كما في دفتر كتبخانة عاشر أفندي، (المطبوع سنة 1306هـ).
وقد أخطأ بروكلمان، فنسبه مرة لأبي عبيد، ومرة أخرى لأبي حاتم السجستاني (تاريخ الأدب العربي2/ 160)، وهذه النسبة الأخيرة هي الصواب، فكتاب أبي حاتم نشره هفنر في:
ثلاثة كتب في الأضداد، وطبع في بيروت سنة 1912م.
23 - كتاب الأمالي (أو: كتاب أمالي أبي عبيد)، وهو من كتبه المفقودة.
24 - كتاب أنساب العرب، نقل عنه الزبيدي في تاج العروس، مادة: سرع. والسّهيلي في الروض 1/ 292، وهو من كتبه المفقودة.
25 - كتاب أنساب الخيل، وهو من كتبه المفقودة.
26 - كتاب الأيمان والنذور، وهو من كتبه المفقودة.
27 - كتاب الحجر والتفليس، وهو من كتبه المفقودة.
28 - كتاب الحيض، وهو من كتبه المفقودة.
ولعل هذا الكتاب يتناول مسألة القرء، التي ناظر فيها أبو عبيد، الإمام محمد بن إدريس الشافعي، ونقل هذه المناظرة السبكي في طبقات الشافعية (2/ 159)، ومنها:
فكان الشافعي يقول: إنه الحيض،
وأبو عبيد يقول: إنه الطهر،
¥