تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 08 - 2007, 05:33 م]ـ

أخي الشافعي عليك سلام الله ورحمته وبركاته

شاكر لك مرورك وتأييدك

دمت موفقا سالما غانما

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 08 - 2007, 06:29 م]ـ

غفر الله لك يا رؤبة

لكن لي عتاب

فقد انتظرت مشاركتك كثيرا

حتى قلت في نفسي إن كانت أبياتي ركيكة ضعيفة أقل من يقف معها أمثالك فهل القضية نفسها لا تعنيك أيضا؟؟؟

لم آثرت الصمت والحياد؟

لكن لو وضحت لي البيت الأخير ..

(توضيح الوزن) فإني أرى غبش خلخلةٍ فيه ..

أتمنى أن تدلني على هذا الخلل حتى أحاول أصلحاه.

ما الشعر نثرك بالحروف كأنها بَعَرُ تفرّقُهُ رياحُ سماكِ

الشعر كالنخل البواسقِ طلعها محفوفةٌ بوشائج الأشواكِ

أولم تَرَى الأطيارَ يحلو سِربها في العين صفّاً مائجَ الإحلاكِ

إنّ القصائدَ إنّ حللتَ نظامَها كمجرَّةٍ منحلّةِ الأفلاكِ

أبيات رائعة كررتها حتى حفظتها

لك شكري وأتمنى أن يتسع صدرك لعتابي.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 08 - 2007, 06:35 م]ـ

أحسن الله إليك أستاذنا ضاد

مرور شعري جميل أشرقت به تلك الصفحة

لكن لم أستطع أن استنبط من هذه الأبيات وجهتك في هذه القضية.

مع موافقتي لك على معناها.

دمت مبدعا موفقا.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[15 - 08 - 2007, 06:47 م]ـ

أبا الركاب حياك الله ووفقك للخير

أباسهيل .... أنت على الحق لاريب عندي في ذلك فاحمل عنا اللواء ونحن خلفك.

أنا أقل من أن أحمل لواء يسير في ركابه أبو الركاب ورؤبة والشافعي وصاحبة القلم وألماس ... بل أن في مؤخرة ذلك الركب

أسير خلف ركاب النجب ذا عرج ... أؤمل كشف ما لقيت من عوج

فإن لحقت بهم من بعد ما شطحوا ... فكم لرب الورى في ذاك من فرج

فأنا تلميذ في تلك المدرسة (الفصيح)

وأسعدتني مشاركتك

دمت موفقا

ـ[سعد مردف عمار]ــــــــ[16 - 08 - 2007, 12:40 م]ـ

تحياتي الخالصات للشاعر [أبو سهيل] على هذه الأبيات التي يؤسس بها لمذهبه في الشعر ويلح عن طريقها على ضرورة التزام بحور الشعر الخليلية وأوزانها العتيقة الخالدة خلود العربية، وأنا أتفق معه كثيرا إلا أنني لا أنقم على شعراء التفعيلة ما يكتبون من شعر ما التزموا فيه أسس الجمال و نأوا فيه عن الإغراب و الإغماض المفتعل الذي يذهب بجلال القصيدة وأنسها و احترامها لجمهور الشعر العربي الصميم و أذواقهم وأخلاقهم و ما توارثوه من حس موسيقي ضارب في القدم لا أرى المجازفة بإهداره من الحكمة التي يسعى لها العقلاء من الشعراء و إذا رضي أخي الحبيب بعد ذلك وجهت إليه رأيي الخاص في الأبيات دون افتيات مني أو تزمت فهي على ما أدت من المعاني الواضحات فقد بدا حصار الوزن والقافية لها واضحا على حساب جمال الصورة واكتمال بنائها البلاغي و على حساب الاشتقاق الصحيح للفظ و أبعد عما يرتضيه التركيب السليم وربما ساقه الوزن إلى التعبير بالعدم عن فوات الصيد و يريد بذلك فراره، كما أنه جاء بحكمة مؤداها: قدر الشيء ما يزن، ولا أدري هل أراد أن ثقل الأشياء دليل على غنائها و هو ما لا أظنه يذهب إليه أم أنه أراد أن الإيقاع مثلا أحسن ما في الكلام وهو ما لايستقيم مع لفظ [الشيء]، أم أنه أراد شيئا آخر لا طاقة لي بفهمه و أنا أضع أمام أبي سهيل بعض التغييرات على أبياته حاولت فيها تفادي ما كان فيها - حسب رأيي - من الهنات متجاوزا الخلل البالغ في العروض الملاحظ في البيت الأخير و ليتقبل احترامي و توقيري له سلفاً:

هذا هوَ الشعرُ لا مَا تدعي العجمُ

وزنٌ وقافيةٌ والعِقدُ يُنْتَظِمُ

فالقولُ درٌّ بغيرِ النظمِ تفقدُهُ

كالصيدِ في القيدِ ما أفلت ينعدم

والوزنُ زينٌ وحسن النظم في زنة

وكلُّ قافيةٍ يحلو بها النَّغَمُ

وأبحرُ الشعرِ في أعماقِهَا دررٌ

مَنْ غَاصَ فازَ وحظُّ الخائفِ النَّدَمُ

فالشعرُ فنٌّ لنا في دركه أسسُُُ

وكلُّ مَا قام عن جَرُفٍ سينهدِمُ

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[16 - 08 - 2007, 03:28 م]ـ

أستاذنا الفاضل سعد مردف

طال الشوق إلى مشاركاتك وقصائدك الرائعة

أمّا رأيك في الأبيات فهو رأي أحترمه وأقدره

وهو نفس رأي وقد صرحت به لأخي الفاضل رؤبة بن العجاج فقلت إنها ركيكة ضعيفة وهذا شأن أغلب البدايات الشعرية فقد كانت هذه الأبيات أول محاولة لي في بحر البسيط وكنت وقتها في الفرقة الأولى بدار العلوم في أول الطلب أيضا.

وأنا ما عرضتها في هذا المنتدى إلا لأتعلم من نقدكم وتوجيهاتكم ولهذا أعد مشاركتك أيها الفاضل أنفع مشاركة لي فقد أوقفتني على مواطن الخلل العروضية والمعنوية فجزاك الله خيرا.

أما تقويمك لما اعوج من الأبيات فهو كرم منك لم أكن أطمح إليه

دمت مبدعا موفقا

أتمنى أن تبقى بيننا وألا تطيل الغيبة

أجلك مبدعا وأحترمك ناقدا

ـ[أبو عمار]ــــــــ[21 - 08 - 2007, 11:30 م]ـ

ألف ألف مبروك على النصر يا أبو سهيل اخوك أبو على المصرى

ـ[حسن الغالبي]ــــــــ[21 - 08 - 2007, 11:55 م]ـ

أيها القوم

هل انتصرتم فعلا.؟

لا شك أنكم واهمون واهمون.!

فكل القضايا تنتظر الانتصار وقد أبيتم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير