تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ماجد الراوي]ــــــــ[07 - 07 - 2009, 05:37 م]ـ

ليعلم الجميع أننا لا نحذف لضعف, ولكن لا نرضى أن تحوي صفحات الفصيح شيئًا يسوؤها

وأرجو من أبي وسن تحرير الرد والإبقاء على ما يخدم الموضوع فقط

أبا وسن العزيز

أرجو ثم أرجوأن تبقي ردي كما هو فليس فيه قسوة أكثر من نقدهم وان عاب الناس فيه شيئا علي فأنا أتحمل ذلك فليس من الأمانه أن تسلبوني حقي في الدفاع أمام الجمهور فهذا يعطي فكرة لاتحمد عنكم وعن منتداكم

أيها الاخوة الأعزاء

أنني عندما نشرت القصيدة لديكم نشرتها لتحفظ في أرشيفكم ولم أطلب من أحد أن ينقدها

وقد تبرع الأخ العزيزبذلك وقد نشرتها في منتديات أخرى فأعطى الناس آراءهم ولم يكتب أحد منهم نقدا طويلا ليس له معنى كقول أحدكم (شبه قلبه بالنسر وهو طير جارح له مخالب) والحقيقة أن وجه الشبه بين القلب والنسر في البيت هو التحليق وليس المخالب

ثم يقول عن البيت

يامن دعوتك في الأدواح مبتسما

(مامعنى أن يدعوها في الأدواح) ولو قرأ البيت الذي يليه

ياخير قبرة في واحتي هتفت

لعلم أنها قبرة ولعرف لماذا تدعى في الأدواح

ان هذا نقد يعتمد على المغالطات التي تخدع البسطاء وعلى عبارات كيدية مزعجة فما معنى أن تنفروا الناس من منتداكم بهذه الطرق ولو كنت أعلم أنني نشرت القصيدة لتنقد بهذه الطريقة لفضلت ابقاءها في الأدراج

وقد قال الأخ الجبلي عن قول أبي فراس

(قتيلك قالت أيهم فهمو كثر)

أن هذا القول عيب على أبي فراس ولهذا عاب مثله علي

أنا لم أسمع من غير الجبلي أن أحدا عاب ذلك على أبي فراس ورغم هذا فأنا أفضل أن أصطف الى جانب أبي فراس على عيوبه من أن أصطف مع الجبلي ونقده

وان كنتم تحترمون الرأي والرأي الآخر فأبقوا ماكتبت على حاله وأنا مسؤول عن آرائي أمام الناس وان حذفتموه فقد قال الشاعر من قبل

فيك الخصام وأنت الخصم والحكم

ـ[أبو طارق]ــــــــ[07 - 07 - 2009, 06:23 م]ـ

أبا وسن العزيز

أرجو ثم أرجوأن تبقي ردي كما هو فليس فيه قسوة أكثر من نقدهم وان عاب الناس فيه شيئا علي فأنا أتحمل ذلك فليس من الأمانه أن تسلبوني حقي في الدفاع أمام الجمهور فهذا يعطي فكرة لاتحمد عنكم وعن منتداكم

وأنا أقول ببقاء الرد, وليحكم بيننا الأعضاء

أما إن اضطررنا للحذف فلا سوء على المنتدى؛ لأن منهجه في الحوار معلوم عند الجميع

ونحن لم نسلبك حقك, ولو أرجعت ذاكرتك إلى ما كتبت لعلمت أنك أسأت إلى المشرف أولاً ثم إلى ناقد قال رأيه في قصيدتك.

أيها الاخوة الأعزاء

أنني عندما نشرت القصيدة لديكم نشرتها لتحفظ في أرشيفكم ولم أطلب من أحد أن ينقدها

لعلك لم تنظر في أعمال هذا القسم, لا يضع أحدٌ مشاركته إلا ويطلب ملاحظة النقاد عليها. وليتك أظهرت عدم رغبتك في النقد عند وضعك للقصيدة, ثم يضعها المشرفون في مكانها

ان هذا نقد يعتمد على المغالطات التي تخدع البسطاء وعلى عبارات كيدية مزعجة فما معنى أن تنفروا الناس من منتداكم بهذه الطرق ولو كنت أعلم أنني نشرت القصيدة لتنقد بهذه الطريقة لفضلت ابقاءها في الأدراج

ولماذا لم تحاوره وتبين له غلطه إن غلط كما تقول؟ ولماذا لجأت إلى التسفيه والانتقاص؟ أجدر بك أن تبين له بالحسنى, فإن أخطأ في حقك فلن تجد من يقف ضدك

وان كنتم تحترمون الرأي والرأي الآخر فأبقوا ماكتبت على حاله وأنا مسؤول عن آرائي أمام الناس

نحن نحترم جميع الأعضاء كبيرهم وصغيرهم, ونضعهم على رؤوسنا, ونقدر آراءهم المبنية على الاحترام المتبادل وعدم التسفيه والانتقاص والسب والشتم

ـ[الباز]ــــــــ[07 - 07 - 2009, 06:23 م]ـ

أخي الفاضل الشاعر المبدع ماجد الراوي ..

النقد لا يغض من شاعريتك

و لا من قصيدتك بل بالعكس هو يعطي نصك زخما

ويضفي عليه الحياة ..

لست أوافقك في رفضك للنقد لأن مهمة الشاعر تنتهي

بمجرد نشره للنص وللناس أن يقولوا ما شاؤوا عن نصه

ثناءً أو ذما، و ليس من حقه أن يرفض ذلك ...

من حقه أن يدافع عن نصه بما يراه مناسبا ولكن ليس من حقه

أن يرفض النقد بالمطلق، والنقد كما تعلم تبيين المحاسن و المساوئ

فإن كنت ترفض إظهار المساوئ فمن باب أولى أن ترفض إظهار المحاسن

كذلك ومن باب أولى أن ترفض كل من يرد عليك بكلمة شكر أو ثناء بما

أنك تنشر نصوصك لتحويلها إلى الأرشيف ..

أما تشبيه المحبوبة بالقبّرة فلم أسمع به من قبل؛ إذ لا جمال في القبرة

فهي و إن عدوها من العصافير فهي قاسية القلب لا يهولها صوت صائح

وربما رميت بالحجر فاستخفت بالرامي (1) و لم تهرب، إضافة إلى أنها ليست

جميلة و لا تسر الناظرين ..

كما أن النسر إن ظفر بقبرة فإنه سيمزقها و يأكلها:)

وأما قول أبي فراس (فهمُ كُثْرُ) فقد جاء في معرض

الدَّلِّ و التعنت من طرفها، أما في بيتيك فقد تكلمت عن نفسك

بصفة الجمع -في غير موضعه- وإنما جئت به من أجل عيون الوزن فقط

مما أوحى بكثرة المفتونين و الأموات بسبب المحبوبة ..

كما أن القول:

قتلني غزالٌ ليس كقولك: أماتني غزال

الفرق كبير جدا بين اللفظتين (قتلني - أماتني) فهو في الأولى مقبول له وقع حسن (و هو في بيت أبي فراس)

وفي الثانية ناب لا يتقبله الذوق (كما في بيتك = ماتوا بحسن مفاتني)

أرجو رحابة صدرك

وافر الود و التقدير

-------

(1) نهاية الأرب

-

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير