(170) المعارضة: هِيَ مقابلة الطالب كتابه بكتاب شيخه الَّذِيْ يروي عَنْهُ، سماعاً أَوْ إجازةً، أو بأصل شيخه المقابل بِهِ أصل شيخه. وَقَدْ سأل عروة ابنه هشاماً فَقَالَ: عرضت كتابك؟ قَالَ: لا. قَالَ: لَمْ تكتب. انظر: الكفاية (350 ت، 237 ه)، وجامع بَيَان العِلْم 1/ 77، والإلماع: 160،ومعرفة أنواع علم الْحَدِيْث 122 طبعة نور الدين و254 طبعتنا، وشرح التبصرة 2/ 133 طبعة دار الكتب العلمية، وطبعتنا 1/ 478، وفتح المغيث 2/ 164.
(171) الصَّحِيْح 1/ 11 طبعة إستانبول، و1/ 15 طبعة مُحَمَّد فؤاد.
(172) هُوَ عَبْد الله بن ذكوان القرشي، أبو عَبْد الرحمان المدني، المعروف بأبي الزناد: ثقة فقيه، توفي سنة (130 ه) وَقِيْلَ: (131 ه).
انظر: الثقات 7/ 6، وتهذيب الكمال 4/ 125 (3241)، والتقريب (3302).
(173) وكذلك أسنده الرامهرمزي في المحدّث الفاصل: 407 (425)، والخطيب في الكفاية (159 ه، 247 ت) جميعهم من طريق الأصمعي، عَنْ ابن أبي الزناد، عَنْ أبيه، بِهِ.
(174) هُوَ مالك بن أنس بن مالك الأصبحي، أبو عَبْد الله المدني، نجم السنن وإمام دار الهجرة صاحب الموطأ والمذهب المعروف، توفي سنة (179 ه).
انظر: حلية الأولياء 6/ 316، وتهذيب الكمال 7/ 6 (6320)، والتقريب (6425).
(175) الكفاية (159 ه، 248 ت).
(176) البقرة: 179.
(177) أخرجه ابن أبي شيبة (22977)، وأحمد 2/ 230 و 365، وأبو داود (3571)، وابن ماجه (2308)، والترمذي (1325)، والنسائي في الكبرى (5925)، والطبراني في الأوسط (2699) و (3669)، وفي الصغير (491)، وابن عدي في الكامل 1/ 361، والدارقطني 4/ 204، والحاكم 4/ 91، والبيهقي 10/ 96 من حَدِيْث أبي هُرَيْرَة. قَالَ الترمذي: ((حسن غريب)).
(178) ثقات ابن حبان 6/ 444، وانظر التعليق عَلَى الكاشف 1/ 485.
(179) هُوَ أبو عَبْد الرحمان مُحَمَّد بن عَبْد الرَّحْمَان بن أبي ليلى الأنصاري الكوفي الْقَاضِي، ولد سُنَّة نيف وسبعين، وتوفي سنة (148 ه): صدوق سيء الحفظ جداً.
وفيات الأعيان 4/ 179 - 181، وسير أعلام النبلاء 6/ 310 و 315، والتقريب (6081).
(180) الجرح والتعديل 7/ 323 الترجمة (1739).
(181) التهمم: الطلب، يقال: ذهبت اتهممه، أي: أطلبه، وتهمّم الشيء: طلبه، أَوْ الاهتمام والعناية، يقال: اهتم الرجل بالأمر: عني بالقيام بِهِ. انظر: لسان العرب 12/ 622، والمعجم الوسيط: 995، وحاشية محاسن الاصطلاح: 578.
(182) هُوَ الإمام حماد بن أبي سليمان، فقيه العراق، أبو إسماعيل بن مُسْلِم الكوفي مولى الأشعريين: صدوق لَهُ أوهام، توفي سنة (120 ه).
انظر: طبقات ابن سعد 6/ 332، والتاريخ الكبير 3/ 18، وسير أعلام النبلاء 5/ 231.
(183) هُوَ الإمام فقيه الملة، عالم العراق، النعمان بن ثابت التيمي الكوفي مولى بني تيم الله بن ثعلبة، قَالَ يحيى ابن معين: كَانَ أبو حَنِيْفَة ثقة في الْحَدِيْث، ولد سنة (80 ه)، وتوفي سنة (150 ه).
تاريخ بغداد 13/ 323، وتهذيب الكمال 7/ 339 (7034)، وسير أعلام النبلاء 6/ 390.
(184) هُوَ سليمان بن أبي سليمان، فيروز، ويقال خاقان، أبو إسحاق، مولى بني شيبان، قَالَ أبو حاتم: هُوَ شيخ ضعيف، واختلف في سنة وفاته فقيل: (129 ه) وَقِيْلَ: (138 ه) وَقِيْلَ: (139 ه).
الجرح والتعديل 4/ 122، وتذكرة الحفاظ 1/ 153، وشذرات الذهب 1/ 207.
(185) الجرح والتعديل 3/ 149 الترجمة (642).
(186) هُوَ العلامة الحافظ عَبْد الرحمان بن أبي حاتم، أبو مُحَمَّد، لَهُ مصنفات مِنْهَا: " المسند " و " العلل "، ولد سنة (240 ه)، وتوفي سنة (327 ه).
تذكرة الحفاظ 3/ 829، وميزان الاعتدال 2/ 587، وسير أعلام النبلاء 13/ 263،وشذرات الذهب 2/ 308.
(187) الجرح والتعديل 3/ 147.
(188) الجرح والتعديل 3/ 147 - 148.
(189) شرح علل الترمذي 2/ 833 - 834.
(190) الإحسان 1/ 64.
(191) شرح علل الترمذي 2/ 833.
(192) أطلق عَلَيْهِ ذَلِكَ الإمام الشَّافِعِيّ قَالَ المزي في تهذيب الكمال 7/ 13: ((وَقَالَ يونس بن عَبْد الأعلى: سَمِعْتُ الشَّافِعِيّ يقول: إذا جاء الأثر فمالك النجم)).
(193) العلل للإمام أحمد رِوَايَة المروذي: 186 (328).
(194) المحدث الفاصل: 403 (418).
(195) هُوَ الحافظ الجوال أبو عَبْد الله مُحَمَّد بن إسحاق بن مُحَمَّد بن يحيى بن منده، واسم منده: إبراهيم بن الوليد، قَالَ الباطرقاني: حَدَّثَنَا ابن منده إمام الأئمة في الْحَدِيْث، ولد سنة (311 ه)، وَقِيْلَ سنة:
(310)، وتوفي سنة (395 ه).
سير أعلام النبلاء 17/ 28، وميزان الاعتدال 3/ 479، وتذكرة الحفاظ 3/ 1031.
(196) شرح علل الترمذي 2/ 833.
(197) الكاشف 1/ 207 (110)، وانظر: التقريب (142).
(198) شرح علل الترمذي 1/ 390.
(199) ساق المزي في تهذيب الكمال 1/ 95 من رَوَى عَنْهُ فبلغ بِهِمْ ثلاثة وثلاثين راوياً.
(200) هُوَ الوضاح بن عَبْد الله اليشكري، أبو عوانة، الواسطي البزار مولى يزيد بن عطاء محدّث البصرة: ثقة ثبت، صاحب " المسند "، توفي سنة (176 ه). التاريخ الكبير 8/ 181، وسير أعلام النبلاء 8/ 217 و 221، والتقريب (7407).
وحكايته نقلها المزي في تهذيب الكمال 1/ 96 ونصها: ((لما مات الحسن، اشتهيت كلامه فجمعته من أصحاب الحسن، فأتيت أبان بن أبي عياش، فقرأه عليّ عَنْ الحسن، فما أستحِلُّ أن أرويَ عَنْهُ شَيْئاً)).
(201) انظر: تهذيب الكمال 1/ 95 - 96.
(202) مِنْهُمْ: حماد بن زيد عِنْدَ ابن أبي شيبة (6911).
(203) عِنْدَ ابن أبي شيبة في المصنف (6913)، والدارقطني 2/ 32.
(204) مِنْهُمْ: يزيد بن هارون عِنْدَ ابن أبي شيبة (6912)، والدارقطني 2/ 32.
(205) العلل آخر الجامع 6/ 235.
¥