إنجاز: (60) مُتقدم لدورة التبيان المكثفة في أول يوم!
ـ[الموحد 2]ــــــــ[27 May 2007, 02:10 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بدأ بالأمس السبت عصراً التسجيل في دورة التبيان المكثفة لحفظ القرآن الكريم،
والمقامة بجامع ميثة العتيبي بحي القادسية (مخطط 8) بالدمام لصيف عام (1428هـ)،
وقد كان الحضور والرغبة في التسجيل أمر فوق المتوقع،
حيث تقدم 60 طالباً للإلتحاق في الدورة خلال اليوم الأول .. والحمد لله على هذا الإقبال.
ومن العجيب أن أعمار المتقدمين تراوحت بين المرحلة الإبتدائية والمتوسطة والثانوية والجامعية وما بعد الجامعية،
فمنهم الموظف في وظائف الحكومة، ومنهم موظفوا الشركات .. ورجل الأعمال ..
وتراوحت الأعمار ما بين 10 سنوات إلى 45 سنة،
وقد اعتزمت على أن يحفظ الطالب خلال فترة الدورة (5) أجزاء، بإذن الله تعالى،
ومدتها (5 أسابيع) عدا يوم الجمعة من كل أسبوع.
على فترتين، صباحية، ومسائية،
فتبدأـ الصباحية بعد صلاة الفجر مباشرة وإلى مدة (4) ساعات،
والفترة المسائية، تبدأ بعد صلاة العصر مباشرة وإلى صلاة العشاء.
وستبدأ الدورة بمشيئة الله تعالى في تأريخ (8/ 6 / 1428هـ) وإلى تأريخ (15/ 7 / 1428هـ)
ويحفظ الطالب في الفترة الصباحية يومياً ما لا يقل عن (3 أوجه ونصف الوجه من القرآن الكريم) كي يستطيع إنهاء 5 أجزاء خلال فترة الدورة،
وتكون المراجعة اليومية للمحفوظ اليومي في الفترة المسائية،
ويحق للطالب الزيادة على برنامج الحفظ اليومي،
كما يحق للطالب الزيادة على برنامج المراجعة اليومي،
كما أن الدورة تُكيّف نفسها بما يتناسب مع كل صاحب ظرف يمنعه من حضور إحدى فتراتها،وتنطلق الدورة من قوله تعالى: (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر)
فالحفظ والمراجعة وفترة الحضور ميسرة بمشيئة الله تعالى لكل من يود الإلتحاق،
وكتاب الله جل وعلا ميسر في دورة التبيان لكل من يريد أن يحفظ أو يراجع ..
للإستفسار الاتصال على جوال الدورة (0508213709)
علماً بأن التسجيل سوف يستمر بمشيئة الله تعالى من يوم السبت 9/ 5 / 1428 عصراً .. وإلى أربعة أيام يوم الثلاثاء،
ثم يستأنف التسجيل من جديد يوم السبت الذي يليه 16/ 5 / 1428هـ عصراً .. وإلى أربعة أيام أخرى.
فرصة لمن يود حفظ القرآن الكريم ومراجعة أجزاءه خلال خمسة أسابيع ثم ينقضي كل شيء ..
كل شيء ..
فمن يلبس تاج الوقار؟
من ..
ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[29 May 2007, 10:27 ص]ـ
وفقكم الله تعالى , ولا شك أن مثل هذه الدورات فيها حفظ لوقت المشارك والذي غالباً ما يذهب هدراً في مثل هذه الإجازات , وفق الله القائمين عليها لكل خير.