تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[في وداع هذا الملتقى الطيب]

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[12 Jul 2007, 02:30 م]ـ

كانت جامعة الزرقاء الاهلية هي التي فتحت لنا باب الاتصال باعلام كثيرين عبر اقامتها لعدة مؤتمرات علمية كان من اشهرها مؤتمر اعجاز القران الكريم وقد تعرفت من خلال هذا المؤتمر على اساتذة فضلاء كثيرين اذكر منهم الاخوة الدكتور مساعد الطيار والدكتور عبد الرحمن الشهري والدكتور ابو بيان والدكتور عبد العزيز الضامر وغيرهم.

ثم عرفنا هذا الملتقى عن طريق الاخوة المشرفين الذين شرفوني بزيارة منزلي قبل ان يغادروا الاردن وكنا على هذا الخير نتواصل عبر الشبكة العالمية (الانترنت) حتى عصفت بجامعة الزرقاء الاهلية رياح التغيير فحرفتها عن جادتها وصنعت منها شيئا آخر. وكان من آثار هذا العصف ان ابعد عن التدريس في الجامعة اساتذة كرام لا لسبب ولكن لظروف التغيير وكنت انا واحدا من خدم اولئك الكرام فنالني من التغيير ما نالهم وابعدت عن التدريس في تلك الجامعة التي امضيت فيها ردحا من الزمن ونظرت الى نفسي فاذا انا اليوم بلا عمل واذا بالاتصال بالشبكة العنكبوتية يزاحم الحصول على رغيف الخبز الذي يدفع للاولاد ليقيم اودهم. واصبحت اتأرجح بين رغيف الاولاد والجلوس امام جهاز الحاسوب بمقابل مادي محسوب وطال بي التفكير ولا اظن احدا اليوم سيختار ما اختار الا مكرها. ولكن هذه هي الدنيا

فان انا انقطعت عن هذا الملتقى الذي احببته واحببت اهله فهذا هو السبب وكل ما آمله ان لا ينساني الاخوة الكرام من صالح دعائهم فان البلاء اذا ووجه بدعاء الصالحين رجي ان تخف وطأته وهذا المامول

لا املك الا ان اقول لكل الاخوة وداعا ولعل الله تعالى ييسر العودة ونحن اهل فلسطين بيننا وبين مصطلح (العودة) اشياء كثيرة لا تخفى على ذي عينين

وصدقوني اني الان عاجز ان اتابع رسالتي لكم فسلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته

ـ[أبو العالية]ــــــــ[12 Jul 2007, 02:53 م]ـ

الحمد لله، وبعد ..

والله من كبير المآسي أن تموت لك فكرة وأنت حي.

نسأل الله أن يفتح علينا وعليكم فتوح القانعين، ووفقكم الفتَّاح لكل خير.

ومن اعتصم بالله، وفوَّض أمره إلى الله، واغتنى بالله؛ فهو الغني تام الغنى. (وأنتم إن شاء الله كذلك)

ومن يتصبَّر يصبِّره الله.

أسأل الله لكم فرجاً عاجلاً من عنده، وأن يرزقنا وإياكم الكفاف الحلال الطيب المبارك.

وأخوكم الصغير في الخدمة.

و سَلْ _ وأنت الأخ الأكبر _ تُعْطَ _ رداً لجميلكم _ إن شاء الله.

ولن تُعدَم الخير إن شاء الله من طالب صغير أرجو أن يكون باراً.

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[12 Jul 2007, 03:04 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

ما أدري ما أقول، غير أني تذكرت قول الله تعالى: {فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً}.

وقوله عز وجل: {ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه}.

لكم علينا الدعاء بظهر الغيب.

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[12 Jul 2007, 03:30 م]ـ

إنه لخبر مؤسف ولا نقول: كان الله في عونك وإخوانك , إنا لله وإنا إليه راجعون

وتذكر:

إذا ضاقت بك الدنيا ففكر في ألم نشرح

فعسر بين يسرين متى تذكرهما تفرح.

أزال الله ما أهمك , وعسى أن يكون خيراً , فالمراكز البحثية ستفرح بك وبأمثالك من المحققين , يسر الله أمرك.

ـ[زهير هاشم ريالات]ــــــــ[12 Jul 2007, 03:36 م]ـ

اللهم يا قَاهِرَ القَيَاصِرة! ويا كَاسِر الأكَاسِرَة! ويا مُذِلَّ الجَبَابِرَة! أذِلَّ الظالِمين المُتسلّطِين عَلى رِقابِ المسلِمين، الذين يُحاربون دِينَك، وَيعادُون أولِياءَك. اللهم أحصِهِم عَدداً، واقتُلهُم بَدَداً، ولا تُغادِر مِنهُم أحَداً، يا حَيُّ يا قيّوم! اللهم اشْدُدْ عليهِم وَطأتَك، وارفَع عَنهُم عَافِيتَك. اللهم صَدِّع بُنيانَهُم، وشُلَّ أركانَهُم، وجَمِّد الدِّماءَ فِي عُروقِهِم، وأرِنَا بِهم يَوماً أسَوداً كَيومِ فَرعَونَ وهَامَان وأبَيِّ بنِ خَلف، يَا قَويّ يا عَزيز!

ـ[النجدية]ــــــــ[12 Jul 2007, 07:24 م]ـ

والدنا الفاضل ... و أستاذنا ...

فرج الرحمن همك و كربك، و لسوف يكرمك الله بكرمه، فالصبر الصبر!

و يبتلى المرء على حسب دينه ...

و لن ينسى تلامذتك أبدا، ما أفادوه منكم ... جزاكم الله عنا كل خير!

و لقد تعلمنا مما مر بجامعة الزرقاء الأهلية دروسا و عبرا، فمن توكل على الله فهو حسبه، و الدعاء خير سلاح في هذه المحن ...

رفع ربي شأنك، و شأن أساتذتنا الأكارم؛ فهم ثلة طيبة!

ـ[نورة]ــــــــ[12 Jul 2007, 08:10 م]ـ

الحمد لله على كل حال

أسأل الله أن يفرج همك وييسر أمرك ويرزقك من حيث لاتحتسب

وتفضل هذه المادة الصوتية, نصيحة من والدنا الشيخ المغامسي -شفاه الله وعافاه-ففيها خيراً كثيراً إن شاء الله

ـ[شعلة2]ــــــــ[12 Jul 2007, 09:41 م]ـ

أصبر أخي وما صبرك إلا بالله، وتوكل على العزيز الرحيم، الفرج قريب جدا، ولا حول ولا قوة إلا بالله

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير