تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سجل تهنئتك]

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[01 Nov 2005, 04:00 م]ـ

لا يمكن للمسلم أن يسطر بعبارته ـ مهما بلغ من البلاغة ـ وتمكن من الفصاحة ـ ما يستجيش في نفسه من ألم فراق هذا الشهر، لكن من نعمة الله علينا أن خفَّف المصاب باستقبال عيد يفرح فيه المسلمون بانتهائهم من هذه العبادة العظيمة، ويسألون الله قبول أعمالهم فيها.

وإني لأسأل الله لي ولكم القبول في هذا الشهر الكريم، وأن نكون فيه ممن فاز وحاز ليلة القدر ومغفرة الذنوب.

ومن هذا المنطلق فإني أتقدم بموضوعين:

الأول: أهنئ نفسي وإخواني بحلول العيد.

الثاني: في كيفية المحافظة على الطاعات بعد ذلك الاجتهاد في شهر البركات؟

فأقول:

إن رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم قد أرشدنا إلى طريقة مثلى للمحافظة على الأعمال، فقال ـ لما سئل عن أحب الأعمال إلى الله ـ: ((أحب الأعمال إلى الله ادومها وإن قلَّ)).

ولو جعلنا هذا الحديث أصلاً لنا في جميع عباداتنا، لكثرة وتنوعت طاعاتنا، ولصرنا على خير عظيم في ذات أنفسنا.

فانظر ـ مثلاًـ لعباد قراءة القرآن كيف كنت فيها في رمضان، وكيف حالك بعد رمضان؟

إن كثيرًا من الناس يمر عليهم الشهر والشهران ولم يختموا القرآن، فلو اعتمد المصحف الموجه ذي العشرين صفحة للجزء الواحد (مثل مصحف المدينة النبوية)، وخصص لكل صلاة أربع صفحات، لأتم القرآن في شهر.

ولو جعل ذلك لصلاته بالليل، وقرأ في كل ركعة صفحتين لأتم في عشر ركعات جزءًا، ثم يقوم بعدها بالشفع والوتر.

واعلم أن الأمر يحتاج إلى مجاهدة، ثم سرعان ما تجد اللذة التي تكره أن تتركها، وإياك والتكاسل، فابدأ بالعمل من أول شهر شوال، واحرص واجتهد، وستجد خيرًا كثيرا.

وقس على هذا العمل غيره من الطاعات، أسأل الله أن يجعلني وإياكم ممن اختارهم على علم على العالمين، وأن يغفر لنا زللنا وخطانا، وأن يجعلنا إخوة متحابين فيه، وان يبعد عنا نزغ الشيطان.

ـ[د. أبو بكر خليل]ــــــــ[01 Nov 2005, 04:27 م]ـ

تقبل الله منكم - أخي الكريم - و منا و من المسلمين الصيام و القيام و قراءة القرآن، و جعلهم شفعاء لنا يوم الحساب، اللهم آمين.

و تهنئة طيبة بعيد الفطر المبارك، أعاده الله عليكم و على إخوانكم الفضلاء مشرفي " ملتقى أهل التفسير " - و كذا مرتاديه و محبيه - و على المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها بالخير و النصر بفضله و كرمه عز و جل،

و العيد القادم يكون ملتقانا هذا في أحسن حال، و مزيد انتشار و انتصار للحق و للدين الحق - دين الإسلام - إن شاء الله تعالى.

و موعظة طيبة نجتهد في الأخذ بها و المداومة عليها، و الله المستعان.

و اللهم أعد هذا العيد على إخواننا في فلسطين و الشيشان و كشمير و العراق و أفغانستان، و في كل مكان و هم في أمن و أمان و خير و نصر، و تحية و تهنئة و إكبار و تقدير إلى أسود الإسلام و حماته المجاهدين، فاللهم انصرهم نصرا مؤزرا

... و كل عام و أنتم بكل خير

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[01 Nov 2005, 05:17 م]ـ

أسأل الله أن يتقبل منكما ومن جميع الإخوة الأعضاء والمتصفحين لهذا الملتقى العلمي، الصيامَ والقيامَ وسائرَ أعمال البر والطاعة، وأن يتجاوز عن تقصيرنا وتفريطنا في جنب الله في شهر رمضان. وعسى الله أن يعيننا على مواصلة العبادة والتلاوة والتدبر لكتابه الكريم، والله ذو فضل عظيم.

ـ[مرهف]ــــــــ[02 Nov 2005, 12:47 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله بطاعتكم وكل عام وأنتم بخير إن شاء الله وأعاد الله العيد على المسلمين بالفرج القريب والنصر السديد ونسأل الله القريب المجيب أن يستجيب دعاءكم ودعاء المظلومين في مشارق الأرض ومغاربها ولا بد من الوصية لنفسي ولإخواني بتقوى الله والجهاد للثبات على طاعته فالثبات بعد رمضان على الحال في رمضان قدر المستطاع من علامات القبول إن شاء الله اللهم أهل هذا العيد علينا باليمن والبركة ووحدة صف المسلمين وجمع كلمتهم والسلام عليكم

بأي حال جئت ياعيد

ـ[أبو صفوت]ــــــــ[02 Nov 2005, 01:42 ص]ـ

تقبل الله منا ومنكم وفتح لكم أبواب الخير والرحمة وجعل عيدكم خير عيد

ـ[طارق الفريدي]ــــــــ[02 Nov 2005, 03:31 ص]ـ

تقبل الله منا و منكم الصيام و القيام

و أسأله سبحانه أن يعيد علينا شهر رمضان أعواماً و أزمنة مديدة و نحن في خير و صلاح و هداية.

ـ[أبو الجود]ــــــــ[02 Nov 2005, 11:16 ص]ـ

تقبل الله منا ومنكم الطاعات شيوخنا الأفاضل أسأل الله أن يديم علينا نعمة الحب فيه وجعله الله للجميع عيدا سعيدا مباركا وتقبل طاعاتكم في رمضان

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[02 Nov 2005, 04:48 م]ـ

اللهم اجعلنا ممن صام الشهر واستكمل الأجر ووفق لقيام ليلة القدر , وكل عام وأنتم بخير.

ـ[أيمن صالح شعبان]ــــــــ[02 Nov 2005, 11:09 م]ـ

اللهم تقبّل منا ومنكم صالح العمل.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير