(123) في صحيحه (1072).
(124) في شرح المعاني 1/ 278.
(125) في معجم الصحابة 8/ 2997 (918).
(126) في صحيحه (2619) وط الرسالة (2622).
(127) في الأوسط ط العلمية (76) (2175) (2694) وط الطحان (76) (2196) (2715)، وفي الصغير 1/ 13.
(128) في تاريخه 2/ 257، وفي موضح أوهام الجمع والتفريق، له 2/ 225.
(129) في التمهيد 13/ 241.
(130) في شرح السنة (956) (957).
(131) في مسنده (630).
(132) في مسنده 2/ 10.
(133) في سننه (1320).
(134) في المجتبى 3/ 227.
(135) في صحيحه (1072).
(136) في صحيحه (2617) وط الرسالة (2620).
(137) هُوَ لاحق بن حميد بن سعيد السدوسي البصري، أبو مِجْلَز: ثقة، توفي سنة (100 ه)، وَقِيْلَ: (106 ه)، وَقِيْلَ: (109 ه).
تهذيب الكمال 7/ 507 (7367)، والكاشف 2/ 359 (6120)، والتقريب (7490).
(138) في سننه (1175).
(139) في الموطأ (100) برواية سويد بن سعيد، و (298) برواية أبي مصعب الزهري، و (319) برواية الليثي.
(140) في مسنده (384) بتحقيقي.
(141) في صحيحه 2/ 30 (990) وفي التاريخ الصغير، له 1/ 294.
(142) في صحيحه 2/ 171 (749) (145).
(143) في سننه (1326).
(144) في المجتبى 3/ 233 وفي الكبرى، له (1399).
(145) في مسنده 2/ 364.
(146) في شرح المعاني 1/ 278.
(147) في المستخرج (1697).
(148) في سننه 2/ 486 و 3/ 21.
(149) في شرح السنة (954).
(150) في مطبوع عبد الرزاق عن سالم بن عبد الله عن حميد بن عبد الرحمان، والصواب سالم وحميد.
(151) في مصنفه (4677).
(152) في مسنده 2/ 134.
(153) في صحيحه 2/ 172 (749) (147).
(154) في المجتبى 3/ 228.
(155) في مسنده 2/ 360.
(156) في شرح المعاني 1/ 278.
(157) في المستخرج (1700).
(158) في مسنده 2/ 75.
(159) في مسند ابن عمر (62).
(160) في المجتبى 3/ 233 - 234.
(161) في شرح المعاني 1/ 278.
(162) جامعه عقب الحديث (597).
(163) المجتبى 3/ 227.
(164) الكبرى عقب حديث (472).
(165) السنن الكبرى 2/ 487 وفي المعرفة، له 2/ 296.
(166) التمهيد 13/ 243.
(167) التمهيد 13/ 244 - 245، وانظر: الاستذكار، له 2/ 105 - 106.
(168) كذا قال الحافظ ابن تيمية والصواب أن الأزدي هو نفسه علي بن عبد الله البارقي وهو كما جاء في جميع الروايات التي ذكرت الحديث.
(169) مجموعة الفتاوى 21/ 165.
(170) مجموعة الفتاوى 21/ 165.
(171) نصب الراية 2/ 144.
(172) روى الحاكم في معرفة علوم الحديث (ص 58 والورقة 53 من نسختنا الخطية) النوع التاسع عشر هَذَا الْحَدِيْث من طريق محمد بن سيرين، عن ابن عمر وفيه زيادة لفظة: ((النهار)) ثم قال عقبه: ((هذا حديث ليس في إسناده إلا ثقة ثبت وذكر النهار فيه وهم والكلام عليه يطول)).
ـ[ماهر الفحل]ــــــــ[29 Apr 2007, 10:47 م]ـ
أثر الحديث في اختلاف الفقهاء (كيف تصلى نافلة النهار)؟
اختلف العلماء في نافلة النهار كيف تصلى على مذهبين:
المذهب الأول: وهو أن تصلى مثنى مثنى، وهو ما ذهب إليه سعيد بن جبير (1)، والحسن البصري (2)، وحماد بن أبي سليمان (3)، ومالك (4)، والشافعي (5)، وهو ما فضّله أحمد (6)، وداود (7)، وابن المنذر (8).
قال الشافعي - رحمه الله -: ((صلاة الليل والنهار من النافلة سواء يسلم في كل ركعتين، هكذا جاء الخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل، وقد يروى عنه خبر يثبت أهل الحديث مثله في صلاة النهار، ولو لم يثبت كان إذ أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل أن يسلم من كل ركعتين كان معقولاً في الخبر عنه أنه أراد والله تعالى أعلم الفرق بين الفريضة والنافلة، ولا تختلف النافلة في الليل والنهار كما لا تختلف المكتوبة في الليل والنهار؛ لأنها موصولة كلها)) (9).
وقال أيضاً: ((وهكذا ينبغي أن تكون النافلة في الليل والنهار)) (10).
¥