ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[09 - 11 - 10, 06:50 ص]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
ـ[أبو حفص الشافعي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 07:04 ص]ـ
جزاكم الله خير
ـ[محمد أبو عائشة]ــــــــ[09 - 11 - 10, 07:46 ص]ـ
بارك الله فيكم، أبا إبراهيم
وبارك الله في الشيخ البراك و متع به.
مسألة القرآن، و صفة الكلام لله تعالى، لا ينتهي الكلام فيها و الخوض فيها من أهل البدع بين حين لآخر، فهي من أطول مسائل الصفات.
لذا ينبغي علينا العناية بها و الحرص على مراجعة كلام السلف فيها.
ومن أفضل من تكلم على هذه المسألة و جمع شواردها و أبطل شبهات القوم فيها:
العلامة ابن القيم في الصواعق المرسلة
و بالمناسبة فإن ابن القيم في النونية لما تكلم في هذه المسألة بلغت أبياتها ألف بيت فهي ألفية في صفة الكلام مسألة القرآن
ـ[أبو غانم المروي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 12:08 م]ـ
يرفع للفائدة، والرد على الواقفة.
ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[09 - 11 - 10, 12:39 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[09 - 11 - 10, 01:40 م]ـ
في الحقيقة الشيخ البراك حفظه الله ومتعنا به لم يقدم حججا، بل قرر أصل عقيدتنا كمسلمات، وهي عندنا كذلك، ولم يناقش ما يستدل به الشيخ ابن عقيل، فهل تعتقد أن في هذا رد عليه أو إقناع له؟، بل الواجب علينا تبيين موضع الخلل في كلامه حتى يتبين له، والله أعلم ...
ـ[ماجد المطرود]ــــــــ[09 - 11 - 10, 01:54 م]ـ
بارك الله فيك أبا العباس ..
في الحقيقة لو أن المسالة يُحتمل أن تكون من المسائل ذات الخلاف السائغ لبذل الشيخ عبدالرحمن جهده في تحرير ألفاظ المدعو ابن عقيل ثم الرد عليها كما عهدناه , ولكن الأمر ليس كذلك أخي أبي العباس فاكتفى الشيخ حفظه الله بتقرير اليقين والحق ..
ولعلّ الأمر اتضح لك أخي الكريم ولك مني جزيل الشكر وبارك الله فيك
ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[09 - 11 - 10, 01:57 م]ـ
أنا متضح عندي لكن الشيخ ابن عقيل لم يتضح شي عنده ...
ـ[ماجد المطرود]ــــــــ[09 - 11 - 10, 02:23 م]ـ
الحمد لله أن نوّر بصيرتك وأوضح لك الأمر من قبل ومن بعد ..
وأسأل الله أن يرينا الحق حقّاً وأن يرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً وأن يرزقنا اجتنابه
ابن عقيل الظاهري لا يحتاج إلى بيان الحق ولا يحتاج إلى تحرير ألفاظه وبيانها لأجله وإنما الرد والبيان لأمر المعتقد كان لأجل أن لايغتر أحد بكلام المذكور أعلاه ويتبين لك هذا جليّا أن الشيخ أيضاً اكتفى ببيان معتقد أهل السنة في هذا وأن ما قاله خلاف مذهبنا ..
وأسأل الله تعالى أن يعيده إلى رشده وأن يجعله إمام هدىً وحق ..
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[09 - 11 - 10, 06:49 م]ـ
أنا متضح عندي لكن الشيخ ابن عقيل لم يتضح شي عنده ...
لم يتضح له شيء لأنه مثقف صحافي إنشائي ...
وهذه مشكلة السلفيين التي يجب أن يتفطنوا لها فيما يستقبل من الأيام ...
وهي (استسمان ذي الورم)
وأذكر حين كنت في الرياض، وسألني أحدهم عن (لن تلحد) إن كنت قرأته، فقلت نعم (كتاب كويس)!
فكاد يقفز من مقعده، وكيف هذا (كويس بس)، وهذا أعظم ما ألف في موضوعه، وهو بيان تلبيس الجهمية الحديث؟!
فقلت: أنا في حدود ما أعلم وأفهم أن هذا الكتاب ـ وعموم كتب المؤلف ـ هي مقالات أدبية متعلمة ـ مشاكلة بالعلمية المتأدبة ـ ..
فهذه المشكلة الحقيقة، إذا سبك نكرة متعالم سطرين في شيء من علوم الآلة = فغر له الكثير الأفواه، وحسبوه السبكي والأنصاري والمحلي ..
وإذا نقش أحدهم كلمتين ذكر فيهما اسم فيلسوف، أو اسم مذهب غربي، وقع في قلب الجميع أنه منقذ السلفيين الذي سقط من السماء، ليرفع عنهم فرض الكفاية تجاه (الحاجات اللي ميعرفهوهاش) ..
فيجعلونه عالما، ثم يخلعون عليه العلامة ... ثم يقيمون الخلاف بينه وبين أهل العلم، ويصيرونه معتبرا!
وفي كلامه مواضع تجعل الحليم حيران، من الغرور والتعالم ـ مع خلو الوكاء ـ أحجمت أن أعقب عليها حتى لا ألغ فيه أكثر من هذا، كل ده ومش عاجبه الشيخ البراك!!
وفوق هذا كله للذين يتكلمون عن عدم الوقوع في الشيخ، ورد الحجة بالحجة، كأننا نتكلم في مسألة فروعية خلافية، ثم الخلاف فيها سائغ ..
كلام في مسألة انتهت من أكثر من ألف سنة، نأتي نحييها جذعة عشان نجيب على كلام رجل لا يدري ما يخرج من رأسه ..
وفوق فوق هذا الرجل أصلا كان في مندوحة من هذا كله، فلا هو معروف بالعلم، ولا بالتعليم والتدريس، ولا أحد استفتاه، أو اختبره في عقيدته في القرآن، بل قام من نفخة أو نفثة أو همزة فسطر ما سطر، فلا يلومن إلا نفسه، ولا يلوم أحد أحدا فيه!
ثم إن الرجل عندكم علامة (!) فبأي شيء تريدون أن يعذر بالجهل (!) في مسألة من أمات اعتقاد المسلمين!
بل والله لا أحبذ أن ينشغل الناس بالرد عليه ـ كما كتب بعض الإخوة أن بعض الفضلاء سينتدب موضوعا للرد عليه ـ بل مثل هذه الشناعات يزجر فاعلها، ويغلظ عليه في القول بالعدل والقسط، حتى يتوب، أو يبقى على حاله، ومثل كلام الشيخ البراك له كاف جدا لا يطلب أكثر منه في مثل هذا الموقف ..
والله المستعان
¥