ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[22 - 12 - 05, 10:04 م]ـ
أصلحك الله أخي أحمد إن الفاعل لايمكن أن يتقدم على الفعل إلا في حالات نادرة جدا قد ذكرها النحويون في كتبهم ولا أظن أن هذه منها , فالتراجع إذا.
أخوك / خالد سالم
ـ[عبد السلام بن محمد - أبو ندى]ــــــــ[22 - 12 - 05, 11:40 م]ـ
والجار والمجرور متعلق بالفاعل (الأنهار)
فيها: جار ومجرور، متعلق بالمفعول الثاني (جنات)
,,,
أشكل عليّ تعلق الجار والمجرور بالفاعل أو بالمفعول؟
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[22 - 12 - 05, 11:40 م]ـ
وما الإعراب الصحيح شيخنا؟؟
وبالمناسبة، فثمة خطأ في إعرابي، تنبهت له فيما بعد:
أي: ليست اسما موصولا (هنا) ولكنها (هنا) أداة استفهام.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[30 - 12 - 05, 06:27 م]ـ
أليس منكم رجل رشيد فيجيب , مالكم متقاعسون أم أنكم مستسلمون؟
نريد تفاعلا أيها الأحبة.
ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[01 - 01 - 06, 01:10 ص]ـ
بارك الله في الجميع، وهذه محاولة مني على عجل، وليس هذا من التقاعس في شيء إنما هو ضيق الوقت
إذا: أداة شرط غير جازمة.
إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان تضمن معنى الشرط، ولا يضاف إلا إلى الجمل الفعلية، قال ابن مالك رحمه الله:
وألزَمُوا "إذَا" إضَافَةً إِلَى - جُمَلِ الأفعَالِ ك"هُن إذَا اعتَلَى"
أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل مقدم للفعل (تشرب).
أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل بفعل محذوف يدل عليه ما بعده، والتقدير (إذا لم تشرب)،
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل في محل جر بإضافة إذا إليها
لم: حرف جزم.
لم: حرف نفي وجزم وقلب
تشرب: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون، وهو فعل الشرط.
تشرب: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت، والجملة الفعلية من الفعل والفاعل مفسرة للفعل المحذوف لا محل لها من الإعراب.
مرارا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
مرارا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
على: حرف جر.
القذى: اسم مجرور ب"على" وعلامة جره الكسر المقدرة منع من ظهورها التعذر.
والجار والمجرور متعلق بالفعل "تشرب"
ظمئت: جواب الشرط، فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون، والتاء المتحركة في محل رفع فاعل.
ظمئت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الخاطب، والتاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل
والجملة الفعلية من الفعل والفاعل لا محل لها من الإعراب لأنها جواب شرط غير جازم
أي: اسم موصول مبني على الضم في محل رفع مبتدأ، وهو مضاف.
وأي: الواو واو الحال، أي اسم استفهام مبتدأ مرفوع بالضمة، وهو مضاف.
الناس: مضاف إليه مجرور وعلامة الجر الكسرة.
تصفو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الواو منع من ظهورها الثقل.
مشاربه: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة، والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر المبتدأ (أي).
والجملة الاسمية من المبتدأ والخبر في محل نصب حال
والله أعلم
ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[04 - 01 - 06, 07:10 م]ـ
فجاءت به سبطَ العظام كأنما - عمامتُه بين الرجال لواءُ
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[04 - 01 - 06, 10:16 م]ـ
أحسنت أخي عبد العزيز هكذا فلتكن الهمم , جزاك الله خيرا على إحياء هذه الفكرة الطيبة.
فجاءت: الفاء فجائية لامحل لها من الإعراب.
جاءت: فعل ماض مبني على الفتح لامحل له من الإعراب, والتاء تاء التأنيث ضمير متصل مبني على السكون لامحل له من الإعراب.
والفاعل ضير مستتر تقديره هي.
به: جار وجرور , وشبه الجملة من الجار والمجرور في محل نصب مفعول به.
سبط: حال منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
العظام: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره , وشبه الجملة من المضاف والمضاف إليه في محل نصب حال.
كأنما: كأن من أخوات إن حرف ناصب ونسخ مبني على الفتح لامحل له من الإعراب.
ما: كافة ومكفوفة مبنية على السكون لامحل لها من الإعراب.
عمامته: عمامة / مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.
بين: ظرف مكان مبني على الفتح في محل نصب على الظرفية , وهو مضاف.
الرجال: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة الظاهرة على آخره.
لواء: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , والله تعالى أعلم.
ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[06 - 01 - 06, 12:27 ص]ـ
الحروف كلها مبنية لا محل لها من الإعراب، فلا داعي لذكر ذلك أخي الكريم،
قال ابن مالك رحمه الله:
والاسم منه معرب ومبني * ...
... إلى أن قال:
وكل حرف مستحق للبنا * ...
سبط: حال منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
العظام: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره , وشبه الجملة من المضاف والمضاف إليه في محل نصب حال.
المضاف والمضاف إليه لا يكونان جملة ولا شبه جملة، بل هما كاللفظ المفرد
بين: ظرف مكان مبني على الفتح في محل نصب على الظرفية , وهو مضاف.
الرجال: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة الظاهرة على آخره.
والظرف -شبه الجملة - "بين الرجال" متعلق بمحذوف حال من "عمامته"
والبيت من شواهد ابن عقيل رحمه الله في باب الحال على مجيئها وصفا ملازما غير منتقل،
قال ابن مالك رحمه الله:
الحَالُ وَصْفٌ فَضْلَةٌ مُنْتَصِبُ - مُفْهِمُ "فِي حَالٍ" كَ"فَرْدًا أَذْهَبُ"
فهل تحققت هذه الشروط في هذه الحال "سبط"؟
¥