تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الجكني]ــــــــ[15 Apr 2007, 05:09 م]ـ

أيمن يا أيمن

أحبك يا ايمن

بل أنا من طرف الشيخ "عمار "لآنني عشت تجربته،وملكت مثل سيارته، فهو في الحقيقة يهجو سيارتي وسيارته،لا كثر الله في الشوارع نوعيهما،ولا سلط على مسلم تملك مثليهما، فالشيخ عمار "عزف " على "الوتر "الحساس حتى "حرك" مني ما كان ساكناً " وكنت قد أنسيته،وأعاد لي ذكريات كنت قلت أيام الشباب لما نسيت شيئاً ليس من عادة الشباب "نسيانه ":

نظرت ْ إلي وطرفها يتكلم ُ

فكأنها ترثي القديم وتندم

(فتذكر القلب الجريح حبيبه

من بعد ما كاد الهوى يتصرم

وها هو الشيخ عمار يعيد لي ذكريات،لكن والحق كما نقول باللهجة العامية عندنا في المدينة:"ذكريات عن ذكريات تِفرق0

أخي أيمن:

لو جربت أن قمت لصلاة الفجر والبرد شديد وأتيت إلى السيارة إياها،- وبئست المركوبة هي:لا شغلاً اشتغلت،ولا مسجداً اوصلت تخال نفسها "عروساً بنت (14) في ليلة صباحيتها من "التغلّي " ومهما "دحلستها " و "ريضتها " لا تزيدك إلا "طرطعة بواجي وبلاتين " و دخان شكمان، وبنشرية كفر 0000وتهريب زيت 00إلى ما لا ينتهي من "الطفش والقهر 00لعلمت أني لأخي عمار من المناصرين ولأخي وابن عمي محمود من المخالفين0

أفبعد بيان جزء من هذه المعاناة تظن أني أقف في صف من يصف هذا النوع من السيارات ب"المسكينة" لا والذي أوجد:الكوابرس وال "ميركوري "و " البنزات"وجعلها راحة لمن هو على باب الله مثلي ومثل الشيخ عمار 0

عذراً على هذا النثر ومخالفة قواعد "اللعبة "0

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[15 Apr 2007, 06:12 م]ـ

هنا أعلنت عن وقف التحدي

وخارَ اليومَ عزمي مع نضالِ

وأعجزني تناصركم وأني

وحيدٌ لا نصيرَ ولا موالي

فما غلبَ الجماعةَ قطُّ فردٌ

وأنَّى لي وشيخي قد بدا لي

ينافح عن خصومي مستميتاً

وينصرهم إذا راموا نزالي

فيا عمار هاك الصلحَ إني

رأيت الصلحَ فيه صلاح حالي

وكرر نزلةً أخرى سجالاً

لعلي أن أوفق في سجالي

وأختم بالصلاة على المفدى

بأرواح البرية ذي الخِلال

صلاةً ما لدائمها انقطاعٌ

تصيرُ بها الهموم إلى الزوال

وتسليم عليه يفوح طيباً

به أشفى ويسلبني اعتلالي

وآل الطهر والأصحاب طراً

ومن تبعوا إلى يوم المآل

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[15 Apr 2007, 08:03 م]ـ

أيا عمار خرت عزما وقلت قبلها أنك اليوم في انشغالي

تعرض اليوم صلحًا على الشناقطة أصحاب العرمرم العوالي

فحمل بسيف الشعري حملة صادق فلك ناصر غير جباني

أما شعرت أن الجنكي منهم يناصر المحمود ذا الإسناد العالي

يفعل كفعل عمرو لمعاوية يوم التقى الأعمام والأخوالي

اصبر .. سترى المصاحف فوق أسنة الرماح الشمخ العوالي

فإن رأيت فاجهز على الحامي فقد بانت غير متواني


حبي حبي حبي مولانا الجنكي لا يفسد هذا ما بيننا ومولانا الدكتور محمود هو محمود والله
الإمضاء
مسعر حرب لو كان معه شعراء

الأخ أيمن ...
غفر الله لك! لقد خرجت عن قواعد السّجال .. بل لقد كسّرتَ كلّ القواعد الفراهيدية!
إن أبياتك بحاجة للنقل حالا إلى غرفة العناية المركزة لإصلاحها عروضيا! ولا أدري إن كان إصلاحها
ممكنا!!

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[15 Apr 2007, 08:22 م]ـ
أيمن يا أيمن
أحبك يا ايمن
بل أنا من طرف الشيخ "عمار "لآنني عشت تجربته،وملكت مثل سيارته، فهو في الحقيقة يهجو سيارتي وسيارته،لا كثر الله في الشوارع نوعيهما،ولا سلط على مسلم تملك مثليهما، فالشيخ عمار "عزف " على "الوتر "الحساس حتى "حرك" مني ما كان ساكناً " وكنت قد أنسيته،وأعاد لي ذكريات كنت قلت أيام الشباب لما نسيت شيئاً ليس من عادة الشباب "نسيانه ":
نظرت ْ إلي وطرفها يتكلم ُ
فكأنها ترثي القديم وتندم
(فتذكر القلب الجريح حبيبه
من بعد ما كاد الهوى يتصرم
وها هو الشيخ عمار يعيد لي ذكريات،لكن والحق كما نقول باللهجة العامية عندنا في المدينة:"ذكريات عن ذكريات تِفرق0
أخي أيمن:
لو جربت أن قمت لصلاة الفجر والبرد شديد وأتيت إلى السيارة إياها،- وبئست المركوبة هي:لا شغلاً اشتغلت،ولا مسجداً اوصلت تخال نفسها "عروساً بنت (14) في ليلة صباحيتها من "التغلّي " ومهما "دحلستها " و "ريضتها " لا تزيدك إلا "طرطعة بواجي وبلاتين " و دخان شكمان، وبنشرية كفر 0000وتهريب زيت 00إلى ما لا ينتهي من "الطفش والقهر 00لعلمت أني لأخي عمار من المناصرين ولأخي وابن عمي محمود من المخالفين0
أفبعد بيان جزء من هذه المعاناة تظن أني أقف في صف من يصف هذا النوع من السيارات ب"المسكينة" لا والذي أوجد:الكوابرس وال "ميركوري "و " البنزات"وجعلها راحة لمن هو على باب الله مثلي ومثل الشيخ عمار 0
عذراً على هذا النثر ومخالفة قواعد "اللعبة "0

لا فض فوك يا شيخ .. ولا لقيتَ من يجفوك.
حمدا لله أنك ذكرتَ شيئا من معاناتنا ليتفهّم الإخوة القرّاء سبب تهجّمي على سيّارتي القديمة! ولا تظننّ أنّ الجديدة
بنزٌ! لكن لا بأس بها والحمد لله.
وأشكر لكم وقوفكم في صفّي من البداية ... وأحيي فيكم هذه الروح المرحة الظريفة ... حفظكم المولى وجعلكم وإيانا
من السّعداء في الدنيا والآخرة.

.................................................

أخي الشيخ محمود /
بارك الله فيك وجزاك الله عني كل خير.
ختامه مسكٌ والحمد لله.

شكرا لكم على هذا السّجال الجميل ... والخلق النبيل ... زادك الله علما وفضلا ...

محبتي واحترامي،،،
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير