تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الجكني]ــــــــ[15 Apr 2007, 10:48 م]ـ

أما وقد اصًالحتما؛والصلح خير، فإني أدعو كل واحد منكما أن يذهب إلى "أرقى " Resturant" في مدينته ويطلب كل ما لذ وطاب ويسمي بالرحمن ويأكله،بعد أن يدفع ثمنه،على نية أني أنا الداعي له 0

وأختم هذه الفقرة بقولة أحد الأئمة الكبار رحمه الله ولعله ابن المبارك:

"إنه ليعجبني من القراء كل طلق مضحاك،فأما من تلقه بالبشر ويلقاك بالعبوس كأنه يمنّ عليك بعلمه فلا كثّر الله في القراء مثله " 0والسلام ختام

ـ[أيمن صالح شعبان]ــــــــ[15 Apr 2007, 10:52 م]ـ

أهكذا يا عمار مع حليفك تقول هذا

ألا ترى أني خضت بحور الشعر لنصرتك حتى كدت أغرق. ألم ترى أن الخصم سلم عرمرمه لا لقولي ولكن إشفاق على الشعر مني. فأنا كاسر القوافي.

الآن نقضت حلفك يا عمار. يا قوم هو لكم. رددت على مولانا محمود عرمرمه وزدته البتري.


أشكر إخواني الإحباء الظرفاء على هذه الطروحات الجميلة واعذوني إن أفسدت بصنيعي
مولانا حبيبنا الجنكي ومولانا محمود والله ما حميت الوطيس إلا لغبطتكما. الشمس تشرق عندنا أولاًَ لكن الشناقطة سبقونا بعلمهم. لو نصرني أخي عمار لضربت عليكم عشار العلم.
مولانا الدكتور الجنكي ومولانا الدكتور محمود تقبلا من سطره التحيات والتقدير وخالص الحب في الله تعالى
أخي عمار زدنا من دررك ولن أفسد ولو أردت إصلاح الأبيات فلا تذهب بها لميكانكي الشميطاء تلك.
تقبل أخي عمار خالص محباتي وتقدير.
محبكم

ـ[الجكني]ــــــــ[16 Apr 2007, 12:05 ص]ـ
أخي أيمن:شكراً على كلماتك الظريفة وأريحيتك اللطيفة، لكن لو تقدم "الكاف " على "النون " فيكون الاسم "الجكني " بدل "الجنكي " تكون عندي:أشعر من لبيد بل ومن امرئ القيس0

ـ[أيمن صالح شعبان]ــــــــ[16 Apr 2007, 04:21 م]ـ
سبحان ربي العظيم بعد كل التواصل أجدني أحببت شخصا أخر اسمه الجنكي!!!!! يا غفلتي سمحني يا مولانا فأنت المقصود لا هو ....
لن أكون أشعر من لبيد ولا امرئ القيس. بل ولا أصلح لأكون (صالح جزرة) فقد صحفَ نقطة فقال بدلا من خرزة جزرة.
اغفر لي وضعه في المتفق والمفترق للخطيب الغدادي.
محبكم في الله تعالى

ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[16 Apr 2007, 08:28 م]ـ
شكر الله لكم جميعاً
مساجلة ظريفة نأمل تكرارها بين الفينة والأخرى , وننتظر القادمة في أي باب تكون.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير