تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

طيب قبل ما ندخل لو سمحت لي يا شيخ نحن يكمن نخصص كلام طويل عن مسألة اهتمامك بالتعليم الآلي وبالذات النساء في عهد السلطان صالح من ألف وثلاثة مئة وأربعة وخمسين تقريباَ إلى خمسة وسبعين هذا يعتبر عصر ذهبي بالنسبة لك كيف

الشيخ عبد الله:

السلطان صالح كان يأتي بين وقت وأخر في حياته عمه وفي المكلا مدرسة الفلاح ومدرسة السلفية فيها الشنقيطي كله من هنا والمدرسية السلطان فيها واحد من هنا برضوا صبحي ومدرسة الوطنية فيها من فيها تاجر يعني علموها المدرسة على حسابهم وأنا كنت مدرس عند هذا السادة الدباغ استمرينا معهم سنتين ولكن بعدين يعني شفنا السادة يعني في السياسة والأعلام كلها عراقية أيام الملك فيصل وراحوا إلى العراق هناك وحصلت خيارس نسوها في الغرفة شلت وحدة منها أعطيتها للوزير السيد هذا الدباغ لكنه كان يعني جبان شوي ما عنده شجاعة كما أبوه وصار سوء تفاهم بيني وبينه وأنا برضوا يعني حصل سوء تفاهم يعني كانوا حزب الأحرار هنا في مكة ذهب يعني كان عندهم خزنة يخلوها مفتوحة إلى أن جاء يوسف يافع يشوف هذا يسيل لعابه قالوا نحن ما نحرر الحجاز وقال عشرة على عشرين يافع من سبعة جنيه والمقدم عندكم خمسة عشر جنيه في الشهر هذا كلامنا السلطان يعني عمر أحس بهذا وجاء وأعطانا خبر من تحت قال قلعهم من اليمن في هذه الحالة جاء الأمير صالح ابن غالب المدرسة موجودة هذا وأنا انتقلت إلى المدرسة الوطنية وجدت مجال يعني ما وجدت في المدرسة وزار السلطان المدارس الثالث الصبح المدرسة السلطانية والمدرسة السلفية والمدرسة الفلاح والدعاية ضدنا دعوناه نحن يزور المدرسة قال مدرستهم كلها فيها ألعاب السلطان صالح واحد عندي علمهم هناك راح لعنده قال له سلطان يكلمه بالهندية الطلبة في خاطرهم شوي قال بس عشر دقائق قالوا عشر دقائق قام الهندي هذا تاجر أمر الطباخ حقه عزوبة مائدة للسلطان وكم شاة ذبحوها وجاء السلطان على العادة عشر دقائق طلب يعني الدفاتر والكتب التي ندرسها الصف الرابع أتينا بها لعنده جئنا الطلبة كان يسألهم سألهم في الفقه سألهم في النحو سألهم في التوحيد سألهم في السيرة النبوية فكانوا يجيبون إجابة يعني قيمة يتلكم الهندي جاب الهندي قال يعني قالوا أن ما فيها كنظام يعني مدرسة ممتازة اليوم الثاني أذن المغرب والعصر جاء أنا كنت أصلي بهم وخلصت الصلاة ورجعت للنقاش على الطلبة طاب له الوضع والدراسة والطلبة أعجبوه أذن العشاء والسلطان كان معروف في ذلك الوقت يأكل رأس الغنم بنفسه فجاء بغيته اليوم الثاني أرسلوا السيارة طلب المدرسين كلهم من المدارس كلها ونحن سألنا يعني سؤال في النحو وبعدين أجبناه الله يرحمه تكلم عن النفس قال كيف تقولون المدرسة هذه هذا فيها العيب وفيها وفيها ليش تكذبون يعني بدل ما كان يعني يفكر بالمدارس الثلاث يعني فكر المدرسة هذه أصدر أمره على أن المدارس كلها فكر في هذه أصدر أمره على أن المدارس كلها تأتي لدرسه هذا المدرسية السلطانية سلطان ما عاد فيها الحجاز راحوا كلهم المواطنين كان يديرونها ولكن ما عندهم الكفاءة ابتع المدارس كلها إلا مدرسة الفلاح ما رضت

المقدم:

منافسة الآن

الشيخ عبد الله:

أي دخلنا المدرسة هذه وكنت أنا المتحدث دائماَ عن المدرسين وعن الطلب وكان السلطان يتصل بي أنا ما يتصل بأحد ثاني السلطان صالح مات السلطان عمر وخلفه من صالح ابن غالب في هذه المدة لما جاء السلطان خطب خطاب يعني العرش ألقى خطاب بالشعب يطلب منهم المعاونة ولا بد أيديه في أيديهم

المقدم:

هذا الخطاب ينقل إلى الشعب كيف يا شيخ كيف ينقل إلى الشعب كان في إذاعات وتلفزيون

الشيخ عبد الله:

ما في شيء نقل يجتمعون في الساحة والساحة تساع مئة ألف كبيرة حق القصر فطلب من السادة ومن القبائل أن يضعوا يدهم في يده لدعم الأرض بالزراعة والمصانع وغير ذلك الانكليز ما عجبهم الكلام هذا الانكليز كانت حضرموت تحت الحماية الآن إلى الوقت الانكليز يعلمون ما في الأرض ولا يعلموا ما في أرضهم حتى أن أحد الانكليز رافقه أنا فكان يقول ومعنا واحد يترجم لنا قال هذا الشعب مسكين يضحك على الذهب وما هو عارفه

المقدم:

ولا يستخرجه

الشيخ عبد الله:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير