تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وصار لها عينهم الانكليز في أيام الحرب العالمية بعدها يعني كانت الطليان كانوا في إفريقيا في أسبرا وكانوا يخافون منهم يدخلوا إلى حضرموت

المقدم:

يعني في هذه الفترة بدأت معاهدة الاستشارة البريطانية

الشيخ عبد الله:

من هذا المكان يعني كانت أول رحلات إلى الصحراء

المقدم:

ما رأيك شيخنا نتحدث عن هذه المعاهدة بعد هذا الفاصل لو سمحتم إذا مشاهدينا الكرام معاهدة الاستشارة البريطانية سنتحدث عنها بعض هذا الفاصل بإذن الله فابقوا معنا أهلاً ومرحباَ بكم مشاهدينا الكرام مرة أخرى لاستكمال رحلتنا مع ضيفنا الشيخ عبد الله الناخبي معاهدة الاستشارة البريطانية بموجها صارت بريطانية مبعثاَ خاصاَ ومستشاراَ للسلطة

الشيخ عبد الله:

كان الانكليز جاءوا وقالوا على أيدي عمر أول قبله نحن نخشى من الطليان يدخلون عليكم من هنا قال لهم أعطونا السلاح ونحن نردهم قالوا لكن يعني قال ما نقبل إلا أن تعطونا السلاح وإذا اعتزنا ندعيكم تساعدون نحن وكان في مكان شرق حضرموت مكان يعني هدف للطليان في عندهم فكرة أن يأتون منهم ويقفلون على الساحل شرق وغرب وهم في الوسط ويحاربون وهناك محصورين وأمامهم قوة من الطليان هذا حسابهم فبنوى حصن كبير على جبل قالوا نجيب عسكر قال لا عسكر في وكان في يافع في هذا الحصن هذا قالوا لازم تجيبي محطة للتلفونات إذاعة محطة برقيات قال لا أنا أعطي الموظفين وبعدين جاب المحطة وجاب الموظفين من عدن على حسابه من المحطة ما ترك لهم يعني فرصة مات السلطان عمر ابن عوض وتولى بعده من صالح ألقى الخطاب هذا اهتزت بريطانية إذا أقبل الشعب على السلطان ووضعوا يدهم في يده خسرنا حضرموت أرسلوا له إلى عدن قالوا لا بد يعلم من الاستشارة المستشار يقول لا يتعلمون شيء إلا بمشورته قال ليه ما نحتاج الاستشارة قالوا لا لازم مستشار كان إنكرامس في رحلة ودار على حضرموت وتعرف في العدو الصديق فالعداء قال حاج يشتكون هذه يعطونا الرؤساء القبائل هذا

المقدم:

اشتروهم يشترون بعضهم

الشيخ عبد الله:

يبيعون ضمائرهم أرسل السلطان صالح إلى وقال أرسل مستشار في عدن دعوه إلى عدن حاكم عدن لازم أن تقبل المستشار قال لهم ما نقبل مشان أي شيء قالوا حضرموت في خطر في الأخير شالوا شنطة وقراها شوف إيش فيها وجد فيها من الذين نصبهم حكام يكتبون ضده ضده إرادته استغرب ناس حكام ويكتبون ضده

المقدم:

الخونة منذ زمن

الشيخ عبد الله:

حقد يعني طبعاَ السلطان بعد ما شاف هذا كله قالوا له لك خيارين إما أقبل وإما تروح الهند وابن أخيك نعينه محلك ابن عمر أو تقبل وابنك يكون خلفك

المقدم:

عوض ابن صالح

الشيخ عبد الله:

عوض ابن صالح وقبل السلطان الاستشارة وجاء إنكرامس وقام يعني حملته على القبائل أولاً وأخضهم يعني عمل صلح خمسة عشر سنة ومن غير أو بدل أو شيء من هذا الطائرات موجودة تضرب وحصل هذا

المقدم:

واستخدمت بريطانية القوة

الشيخ عبد الله:

استخدمتها على القبائل

المقدم:

شاعرهم لما قال يا بريطانية رويداَ رويداَ إن بطش الإله كان شديد هل كان يتكلم عن هذه الضربات الموجعة من بريطانية ولى بعدها يا شيخ

الشيخ عبد الله:

نعم

الضربات التي وجهتها بريطانية للقبائل وش كان وضع الناس بالنسبة لقبولها وخصوصاَ مثل الشاعر هذا

الشيخ عبد الله:

هكذا أصلها حمسوا هذولي كانوا يكتبون ولكن به واحد ونضع ماله من أغنى الناس جاء تصرف بماله

المقدم:

الله الكاف

الشيخ عبد الله:

من غيره الدولة الكثيرية يسوونه في طريق ملايين هي الصلة هذا والمقصود هو إحكام السيطرة على كل شيء وأخيراً حتى أنها تجري أمور السلطان ما يعلم بها ليه لأن الذي يعني يحكمون بالنظام العالي للسلطان أجانب فمراحل بدأت جابوه واحد من زنجبار الشيخ حسين هذا رجل عربي ما خلوه الإنكليز أن يجلس شافوه يعني يعترض على بعض الأشياء فقعلوه وجابوا واحد ثاني بديل له من بديله في ذلك الوقت القدال جابوه مدير يعني مستشار القذافي

المقدم:

جاء من السودان القدال

الشيخ عبد الله:

من السودان وصار مستشار التجارة هذه حكاية طويلة

المقدم:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير