تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابو مريم الجزائري]ــــــــ[02 Jul 2007, 09:03 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله:

هذا توثيق لما أورد في مشاركتي من أقوال و أشعار للفائدة.

كل الأبيات المذكورة في المشاركة موجودة في كتاب " معجم الأدباء لياقوت الحموي " الفصل الأول:" في فضل الأدب وأهله، وذم الجهل وحمله".

بالإضافة إلى:

الأبيات:

النَّحوُ يَبْسُط من لسان الأَلْكن ... والمرءُ تُكْرمه إذا لم يَلْحَنِ

وإذا طلبت من العلوم أجلها ... فأجلها عندي مقيم الألسن

موجودة في:

- (العقد الفريد لابن عبد ربه ج1 ص 248 فصل:" في اللحن و التصحيف "

- و في الكامل للمبرد م 11 ص 111.

- و في صبح الأعشى للقلقشندي و قد نسبهما إلى أبي سعيد البصري ج1 ص 66 فصل:" المعرفة بالنحو"

- و في التمثيل و المحاضرة للثعالبي: ص 37، و قد زاد هذا البيت:

لحن الشريف يحطه عن قدره ... فتراه يسقط من لحاظ الأعين).

هذين البيتين:

إمَّا تَرَانِي وأثوابي مُقاربَةٌ ... ليست بخَزٍّ ولا من حُرِّ كَتَّانِ

فإنّ في المجد هِمَّاتي وفي لُغَتي ... عُلوِيَّةً ولساني غيرُ لَحَّانِ

- (ورد ذكرهما في " الأشباه والنظائر من أشعار المتقدمين " ص 118 تأليف الخالديان).

- كما ذكرهما الجاحظ في البيان و التبيين ص 52. فصل: " ذكر ما قالوا في مديح اللسان " و أورد قبلهما هذا البيت:

أبا ضُبيعةَ لا تَعْجَل بسيِّئةٍ ... إلى ابن عمك واذكُرْه بإحسانِ

الأبيات:

منطق صائب، وتلحن أحيا ... ناً وخير الحديث ما كان لحناً

أمغط مني على بصرى بالسحب ... أم أنت أكمل الناس حسنا

وحديث ألذه هو مما ... ينعت الناعتون يوزن وزنا

- في البيان و التبيين للجاحظ: ص 47، و ص 69.

- و صبح الاعشى للقلقشندي: ص 69.

- و الشعر و الشعراء لابن قتيبة: ج1 ص 169.

- و سمط الآلى للميمني: ص 129.

- و مجلس ثعلب: ص 102.

- و مصارع العشاق للسرّاج القارئ: ص 132.

الأبيات:

انما النحو قياس يتبع ... وبه في كل أمرٍ ينتفع

فإذا ما أبصر النحو الفتى ... مر في المنطق مراً فاتسع

وإذا لم يعرف النحو الفتى ... هاب أن ينطق حسناً فانقمع

يقرأ القرآن ما يعلم ما ... صرف الأعراب فيه وصنع

فتراه يخفص الرفع وما ... كان من نصب ومن خفض رفع

- معجم الشعراء للمرزباني ص 44. فصل: ذكر من اسمه علي

- الورقة لمحمد بن داود بن الجرَّاح ص 12، وقد أورد نفس الأبيات مع تغيير طفيف في أحرف منها كما هو ملاحظ:

إنما النحوُ قياسٌ يتبعْ ... وبه في كلِّ أمرٍ ينتفعْ

وإذا ما أبصرَ النحوَ الفتى ... مر في المنطق مراً فأتسعْ

وإذا لم يعرف النحوَ الفتىَ ... هاب أن ينطقَ جبناً فانقمعْ

يقرأ القرانَ لا يعلمُ ما ... صرفَ الإعرابُ فيه وصنعْ

فتراهُ يخفضُ الرفعَ وإن كان ... من نصبٍ ومنْ خفضٍ رفعْ.

و هذه مجموعة آخرى من الأقاويل في النحو:

- قال أُبَيُّ بن كعب رضي الله عنه: ((تعلموا العربية كما تتعلَّمون حِفْظ القرآن)) (تنبيه الألباب: ص 76).

- قال قتادة: ((لا أسأل عن عقل رجل لم يدلَّه عقله على أن يتعلَّم من العربية ما يُصْلح به لسانه)) (تنبيه الألباب: ص 71).

- ... قال مجاهد: لا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يتكلم في كتاب الله إذا لم يكن عالماً بلغات العرب ... ولا يكفي في حقه معرفة اليسير منها فقد يكون اللفظ مشتركاً وهو يعلم أحد المعنيين والمراد الآخر.

الثاني: النحو، لأن المعنى يتغير ويختلف باختلاف الإعراب فلا بد من اعتباره، أخرج أبو عبيد عن الحسن أنه سئل عن الرجل يتعلم العربية يلتمس بها حسن النطق ويقيم بها قراءته، فقال: حسن فتعلمها، فإن الرجل يقرأ الآية فيعيي بوجهها فيهلك فيها ... " (الإتقان في علوم القرآن للسيوطي: ص 443).

- قال أبو حاتم الرازي: ((النحو معيار جميع كلام العرب، ما كان منه منثورا، وما كان منه شعرا، وما كان منه سجعا، وغير ذلك من وجوه كلام العرب، وبالنحو يرتل القرآن الذي هو كلام الله عز وجل فيعرب كل حرف منه به، ويقوم عليه، حتى لا يترك حرف واحد إلا ويعطى حقه من الإعراب، وهكذا كان الفصحاء من العرب يفعلون في كلامهم كله، يعطون كل حرف حظه من الإعراب)) (أبو حاتم، الزينة ص 90 – 91).

- قال عبد الله بن المبارك رحمه الله: ((إذا سمعتم عني الحديث فاعرضوه على أصحاب العربية، ثم أحكموه)) (الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص255).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير