تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[06 Feb 2009, 08:24 م]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

{هذَا حَظُّ جَدٍّ مِنَ المَبْنَاةِ}

جَدٌّ: اسم رجلٌ من عادٍ، كان لبيباً [1] حازماً، سافر لغرض له، فطرق ليلا رجلا منهم مضيافا فوجد عنده ضيوفا قد أتوْه قبله، ففرش لهم جميعا نطعا و هو المبناه فناموا عليه جميعهم. و كان جد عازما على السرى آخر الليل، فاستيقظ ليسري، فرآى بعض القوم قد سلح على موضع فراشه من المبناه، فخاف أن يُظَنّ به سوء، فقطع حظه من المبناه و طواه ثم ذهب إلى رب المنزل و دفعه إليه و قال له:

{هذا حظ جد من المبناة}، فأرسلها مثلاً يضرب في براءة الساحة من العيوب.

وقد تكلمت بذلك العرب في أشعارها ...

قَالَ مالك بن نُوَيْرَةَ:

ولما أتيتم ما تَمَنَّى عَدُوُّكم ... * ... عزلت فِرَاشي عنكم ووِسادي

وكنتُ كجد حين قَدَّ بسَهْمِهِ ... * ... حذار انخلاَطٍ حظه بسوَادِ

وقَالَ خراش بن سمير المحاربي:

كما اختار جَدٌّ حَظَّه من فِرَاشه ... * ... بِمِبْرَاتِهِ أو أمره إذ يزاوله

ـــــــــــ

: المرجع الرقمي: مجمع الأمثال ـ الباب السابع و العشرون ـ فيما أوله هاء

[ http://www.al-eman.com/islamLib/viewchp.asp?BID=141&CID=115 ] / اهـ ...

و بالنص الرقمي أخطاء، منها مثلا:

[1]: كتب بالنص الرقمي " ليبيا "؟؟ ... و أخطاء أخرى صححتها مما ورد مكتوبا في ذيل القصيدة المشار إليها أسفله.

ـــــ

و أقول [بنلفقيه]: ورد هذا المثل في إسم القصيدة التي أتشرف بنشرها لأول مرة ـ حسب علمي، و أرجو التصحيح ـ في الشبكة العنكبوتية، بملف " {نفائس و درر و طرف} بملتقانا المبارك هذا ...

و القصيدة من نظم العلامة محمد محمود بن التلاميد التركزي الشنقيطي رحمه الله ...

لذا أحببت بيان مصدر عنوانها هنا ...

ـ[أبوحسام الدين]ــــــــ[08 Feb 2009, 08:19 م]ـ

قال سبحانه وتعالى:

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [المائدة: 8]

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 12:54 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

يقولون أقوالا و لا يعلمونها ... * ... و إن قيل هاتوا حققوا لم يحققوا

ــــ

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 12:57 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

أقول له زيداً فيسمع خالداً ... * ... و يكتبه عمراً و يقرأه بِشرا

ـــ

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 01:03 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

فإن أُهْلَك فقد أبقيتُ بعدي ... * ... قوافيَ تعجب المتمثلينا

ـــ

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 01:06 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

أعوِّد مثلها الحكماء بعدي ... * ... إذا ما الحق في الأشياع نابا

ـــ

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 01:13 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

و قلت فصدقت الذي قلت بالذي ... * ... فعلت و أضحى راضيا كل مسلم

ـــ

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 01:16 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

و أصبح ما قالوا من الأمر باطلا ... * ... و من يختلق ما ليس بالحق يكذب

ـــ

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 01:21 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

و إني بما قد كلفتني عشيرتي ... * ... من الذب عن أحسابها لحقيق

ـــ

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 01:26 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

أنا الذائد الحامي الذمار و إنما ... * ... يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي

ـــ

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[09 Feb 2009, 01:31 ص]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله

و لا حول و لا قوة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.

و الحمد لله حمداً لا انقطاع له ... * ... فليس إحسانه عنا بمقطوع

ـــ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير