تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[عشر شفاعات للنبي صلى الله عليه وسلم في أمته]

ـ[أبو عبد الله محمد مصطفى]ــــــــ[25 Jan 2008, 10:34 م]ـ

[عشر شفاعات للنبي صلى الله عليه وسلم في أمته]

الأولى: الشفاعة العظمى وهي: الشفاعة العظمى في فصل الموقف بعد دلالة الرسل عليه واعتذارهم عنها،

الثانية: الشفاعة لمن يصبر على لأواء المدينة.

الثالثة: الشفاعة لمن يموت بالمدينة.

الرابعة: الشفاعة في دخول الجنة بغير حساب ولا عقاب،

الخامسة: الشفاعة التي يجتمع فيها الله والنبيون والملائكة والمؤمنون.

السادسة: الشفاعة فيمن قال لا إله إلا الله خالصاً من قلبه.

السابعة: الشفاعة في أهل الكبائر من الأمة.

الثامنة: الشفاعة في رفع الدرجات.

التاسعة: الشفاعة في الخروج من النار

العاشرة: الشفاعة في عمه أبي طالب في تخفيف العذاب عنه.

ومن أراد تفصيل تلك الشفاعات فليرجع بحث المسرة الثمينة بالشفاعتين في أهل المدينة على هذا الرابط

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?p=50177&posted=1#post50177

ـ[المحبرة]ــــــــ[25 Jan 2008, 11:28 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبد الله محمد مصطفى]ــــــــ[04 Nov 2010, 10:51 ص]ـ

جزاك الله خيراً أسأل الله عز وجل أن يرزقنا جميعاً شفاعته صلى الله عليه وسلم ولا شك أن قدر النبي صلى الله عليه وسلم عظيم! وأن كرامته عند الله لكبيرة! فهوالمصطفى وهو المجتبى فلقد اصطفى الله من البشرية الأنبياء واصطفى منالأنبياء الرسل واصطفى من الرسل أولي العزم واصطفى من أولي العزم خمسة وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم، واصطفى محمداً صلى الله عليه وسلم ففضله على جميع خلقه، شرح له صدره ورفع له ذكره ووضع عنه وزره واصطفاه في كل شيء:

اصطفاه في عقله فقال مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غوى (سورة النجم: 2.

اصطفاه في صدقه فقال: (وَمَا يَنطِقُ عَن الهوىَ) سورة النجم 3

اصطفاه في صدره فقال: (أَلم نَشْرح لَكَ صَدْرَكَ (سورة الشرح: 1

اصطفاه في فؤاده فقال: (مَا كَذَبَ الفُؤادُ مَارَأىَ) سورة النجم 11

اصطفاه في ذكره فقال: (وَرَفعنَا لَكَ ذكْرَكَ) سورة الشرح: 4.

اصطفاه في علمه فقال: (عَلَّمَهُ شَديدٌ القُوىَ) سورة النجم: 5

اصطفاه في حلمه فقال: (بِالمؤمِنينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ) سورة التوبة:128.

اصطفاه فقال: (وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ) سورة الشرح: 2.

اصطفاه وأرضاه فقال: (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى) سورة الضحى:5.

اصطفاه في خلقه فقال: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلقٍ عَظِيمٍ (سورة القلم: 4.

ولا يعرف قدر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الله وهو الذي يشفع للبشرية لفصل القضاء في ذلك الوقت العظيم الذي كل الأنبياء يقول فيه نفسي، نفسي.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير