[أحسن الله عزاءكم يأ أهل القرآن]
ـ[الونشريسي]ــــــــ[29 Feb 2008, 11:30 ص]ـ
لله ما أعطى وله ما أخذ وكل شيء عنده بأجل مسمى
توفي قبل فجر اليوم الجمعة الشيخ أحمد مصطفى أبو حسن فادعوا له يا إخواني فهذا أقل واجب علينا نحوه
الشيخ سيدفن اليوم أو غدا ابنه عمرو في المدينة يسافر اليوم أما خالد في جازان فهو في مصر إجازة.
أخوكم أبو حذيفة جلول
ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[29 Feb 2008, 01:31 م]ـ
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وأسكنه فسيح جناته وأعظم الله اجر ذويه ...
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[29 Feb 2008, 03:16 م]ـ
رحمه الله وغفر له.
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[29 Feb 2008, 03:42 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم اغفر له وارحمه
وأسكنه فسيح جنّاتك
وعظم اللهم أجرأهله وذويه
ـ[أحمد النقيب]ــــــــ[29 Feb 2008, 05:32 م]ـ
أسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته
وأتمنى من الإخوة الكرام أن يحدثونا عن الشيخ وجهوده العلمية
ـ[قطرة مسك]ــــــــ[29 Feb 2008, 05:32 م]ـ
رحمه الله وغفر له، وجمعنا به في الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
ـ[درة الرسالة]ــــــــ[29 Feb 2008, 06:09 م]ـ
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وأسكنه فسيح جناته وأعظم الله اجر ذويه ...
اللهم آمين
ـ[إيمان]ــــــــ[29 Feb 2008, 08:54 م]ـ
أسأل الله أن يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة .......
ـ[أبو عبد العزيز]ــــــــ[29 Feb 2008, 09:30 م]ـ
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وأسكنه فسيح جناته وأعظم الله أجر ذويه ...
ـ[الونشريسي]ــــــــ[29 Feb 2008, 09:44 م]ـ
جزاكم الله خيرا جميعا، ولا يريكم مكروها فيما تحبون.
أبو حذيفة جلول
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[29 Feb 2008, 10:30 م]ـ
رحمه الله رحمة واسعة
والله إني أحببته وتمنيت رؤيته
ولكن قدر الله وما شاء فعل
وأسأل الله سبحانه أن يرزقني شرف الترجمة له، وإبراز علميته الفذة.
وأرجو ممن لديه أي معلومة عن الشيخ لم تدون في الكتب أن يفيدني بها.
اللهم ارحم عبدك أحمد مصطفى أبو الحسن
اللهم ارفع درجته في عليين
اللهم أسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
اللهم اجعله مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
اللهم شفع القرآن فيه
اللهم اجعل قراءته وإقرائه لكتابك العظيم أنيسا له في وحشة القبر، وأمانا من الفزع الأكبر
اللهم اخلفه في أهله وولده بخير.
ـ[مصطفى علي]ــــــــ[29 Feb 2008, 10:34 م]ـ
البقاء لله تعالى
وإليكم ترجمة خفيفة وسريعة عن الشيخ منقولة عن الأخ صلاح الدين السلفي
ومن هؤلاء الذين قيضهم الله بعنايته لهذه الخدمة الجليلة الشيخ أحمد أحمد مصطفى أبو الحسن -المصري- الذي يمكن أن يعد واحدة من حبات عقد الحُفاظ والقراء الكبار، والذي إذا ما جلست إليه تشعر كأن الزمان قد عاد بك إلى عصور زاهرة تذكرك بالسلف الصالح عليهم الرضوان. اختيار وتكليف ولد الشيخ أحمد أبو الحسن الاثنين 23 من أكتوبر 1922 مذيلاديا، الموافق 3 من ربيع الأول عام 1341 من الهجرة، بقرية مليج، من أعمال مركز شبين الكوم، محافظة المنوفية بمصر. وكانت أولى علامات التكليف في كف بصره حين كان عمره لم يتجاوز العامين، فكأن الأمر قد أتاه لقصْر حياته على تعلم القرآن وتعليمه، فاشتهر بين أقرانه الصغار بقوة الحافظة، والذكاء، وكانت أولى خطوات التعلم المعهودة في ريف مصر -وقتها- في كتاب القرية، حيث أتم حفظ القرآن الكريم في كُتاب مسجد سيدي نعمة الله بمليج، وكان ذلك في سن العاشرة، حيث كان إتمام حفظ القرآن مسوغًا لالتحاقه بالأزهر الذي أتم فيه تعليمه الديني النظامي. فالتحق بالمعهد الابتدائي الأزهري بشبين الكوم، وبعد أن أتم دراسته فيه التحق بالمعهد الثانوي الأزهري بطنطا. ثم انتقل بعدها وعمره 21 عاما (عام 1943) إلى القاهرة، ليُتم جانبًا آخر من جوانب تعليمه الديني، حيث التحق بكلية الشريعة، التي حصل منها عام 1948 على الإجازة العلمية، وحصل منها على إجازة التدريس في عام 1950، ليبدأ رسالته التي سيكون بها واحدًا من أولئك الرجال الذين آلوا على أنفسهم أن ينشروا علوم القرآن، وضبط قراءاته، متميزًا في ذلك بالدأب والمثابرة للوصول إلى أوثق الطرق وأصحها في قراءة القرآن
¥