أخي الفاضل الجامعي, بارك الله فيك وفي علمك ونفع بك غيرك من المبتدئين أمثالي والمتعلمين الصغار, ولا تلومني بالمناسبة إن كنت أسالك لوجه الله متابعة هذا التنقيح الذي بدأته وتصحيح الرسالة من بعد كاملة, وحتى تكون مهمتك سهلة, فإنني أقترح عليك أن تعدِّل منها كل يوم ما تيسر لك, إلى أن يتم في النهاية تنقيحها كاملة, نقية من الأخطاء مسلّمة منها ومن المعاظلات اللغوية, صرفية كانت أو نحوية, أو إملائية, وهلم جرّ.
ـ[معالي]ــــــــ[20 - 11 - 2005, 11:32 ص]ـ
أخي الكريم أنامل الرجاء ..
أحاول هنا _بما لدي من بضاعة مزجاة_أن أساهم ..
عل في ذلك ماينفع!!
الرحمان
الرحمن
انتهائيَّ
دون شدة
انتهائيَّ دراسة
بينهما (من)
بالخصوص
لاأدري .. ولكن في القلب منها!
كفايةً مؤقتةً
لم أفهم المعنى!
بما يستوجبه الذكر من بيان واختصار
لعلك أردت: بيان وإيضاح!!
أليست أسلم؟!
يكفي حتى من شرح واستفسار
حتى: لاأجد لوجودها هنا مخرجًا!!
استفسار: لعلك أتيت بها طلبًا للسجع!! ولكنني لم أستطع قبولها!
آفاق قريبة
آفاقًا
علني أحققَ
علّي (بدون نون)
أحققُ
ومطالعة مرجعية
لم أفهم!
ربما أردت مطالعة المراجع!
ولكني لاأدري هل النسبة هنا صحيحة أم لا؟!!
سَأرَبُ بنقلها
لاأدري .. لم أعرف معنى هذه الكلمة!
و هذا قد لا يعني بالضرورة ركود عزيمتي
ماالذي جاء بـ (قد) هنا؟
جمود إرادتي في طلب العلم النافع
ربما كانت (عن) هنا أولى من (في)!
والمزيد منه
لعلك أردتَ: الاستزادة
غداء
غذاء
يحي به الأحياء
يحيى
بها
كثُر الأفدام
لم أعرف معنى الأفدام!
ومثلها: الفدم
واعذرني أخي لفقري اللفظي!
يعتون
يعيثون
فسادا ...... صنعا
فسادًا ...... صنعًا
ومثلهما ما جرى مجراهما في وجود التنوين!!
آمان الله
أمان
تحبسها لفية
ما معناها؟
إملاءها
إملائها
وصلاحية بيئته
أليس الأولى: صلاح
ليزال لنتقل
لايزال يتنقل
من بزوغ الفجر إلى ظهور الضحى
ربما ما أردت الضحى!
لاأدري ..
وحسن أداءه
أدائه
لا يقترن بمجال العمل أو قدرة المرء على القيام به وحسن أداءه
ولكن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه!!
ثم إنك بفضل تأمل لما كان يفعله الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم تجده يضع الرجل المناسب في المكان المناسب ..
فلايكلف رجلا من أصحابه بعمل إلا ويعلم أنه قادر عليه حاذقٌ به!!
ألا توافقني؟!
كان لِزماً
لزامًا
أمدَّ أصابعي
لاأدري لماذا لم أتقبلها؟!
أشعر أن الأقرب: أمدّ يدي!!
عل أن أكُ
أجمل في رأيي لو كانت هكذا: علي أن أكُون
تحية كان لِزماً عليَّ أن أمدَّ أصابعي إلى السماء! عل أن أكُ أول من عثر عليها صافية بيضاء.
أعرف أن التحية تكون بمعنى:السلام، وتكون بمعنى التعظيم ..
ولاأدري لم مددت أصابعك إلى السماء لتكون أول من يعثر عليها صافية_كما تقول_
أخي
هل أردت أنها من عند الله، أي (سلام من الله عليك)؟!!
ربما!
قصر إدراكي!!
وأنا أمتُ إلى تلك الدرقاء, الشماء العلياء بالمدح والثناء
من هي الدرقاء؟
هل أردت التحية التي أزجيتها لـ (محمد)؟
فكيف تمدحها وتثني عليها؟!
اعذرني أخي
الحق أنني لم أفهم!
ودع ما للأهكاء للأهكاء
الحق أخي
أنني ممتنة كثيرًا لتعريفك إياي بكلمات كهذه لم أسمعها من قبل!!
نعم إنه لو كنت شاهدتني
أليس الأفضل: إنك
وأنا أجهز قوافل الزهراء بخطاباتي
ماذا تعني بالزهراء؟!
شعرا ونثرا ولحنا
الكلام ليس سوى شعر ونثر فقط ولا ثالث لهما! _هكذا عرفتُ منذ زمن_
فهل ترى أن اللحن قسم ثالث؟!
هكذا أوحى لي ضمك اللحن إلى الشعر والنثر ..
صبايا الفضاء
صبايا ... جمع ماذا؟
وماالمقصود بها؟
و لأيقنت عندها عِلماً
لاأرى لوجود علمًا ضرورة!
لتاركة إياهن تركا
لتاركتهن
تركا واحدا
تقصد بالكلية؟ أم ماذا؟
ما لو وصفه الواصفون لما وصفوه إلا على أجلادهم البضة أو صفائح صدورهم الناعمة الفذة ....
أنت هنا أيها الفاضل تكني عن ماذا؟
لم أفهم!
هؤلاء الواصفون لتحيتك النورانية .. لم تقول إنهم لن يصفوها إلا على أجلادهم (!) البضة (!) ..... إلخ؟؟
هذه المفردات المهموسة المغزى
مامعنى: (مهموسة المغزى)؟
الأجسام الجلية المعنى
كيف تكون الأجسام جلية المعنى؟
لما اقتحيت فضل عيادة الجوزاء
لم أفهم
وصف تحية تنهر من حبر محبرة وشجباء
تنهر>>>لم أفهم
شجباء>>لم أفهم أيضًا
تحية ثار لمعانها على الدرقاء ثورة عمياء, فأذاقها على مرأى الأنواء طعنته النجلاء
ياإلهي ..
لمعان ثائر ثورة عمياء!! ويطعن هذه الطعنة النجلاء!!
لكنني أجزم
أن تحيتك هذه لاتشبهها تحية في عالمنا!!
أخي أنامل الرجاء
واصل ..
وحينها أشرقت شمس الأمل الجديد, وغابت سُدُمُ الوهنِ السوداء.
هل تعني أن الدرقاء (التي لاأعرف معناها!!) هي من غيّب شمس الأمل بسدم الوهن؟!!
تحيتي لا تقل غضارة
الحق أنني لاأعرف غضارة هذه التحية!
قلَّ أن تجدها بين تمائم الأولياء؟
لم أعلم أننا نجد النسائم بين تمائم الأولياء إلا منك الآن ..
على الرغم من أني أقر وأعترف بأنني لا أعلم ماهي تمائم الأولياء!!
وقل أن ترَأرَأ الأقلام
كلمة جديدةٌ عليّ!!
امتناني أخي أنامل الرجاء ..
عاجزة تماما أن تعبر
عاجزة تماما (عن) أن تعبر
طربها الأخذ
ربما أردتَ الأخاذ!
ولكني لاأعلم كيف يكون طرب الأقلام أخاذًا؟!
ولذا تجدها تخجل وأيادي الأدباء كلما قدِمت على وصف مقام من مقاماتها
تجدها: تقصد الأقلام
مقاماتها: تقصد التحية (لاأدري ماهي مقامات التحية)
لاحظ أخي
أن تكرار الضمير هنا أورث تعقيدًا ..... أليس كذلك؟!
وناهيك أنها
وناهيك عن كونها .... ربما كان ذلك أصوب!!
لتقشعر كِيعا
كيعًا ... لاأعرف معناها ..
أضيفها مع أخواتها_وهن كثر_ إلى مخزوني اللفظي الفقير!!
أنها لتقشعر كِيعا وفرقا من نسج نعت من نعوتها
الشأن هنا كما هو في سابقه:
أنها_كما وردت_:تعني الأقلام
نعوتها: تعني التحية
والتعقيد واضح!
هنا أخي الفاضل
أستأذنك ..
على أن أعود من الغد بإذن الله ..
ولعل فيما بينتُ هنا بعض بُغيتك! .. على أنني لاأبرئ نفسي من خطأ ونقصان ..
تجاوز الله عنا وعنكم ..
¥