تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[معالي]ــــــــ[25 - 11 - 2005, 07:19 ص]ـ

أخي الفاضل أنامل الرجاء ..

أعتذر لتأخري ..

سأواصل ما بدأتُ ثم أعود لتعقيبك الجليل بارك الله فيك ..

ـ[معالي]ــــــــ[25 - 11 - 2005, 08:38 ص]ـ

الاعتقادُ الفكريُّ

الاعتقادِ الفكريِّ

صراحة؟

مجيء أداة الاستفهام هنا ليس له مايسوغه ..

قُلْ, إن راق لك, أ نها

الهمزة هنا حقها أن تأتي مكسورة لامفتوحة لأنها جاءت بعد القول!

ملاحك روحي

لو بينت لنا حفظك الله ما الملاحك!

مجرى الدماء في الأعصاب

هل الدماء تجري في الأعصاب؟

في حدود علمي القاصر_وأرجو أن تصوب لي إن أخطأت_ أنها تجي في العروق والشرايين وأخواتها لا الأعصاب تحديدًا!

صدقني أخي ولا تتردد!!

لو قلت: تتشكك بدلا منها ..

قد لاذت إليها عواطفي

أليست (بها) أولى من (إليها) هنا؟!

عند حد إبقاءها لنفسها

إبقائها

العوص المهموم

لاأدري ماهو العوص!

ولا أعلم كيف يكون مهمومًا!

ومثلها في ذلك:

الغوص المغموم

حتى و كي

لأدري لم جمعت بينهما وإحداهما تقوم مقام الأخرى ..

ضآمة للغير

ماهي الضآمة؟

لا ينفك أن يساير

لاأدري إن كان وجودها هنا صوابًا أم لا؟!

بعض أجزاءه

أجزائه

العاهنة

ما معناها؟

فيما يمتُّ

أظن أنها تكتب: (في ما) في هذا الموضع!

قدمِ

قدمَ

أزليةُ كضيء

نبه شيخنا القيصري عليها هنا ..

فلا غرابة إذاً ...... أن الناس يحبون العلم

الحق كما أظن أن نضع (في) في الفراغ ..

شأنهم منهم

الأولى كما أرى أن نقول: معهم

يفيضون عليهم بالاحترام

لم وردت الباء والفعل متعد بنفسه؟!

وعي أن

لم أفهم

كحال الذي يزور ولا يزار

لعلك أردت العكس بارك الله فيك!

يحدق ....... وجه

أرى أن نضع (في)

ويمرق لونه

لم أفهم

أنظروا

الهمزة هنا همزة وصل فحقها ألا تكتب

أن ينصروه بالعلم

لعله بغض إليه العلم بعد ما فعل مافعل!!

إبغاضه لما هو عليه

لاأدري إن كان اشتقاق (الإبغاض) من البغض صحيحًا؟

شخصيًا أرى لو قلت: بعد أن يبغضه فيما هو عليه!

لكان ذلك أصوب ..

هاذين

هذين

هي النوة

النواة

بقدره النافد

النافذ لا النافد

وشتان بينهما!

وقضاءه

وقضائه

حَصَيات الضحضاح

مامعناها؟

تميح الحسن صفة الأحسن

مامعناها؟

هذه البديهية

البدهية أصوب

مما لا شك منه

أليست (فيه) أولى؟

أم لم تغيب

أم لم تغب

لا تشكنَّ ....... أن

أرى أن نضع (في) هنا

متطور فعاهن

لم أفهم

وفقه البدائه

مامعناها؟

هل أردت: (البدائة)؟ فهي تكتب هكذا: (البداءة)

الشذي المرتَّج

مامعناها؟

شريجان

لم أفهم

المعينة واللامعينة

وغير المعينة

ومجرد التقاءهم

التقائهم

الأخصائيين

الصواب أن نقول: الاختصاصيين لا الأخصائيين

أفاق رسيسة

آفاق

ينبغي رزْنَ أهميته

وزنُ

وهذا ديدانهم الموروث

ديدنهم

اجتمعتم ومن يحسنون لحن القول على جعلهما قاعدة معصومة, تصطادون بها رؤوس الأخطاء وأذيال السقطات.

أرجو أيها الفاضل ألا تعدنا منهم!

لم تحظِي

لم تحظى

حُظي

حَظي

أما فيما يخص ما أسميه أنا بفن المصطلحات ـ الذي نجده في مختلف العلوم والفنون ـ فكلمتي فيه أنه كنز ليس للجهلاء فيه من نصيب

لعلك تذهب الآن إلى أن الأَمَة الفقيرة منهم!

والله المستعان!

[ line]

أخي الفاضل الكريم أنامل الرجاء

وبعد ..

فلعلي عرضت هنا عقلي فأبنت عما لا يُحمد!

ولكن

حسبي أني قد اجتهدت وحاولت!

ولعلكم تفيدونا بارك الله فيكم!

ـ[أنامل الرجاء]ــــــــ[27 - 11 - 2005, 10:55 م]ـ

لتقشعر كِيعا

كيعًا ... لاأعرف معناها ..

أضيفها مع أخواتها_وهن كثر_ إلى مخزوني اللفظي الفقير!

كِيعا من كعّ كعًّا وكُعُوعًا وكعاعةً وكيعوعةً: ضَعُف وجبن: أكَعّ فلانا خوَّفه وجبَّنه

الكاعّ: الضعيف الجبان:

الكعُّ: الكاعّ: فلان كعّ الوجه أي رقيقه

هذا, وقد تبين لي خطإ لأن الصواب هو أن يقال لتقشعر كِعًا فما رأيك؟

الأجسام الجلية المعنى

كيف تكون الأجسام جلية المعنى

هذا مجاز غير حقيقي,

لما اقتحيت فضل عيادة الجوزاء

لم أفهم

اقتحى المالَ: أخده كله

وصف تحية تنهر من حبر محبرة وشجباء

تنهر>>>لم أفهم

شجباء>>لم أفهم أيضًا

نهر نهرا الماء جرى في الأرض وجعل لنفسه نهرا والدم سال بقوة

ونَهَرَ هنا غير الزجر

ومنه الناهور: وهو السحاب

الشجباء بسكون الجيم وفتح الباء: القربة

تركا واحدا

تقصد بالكلية؟ أم ماذا؟

نعم.

شعرا ونثرا ولحنا

الكلام ليس سوى شعر ونثر فقط ولا ثالث لهما! _هكذا عرفتُ منذ زمن_

فهل ترى أن اللحن قسم ثالث؟!

هكذا أوحى لي ضمك اللحن إلى الشعر والنثر ..

حاشا أن يكون ذكري لللحن هنا بقصد مخالفة الجمهور أو الحيد عن المشهور, فأنا ولله الحمد على مذهب سلف الأمة الأبرار عقيدة ولغة وقلبا وقالبا, ولكنني قرأت كلاما لبعض المعاصرين, ورأيته يقول فيه ما مثله هذا الكلام, ومعناه أن اللحن أعلى مقامات الكلام, وهكذا الشعر المنشود عنده, إذ يرى أنه أعلى درجة من الشعر, الذي ليس به نغم أو طرب, وبهذا ففصيح الكلام من كلام العرب مقام هو أعلى من العامّية, وأعتقد أن للمنفلوطي كلاما ذا علاقة بهذا الباب, يقابل فيه ما بين اللحن والشعر ويقارن بينهما مقارنة أشبه بالمنطقية منها من الشرعية, وأعتقد أنه ممن يجوّزون الأغاني كما هو ديدن أدباء المدرسة العقلانية.

الأخت معالى, في النية إن شاء الله أن أعود من جديد لاستكمال بيان بقية المفردات الغريبة, وتوضيح ما يستحق توضيحه منها, وسيكون ذلك عما قريب بإذن الله.

هذا والسلام عليك وبارك الله في جهودك وزادك علما وفقها وحلما.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير