68 – التحذير / هو معمول بتقدير اتق تحذيراً مما بعده، نحو إياك والأسد، أو ذكر المحذر منه مكررا نحو الطريق الطريق.
69 – التخصيص / هو عبارة عن تقليل الاشتراك الحاصل في النكرات.
70 – التذييل / هو تعقيب جملة بجملة مشتملة على معناها للتوكيد، نحو. (ذَلِكَ جَزَيْنَاهُم بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلاَّ الْكَفُور) َ
71 – الترفيل / هو زيادة سبب خفيف مثل متفاعلن زيدت فيه تن بعد ما أبدلت نونه ألفاً، فصار متفاعلاتن، ويسمى مرفلا.
72 – الترصيع / هو السجع الذي في إحدى القرينتين أو أكثر مثل ما يقابله من الأخرى في الوزن، والتوافق على الحرف الآخر. المراد من القرينتين هنا المتوافقتان في الوزن والتقفية، نحو (فهو يطبع الأسجاع بظواهر لفظه، ويقرع الأسماع بزواجر وعظه)، فجميع ما في القرينة الثانية يوافق ما يقابله في الأولى في الوزن والتقفية وأما لفظه فلا يقابلها شيء من القرينة الثانية.
73 – الترصيع / هو أن تكون الألفاظ مستوية الأوزان متفقة الأعجاز، كقوله تعالى / (إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ (25) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ (26))، وكقوله تعالى: (إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ (14)).
74 - الترخيم / حذف آخر الاسم تخفيفاً
75 – الترادف / هو عبارة عن الاتحاد في المفهوم، وقيل هو توالي الألفاظ المفردة الدالة على شيء واحد باعتبار واحد.
76 – التركيب / جمع الحروف البسيطة ونظمها لتكون كلمة.
77 – التساهل / في العبارة، أداء اللفظ بحيث لا يدل على المراد دلالة صريحة.
78 – التسامح / استعمال اللفظ في غير الحقيقة بلا قصد علاقة معنوية، ولا نصب قرينة دالة عليه اعتماداً على ظهور المعنى في المقام، فوجود العلاقة يمنع التسامح أي يرى أن أحداً لم يقل أن قولك رأيت أسداً يرمي في الحمام تسامح.
79 – التسميط / هو تصيير كل بيت أربعة أقسام ثلاثتها على سجع واحد مع مراعاة القافية في الرابع إلى أن تنقضي القصيدة كقوله:
وحرب وردت وثغر سددت **********وعلج شددت عليه الحبالا
ومال حويت وخيل حميت *********وضيف قريت يخاف الوكالا
80 – التشبيه / هو مشاركة أمر لآخر في معنى، فالأمر الأول هو المشبه، والثاني هو المشبه به وذلك المعنى هو وجه التشبيه ولا بد فيه من آلة التشبيه وغرضه، والمشبه.
وعند علماء البيان / هو الدلالة على اشتراك شيئين في وصف من أوصاف الشيء في نفسه كالشجاعة في الأسد، والنور في الشمس.
81 – التشعيث / هو حذف حرف متحرك من وتد فاعلاتن ووتده علا. إما اللام كما هو مذهب الخليل، فيبقى فاعاتن، فينقل إلى مفعولن , أو العين كما هو مذهب الأخفش، فيبقى فالاتن، فينقل إلى مفعولن، ويسمى مشعثاً.
82 - التصريف / هو تحويل الأصل الواحد إلى أمثلة مختلفة لمعانٍ مقصودة لا تحصل إلا بها.
83 – التصحيف / هو أن يقرأ الشيء على خلاف ما أراد كاتبه أو على خلاف ما اصطلحوا عليه
84 – التصغير / هو تغيير صيغة الاسم لأجل تغيير المعنى تحقيراً أو تقليلاً أو تقريباً أو تكريماً أو تلطيفاً.
85 – التضمين في الشعر / هو أن يتعلق معنى البيت بالذي قبله تعلقاً لا يصح إلا به.
86 – التضمين المزدوج / هو أن يقع في أثناء قرائن النثر والنظم لفظان مسجعان بعد مراعاة حدود الأسجاع والقوافي الأصلية. كقوله تعالى: (وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ) ومن النظم:
تعود رسم الوهب والنهب في العلا ... وهذان وقت اللطف والعنف دأبه
87 – التضايف / كون الشيئين بحيث يكون تعلق كل واحد منهما سبباً لتعلق الآخر به كالأبوة والبنوة.
89 – التطبيق / ويقال له أيضاً المطابقة، والطباق، والتكافؤ، والتضاد، وهو أن يجمع بين المتضادين مع مراعاة التقابل، فلا يجيء باسم مع فعل، ولا بفعل مع اسم، كقوله تعالى: (فَلْيَضْحَكُواْ قَلِيلاً وَلْيَبْكُواْ كَثِيرًا).
90 - التطبيق / مقابلة الاسم بالاسم والفعل بالفعل
91 – التطويل / هو أن يزاد اللفظ على أصل المراد وقيل هو الزائد على أصل المراد بل فائدة.
92 - التعليل في معرض النص / ما يكون الحكم بموجب تلك العلة مخالفاً للنص. كقول إبليس: (أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين). بعد قوله تعالى: (اسْجُدُواْ لآدَمَ)
93 – التعريف اللفظي / هو أن يكون اللفظ واضح الدلالة على معنى فيفسر بلفظ أوضح دلالة على ذلك المعنى. كقولك: الغضنفر الأسد. وليس هذا تعريفاً حقيقياً يراد به إفادة تصوير غير حاصل،إنما المراد تعيين ما وضع له لفظ الغضنفر من بين سائر المعاني.
94 – التعجب / انفعال النفس عما خفي سببه.
95 – التعريض في الكلام / هو ما يفهم به السامع مراده من غير تصريح.
96 – التعدية / هي أن تجعل الفعل لفاعل تصير من كان فاعلاً له قبل التعدية، منسوباً إلى الفعل. كقولك: خرج زيد وأخرجته.
97 – التفهيم / إيصال المعنى إلى فهم السامع بواسطة اللفظ.
ولنا عودة عن قريب إن شاء الله ...................
¥