ـ[السدوسي]ــــــــ[04 - 11 - 06, 04:33 م]ـ
عودا وإحياء للموضوع
وجدت الجاحظ ذكر القصة التي أوردها أحد الإخوة نقلا عن ابن خلكان وفيها البيت والجاحظ توفي عام 255
وقد ذكر ذلك في كتابه المحاسن والأضداد.
ـ[ابن السائح]ــــــــ[11 - 02 - 08, 12:32 ص]ـ
أثابكم الله وجزاكم خيرا
فوائد ونفائس تُشد إليها الرحال
عودا وإحياء للموضوع
وجدت الجاحظ ذكر القصة التي أوردها أحد الإخوة نقلا عن ابن خلكان وفيها البيت والجاحظ توفي عام 255
وقد ذكر ذلك في كتابه المحاسن والأضداد.
هل المحاسن والأضداد ثبتت نسبته إلى الجاحظ؟
ـ[شمس الدين ابن راشد]ــــــــ[11 - 02 - 08, 12:58 ص]ـ
أنا فقط أريد ترجمة ابن زريق هذا ,اظن أن هناك لبسا في النسبة وأعتقد أن القصيدة للوأواء الدمشقي
ولكن نقلها هذا فنسبتإليه فهل لهذا الرجل ترجمة أو قصائد أخرى؟! هذا مالم أجده ولعلكم اخوتي تبحثون عن ذلك
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[11 - 02 - 08, 01:13 ص]ـ
(!) للقصيدة بحث وافٍ في مجلة العرب لا يحضرني الآن
(2) خلوّ ديوان الوأواء منها دليل قوي على أنها ليست له
ـ[عبد الله اليوسف]ــــــــ[12 - 02 - 08, 05:20 م]ـ
أخي خزانة الأدب،
ربما كان البحث الذي أشرت إليه هو بحث بعنوان "ابن زريق البغدادي بين الحقيقة والخيال"للدكتور محسن غياض عجيل نشره في مجلة العرب، الجماديان1419هـ، س 33 ج 11و12، ص ص 735 - 749. وهو رد على باحثين ذهبا إلى إنكار وجود شاعر اسمه ابن زريق، والباحثان هما نعمان الكنعاني (في كتابه "شعراء الواحدة") وعلي الزبيدي (في كتابه "في الأدب العباسي) "، والله تعالى أعلم.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[12 - 02 - 08, 09:15 م]ـ
نعم هو
بارك الله فيك
ـ[سليمان أبو ستة]ــــــــ[16 - 07 - 10, 12:16 م]ـ
هذا موضوع قديم بدأه الأخ السدوسي على صفحات ملتقى أهل الحديث بتاريخ 6/ 6/2005م، وامتد إلى تاريخ 12/ 2/2008م على مدى أربع وثلاثين مشاركة. ثم وجدته انتقل إلى ملتقى الفصيح بتاريخ 19/ 6/2005م ليحل فيه يومين اثنين فقط. أما أنا فقد رأيت الموضوع يخرج اليوم من مرقده ثانية في مقال كتبه الشاعر العراقي حميد سعيد في جريدة الرأي على هذا الرابط:
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=346874
الموضوع لم ينته بعد، سواء من ذلك ما ورد في هذين الملتقيين، وما خرج به المقال المذكور. فهل بقي عند أحد ما يقال عنه إنه فصل الختام؟ ومع ذلك فقد أثار انتباهي توارد الخواطر بين شيخنا السدوسي وأستاذنا الدكتور ناصر الدين الأسد الذي صرح بظنه في حل هذا اللغز إلى مرافقه حميد في السبعينيات من القرن الماضي.