تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمارمالعاني]ــــــــ[20 - 02 - 06, 11:44 ص]ـ

الرجاء اين اجد كتب في اعراب الحديث لاني احتاجها في بحثي ولا توجد في مكتبات العراق

ارجو ارسالها على العنوان البريدي [email protected]

وجزاكم الله خيرا

ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[21 - 02 - 06, 12:50 م]ـ

بَرقٌ يَمانٍ لي تَأَلَّقَ بِالمُنى - أَهلاً وَسَهلاً بِالحَبيبِ وَمَرحَبا

وفقكم الله.

زيارة عابرة من أخيكم ... ورغبة في تنشيط المشاركات.

أظن الكلمة المقصودة بالإعراب هنا < مثلَها > وهي منصوبة على الحال لأنها نعت تقدم على منعوته النكرة ... والباقي ما اظنه يخفى على نحاة الملتقى وفقهم الله ونفع بهم.

بارك الله في الشيخ الفهم الصحيح،

(مثلـ) مضاف إلى الضمير (ها)، فهل يصح مجيء الحال منه على هذه الحال، أرجو التكرم بمزيد من التفصيل

ـ[عبدالعزيز المغربي]ــــــــ[22 - 02 - 06, 12:13 م]ـ

بَرقٌ يَمانٍ لي تَأَلَّقَ بِالمُنى - أَهلاً وَسَهلاً بِالحَبيبِ وَمَرحَبا

بارك الله في الشيخ الفهم الصحيح،

(مثلـ) مضاف إلى الضمير (ها)، فهل يصح مجيئها حالا على هذه الحال، أرجو التكرم بمزيد من التفصيل

(مثل) و (غير) من المبهمات التي لا تتعرف بالإضافة

وبارك الله في الجميع

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[22 - 02 - 06, 12:44 م]ـ

وفقك الله.

إعرابي صحيح إذن ... والأمر في " مثل " كما تفضلت مشكورا ... فهي موغلة في الإبهام مثل شبه وخدن ...

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[23 - 02 - 06, 04:44 م]ـ

قال الإمام النووي في منهاج الطالبين وعمدة المفتين (ص3):

((وما ضبب بذهب أو فضة ضبة كبيرة لزينة حرم))

ما إعراب كلمة (ضبة) هنا؟

"

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[24 - 02 - 06, 03:43 م]ـ

وفقك الله.

الظاهر أن < ضبة > اسم منصوب على نزع الخافض ... لأنه اسم لما يضبب به ... وإن عددناه اسم مصدر فمنصوب على أنه مفعول مطلق مبين للنوع ... وربما كان هذا أصح.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 02 - 06, 07:45 م]ـ

سمعت من بعض شيوخي أن كتاب المنهاج هذا له أكثر من ثلاثمائة شرح!!!

وقد راجعتُ ثلاثة شروح من شروحه فلم أجد فيها تعليقا على هذا الموضع، وهي (السراج الوهاج) و (مغني المحتاج) و (نهاية المحتاج)

فإن كان لدى بعض الإخوة شروح غيرها فليفيدوا بارك الله فيهم

:

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[24 - 02 - 06, 08:55 م]ـ

وفقك الله أخي الفاضل أبا مالك ... وزادك بسطة في العلم والخلق الحسن:

يبدو أنك تجد إعرابي غير صحيح ... واستحييت من تخطئتي.

فاسمع ما جاء في حاشيتي قليوبي وعميرة - رحمهما الله -.

: ((وَمَا ضُبِّبَ) مِنْ إنَاءٍ (بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ ضَبَّةً كَبِيرَةً لِزِينَةٍ حَرُمَ) اسْتِعْمَالُهُ (أَوْ صَغِيرَةً بِقَدْرِ الْحَاجَةِ فَلَا) يَحْرُمُ (أَوْ صَغِيرَةً لِزِينَةٍ أَوْ كَبِيرَةً لِحَاجَةٍ جَازَ فِي الْأَصَحِّ) نَظَرًا لِلصِّغَرِ وَلِلْحَاجَةِ وَمُقَابِلُهُ يُنْظَرُ إلَى الزِّينَةِ وَالْكِبَرِ (وَضَبَّةُ مَوْضِعِ الِاسْتِعْمَالِ) نَحْوَ الشُّرْبِ (كَغَيْرِهِ) فِيمَا ذُكِرَ (فِي الْأَصَحِّ) وَالثَّانِي يَحْرُمُ إنَاؤُهَا مُطْلَقًا لِمُبَاشَرَتِهَا بِالِاسْتِعْمَالِ (قُلْت: الْمَذْهَبُ تَحْرِيمُ) إنَاءِ (ضَبَّةِ الذَّهَبِ مُطْلَقًا وَاَللَّهُ أَعْلَمُ) لِأَنَّ فِيهِ الْخُيَلَاءَ مِنْ الْفِضَّةِ أَشَدُّ. وَأَصْلُ ضَبَّةِ الْإِنَاءِ مَا يُصْلِحُ بِهِ خَلَلَهُ مِنْ صَفِيحَةٍ أَوْ غَيْرِهَا , وَإِطْلَاقُهَا عَلَى مَا هُوَ لِلزِّينَةِ تَوَسُّعٌ , وَمَرْجِعُ الْكَبِيرَةِ وَالصَّغِيرَةِ الْعُرْفُ , وَقِيلَ: وَهُوَ أَشْهَرُ: الْكَبِيرَةُ مَا تَسْتَوْعِبُ جَانِبًا مِنْ الْإِنَاءِ كَشَفَةٍ أَوْ أُذُنٍ , وَالصَّغِيرَةُ دُونَ ذَلِكَ. وَالْأَصْلُ فِيهَا مَا رُوِيَ أَنَّ {قَدَحَهُ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَشْرَبُ فِيهِ كَانَ مُسَلْسَلًا بِفِضَّةٍ} لِانْصِدَاعِهِ أَيْ مُشَعَّبًا بِخَيْطِ فِضَّةٍ لِانْشِقَاقِهِ وَتَوَسَّعَ الْمُصَنِّفُ فِي نَصْبِ الضَّبَّةِ بِفِعْلِهَا نَصْبَ الْمَصْدَرِ , وَعِبَارَةُ الْمُحَرَّرِ وَالْمُضَبَّبُ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ إنْ كَانَ ضَبَّتُهُ كَبِيرَةً إلَى آخِرِهِ).

ثم وجدت في تحفة المحتاج ما يلي:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير