ـ[الحميدي المطيري]ــــــــ[17 - 10 - 08, 04:38 ص]ـ
المذهب السائد في "المغرب" هو (المذهب المالكي) و لا يرى بأس بكشف الوجه , وله أدلته القوية ..
كان يجب أن تبحث المسألة وتأخذ المناسب لمجتمعها من غير خروج عن "الشريعة" ..
ولعل من فقه بعض العلماء ,,إذا سألته سائلة عن "حكم النقاب" سألها من أين أنت , ذلك أن لكل مجتمع "قيمه" و "مقاصده" ..
وفعلها أدى إلى "منكر" مع أنها لو بقيت على "حجابها" لما كان بقاءها عليه "منكر" .. فلا أنكار في هذه المسألة .. وهو مذهب أبو حنيفة و مالك و الشافعي و ابن حزم , و اختاره من المتأخرين الألباني , والقرضاوي , والغزالي , و خلق كثير
ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 10 - 08, 04:40 ص]ـ
ومذهب أهل بلدها (المذهب المالكي) هو عدم رد السلام على الشاب ولا السلام عليه وعدم الخروج إلا لجنازة أهلها وللمسجد في النادر
فهل المفتي يفتي لها بذلك أم يكتم ذلك عنها
والمنكر هو ترك الحجاب الشرعي التي تعتقده وتدين الله به
(ولعل من فقه بعض العلماء ,,إذا سألته سائلة عن "حكم النقاب" سألها من أين أنت , ذلك أن لكل مجتمع "قيمه" و "مقاصده".)
لعل منهم الشيخ صالح الأسمري أليس كذلك؟
نشير إلى أن الشيخ الألباني - رحمه الله - ممن يشدد في مسألة خروج المرأة بما لا تجده عند غيره
فمذهبه في الاختلاط بل وفي خروج المرأة معروف
فتوى الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -
وسئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين:
أنا فتاة حائرة أعيش في عائلة سيطرت عليها مفاهيم الشعوذة وكنت ارتدي الحجاب فتعرضت لهجوم شديد واستهزاء من أسرتي وصل إلى حد الضرب ومنعوني من الخروج من المنزل فضررت لتر ك الحجاب ولبس رداء طويل ولكن وجهي مكشوف فماذا أفعل هل أترك المنزل ووحوش البشر كثيرون أرجو الإفادة؟
الاجابة:
الجواب: هذا السؤال يتضمن مسألتين: معاملة أهل الفتاة لها هذه المعاملة السيئة معاملة قوم إما جاهلين بالحق او مستكبرين عنه وهي معاملة وحشية لأنهم ليس لهم الحق فيها فالحجاب ليس بعيب ولا سوء أدب والإنسان حر في حدود الشرع. فإن كانوا لا يعلمون أن الحجاب واجب على المرأة فيجب أن يعلموا أن ذلك واجب بالكتاب والسنة، أما إن كانوا عالمين ولكنهم مستكبرين فالمصيبة أعظم كما قال القائل: فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنب تدري فالمصيبة أعظم المسألة الثانية فهي بالنسبة لهذه الفتاة نقول لها: إن الواجب عليها أن تتقي الله ما استطاعت فإن أمكن لها استعمال الحجاب دون أن يشعر أهلها فعلت أما إن ضروبها وأكرهوها على خلعه فلا ذنب عليها لقوله تعالى: (من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم) [النحل 106] وقوله تعال: - (وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً) - (الأحزاب: من الآية5) ولكن تتقي الله ما استطاعت وإن كان أهلها لا يدركون حكم فرض الحجاب على النساء فنقول لهم: إن الواجب على المؤمن أن ينقاد لأمر الله ورسوله سواء أدرك حكمة هذا الأمر أم لم يدركها، لأن الانقياد نفسه حكمة قال تعالى:- (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً) - (الأحزاب:36)، ولهذا لما سئلت عائشة رضي الله عنها – ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة فقات كان يصيبنا ذلك تعي على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة فجعلت مجرد الأمر هو الحكمة، ومع ذلك فحكمة الحجاب ظاهرة لأن كشف محاسن المرأة سبب للفتنة، وإذا وقعت الفتنة وقعت المعاصي والفحشاء، وإذا سادت المعاصي والفحشاء فذلك عنوان على الدمار والهلاك (1). *
ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 10 - 08, 05:06 ص]ـ
وهذا فعل بعض المالكية
قال أبو حيان الأندلسي - رحمه الله -
¥