تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

• 1 - (الحمد لله):

•.

• 5 - (إياك):

• نفس الملاحظات أعلاه بخصوص غير المبرر (أكثر من حركتين) بعد الياء.

وبعضهم ينطق الياء شديدة مع أنها رخوة!!

• 10 - (الصراط):

• وهذه أيضا من أهم الأخطاء التي يقع فيها الغالبية العظمى من المصلين والأئمة (وليس في كلامي مبالغة إذا قلت كلمة الغالبية العظمى وتأكد بنفسك أخي المسلم) حيث تقرأ غالباً (الصرات) بالتاء بينما هي طاء مفخمة فلو أردت أن تعرف النطق الصحيح فإن الطاء هنا يجب أن تنطق مثلما تنطق كلمة (طمعا) فإنك لا تقرأها (تمعا) أو كلمة (طل) فإنك لا تقرأها (تل) وهذا أيضا من باب إدخال حرف وتغيير لم ينزل به القرءان فاحترس.

وكثير ينطقون الطاء تاء مفخمة فينالها شيء من الهمس

وهو خطأ!! إذ الطاء النظير المفخم للدال كما نص عليه سيبويه

• 14 - (المغضوب):

• غالبا أيضا هذا خطأ شائع حيث تقرأ (المغدوب) ولكي تتأكد من كيفية قراءتك لها قل لنقسك سأحاول قراءتها كأنها بالدال وستجد نفس القراءة كما هي (إن كنت من أصحاب هذا الخطأ) وعملياً للمقارنة والتأكد من ذلك فالمفروض أن تنطق مثل الضاد في كلمة وضوء التي يصعب الخطأ بها وتحويلها إلى ودوء, علما بأن البعض ممن تظهر عندهم أفضل قليلا يقرؤونها دالاً مفخمة وليست ضاداً من مخرجها الصحيح.

وبعضهم يقع في تفخيم الميم وهي مرققة

• 16 – (الضالين):

• نفس نوعية الخطأ في الملحوظة رقم (14) فيوجد في الضاد المشددة حرفي ضاد أحداها ساكنة والأخرى متحركة ويتراوح الخطأ فيها ما بين تحويل أحدهما أو كلاهما إلى دال مفخمة. [/ COLOR]

لأنهم ينطقون الضاد نطعية شديدة

وليست شدقية رخوة

• 17 – (الضالين):

• المد هنا مد لازم حيث أتى بعد حرف المد (الألف) ساكن فيلزم مده 6 حركات, ويحدث كثيرا أن يمدها البعض 5 أو 4 أو 3 أو حركتين.

بارك الله عليكم

ولا حرمنا فوائدكم

ـ[د أبو مصطفى]ــــــــ[07 - 03 - 08, 03:55 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذه الملاحظات الهامة

والتي لا بد من التنبه لها لصح صلاتنا

وأذكر هنا أن أحد شيوخنا في معهد القراءات كان يختبر تلاميذه في سورة الفاتحة فقط، وقد عجبنا بداية من هذا الاختبار ولكن زال عجبنا عندما رأينا أخطاءنا العديدة في تلاوتها.

واسمح لي أخي العزيز أن أضيف بعض ما سمعته من أخطاء في تلاوة الفاتحة

1 - (الحمد) بتفخيم الحاء.

2 - (للهِ) بإشباع كسرة الهاء فتصير ياء (هكذا: للاّهي)، وهذا لحن جلي شنيع يفسد المعنى والعياذ بالله.

3 - (الرحمن) بتفخيم ألف المد، ومثلها التفخيم في ألفات (العالمين، مالك، إياك)

4 - إطالة الوقوف على الميم والنون في نهاية الآيات: (الرحيم، العالمين، الدين، نستعين، المستقيم، الضالين) بل إعطاؤها غنة أحيانا فتصير كأنها حرف مشدد.

5 - (يوم) بمد الواو بمقدار حركتين أو أكثر أحيانا، وهذا لا يجوز إلا عند الوقف؛ لأنه مد لين.

6 - (إياك) بإطالة التشديد في الياء لمدة حركتين أو أكثر أحيانا، وكأنه اشتبه عليه بالنون المدغمة في الياء.

7 - (نعبد) بتفخيم العين، وأحيانا بتفخيم الكلمة كلها.

8 - (نستعين) بتفخيم التاء.

9 - (أنعمت عليهم) بتفخيم العين من الكلمتين.

10 - (غير) بتفخيم الراء تأثرا بتفخيم الغين، مع أن الراء هنا مكسورة ولا وجه لتفخيمها. (وهذا الخطأ بالذات وقع فيه أحد الدارسين أمام الشيخ الذي كان يختبره في الفاتحة، ولا شك أن نطق الكلمة يحتاج إلى دربة ومران ورشاقة في اللسان، ويمكن أن نقيسه على أي راء مكسورة للمقارنة كـ: رِجل، رسالة).

11 - (أنعمت،) بقلقلة النون.

12 - (المغضوب) بقلقلة الغين.

13 - وصل الآيات بالسكت بدون تنفس مع تسكين الفواصل وتحويل همزة الوصل إلى قطع: (الرحيمْ ألحمد .... العالمينْ ألرحمن ... ) وهكذا، وللإسف سمعت هذا اللحن من أحد أئمة المساجد.

يضاف إلى هذا ما نسمعه من إخواننا غير العرب من تحويل الحاء إلى هاء، وتحويل العين إلى همزة، ونحو ذلك، وهؤلاء لا نلومهم، بل نلوم أنفسنا لتقصيرنا في حقهم، وتقصيرنا في حق أنفسنا أولا لقلة اهتمامنا بلغة القرآن.

وأخيرا أسأل الله لنا ولكم التوفيق إلى ما فيه الخير

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[07 - 03 - 08, 06:35 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير