(13) متفق عليه من حديث معاوي بن أبي سفيان – رضي الله عنهما -.
(14) إشارة إلى حديث عبد الله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما – الذي رواه أحمد، والطيالسي برقم (2407) وغيرُهما؛ والذي جاء فيه: يخرج ناس من قبل المشرق يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم كلما قطع قرن نشأ قرن حتى يكون مع بقيتهم الدجال. وقال الهيثمي – رحمه الله - في (مجمع الزوائد) (6/ 344): رواه الطبراني وإسناد حسن.
(15) وردت روايات كثيرة في هذا الباب، وتجد كثيرا منها في صحيحي البخاري ومسلم.
(16) أخرجه مسلم برقم (223) عن أبي مالك الأشعري – رضي الله عنه -.
(17) أخرجه البخاري، وغيرُه عن أسامة بن زيد – رضي الله عنهما -.
(18) أخرجه مسلم برقم (1905) عن أبي هريرة – رضي الله عنه -.
(19) كما قال ابن سيرين – رحمه الله – وغيرُه: إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم. مقدمة صحيح مسلم (1/ 14)، وللشيخ أحمد بن عمر بازمول – حفظه الله – شريط طيب بعنوان (إن هذا العلم دين).
(20) إشارة إلى الحديث الثابت الذي رواه غير واحد من الصحابة – رضوان الله عليهم - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – وهو قوله: يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين. رواه جمع من أهل العلم. وقد صححه جمع من أهل العلم منهم الإمام أحمد وابن عبد البر، وابن القيم، وابن الوزير، والقسطلاني وغيرهم، وقد أفرده بالتصنيف غير واحد من أهل العلم، ولشيخنا الشيخ سليم الهلالي – وفقه الله – جزء حديثي طبع في مجلدع عن مكتبة الفرقان / الإمارات بعنوان (إرشاد الفحول إلى تحرير النقول في تصحيح حديث العدول: رواية، ودراية، ورعاية).
(21) برقم (2722).
(22) أخرجه الترمذي (3482)، والنسائي (8/ 255)، وابن ماجه (250) وأبو داود (1533) وغيرهم عن أنس – رضي الله عنه -.
(23) في (السنن الكبرى) برقم (7818).
(24) برقم (3843).
(25) برقم (3593).
(26) في (السنن الكبرى) برقم (7819).
(27) لعله في كتابه (رياض المتعلمين) لأن الحافظ ابن رجب – رحمه الله - قد نقل عنه – هنا - في هذا الكتاب، أما جملة (اللهم إنا نسألك إيمانا دائما) فقد رواها أبو نعيم في (الحلية) (6/ 179) بسند ضعيف، وروى ابن أبي شيبة في (الإيمان) برقم (106) بسند صحيح عن أبي الدرداء – رضي الله عنه – أنه كان يقول: اللهم إني أسألك إيمانا دائما، وعلما نافعا، وهديا قيما. قال معاوية: فنرى أن من الإيمان إيمانا ليس بدائم، ومن العلم علما لا ينفع، ومن الهدي هديا ليس بقيم.
قلت (أشرف): معاوية هو ابن قرة الراوي عن أبي الدرداء.
(28) برقم (4911).
(29) اختلف أهل العلم في حكم استتابة الساحر، وقبول توتبه؛ والذي عليه جمع من أهل العلم – قديما وحديثا – أنه لا يستتاب، ولا تقبل توبته، وهو قول الإمام مالك – رحمه الله -.
(30) أخرجه بهذا مسلم برقم (1978 - وما بعده)، وغيرُه عن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه -.
(31) انظر حاشية رقم (28).
(32) سيأتي تخريجه عند رقم (127).
(33) انظر (السلسلة الضعيفة) رقم (3872).
(34) أخرجه أبو داود برقم (2885)، وابن ماجه برقم (54).
(35) أخرجه أحمد (2/ 374)، والترمذي برقم (1979).
(36) هناك جمع من الرواة ممن صحت روايتهم عنه، غير العبادلة.
(37) انظر (الدر المنثور) (3/ 34) و (فيض القدير) (3/ 256) و (كنز العمال) (10/ 219).
(38) أخرجه ابن عبد البر في (جامع بيان العلم وفضله) برقم (1475) بإسناد حسن.
(39) هو حرب بن إسماعيل الكرماني، من أصحاب الإمام أحمد توفي سنة (280) هجرية، وله مسائل عن الإمام أحمد طبع جزء منه بتحقيق ناصر السلامة، وطبع عن مكتبة الرشد.
(40) قال الشيخ صالح – هنا - إذا أطلق إسحاق دون أن يذكر اسم أبيه؛ فالغالب أن المعني به إسحاق بن راهُويَه.
(41) انظر (الدر المنثور) (3/ 34).
(42) أخرجه الطبرلني في (الكبير) (10980) وهو موضوع، علته خالد بن يزيد العمري، وهو كذاب، كما في (المجمع) (5/ 117)، وانظر (الدر المنثور) (3/ 35) و (كنز العمال) (10/ 218)، لكن أخرجه عبد الرزاق في (المصنف) (11/ 26) والبيهقي (8/ 139) وابن عبد البر (2/ 39) بإسناد قوي.
¥