تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(43) برقمه (3905) وإسناده صحيح.

(44) برقم (3907) وهو ضعيف.

(45) انظر (أبجد العلوم) (2/ 551).

(46) انظر (المغني) (1/ 440).

(47) انظر كلام البغوي في (شرح السنة) (2/ 183) حول هذه المسألة.

(48) انظر جواب شيخ الإسلام ابن تيمية على هذا في (شرح حديث النزول) (101 - 107) طبع المكتب الإسلامي.

(49) منهم أبو بكر، كما أخرجه الإمام مسلم في (صحيحه) (2490) من حديث عائشة.

(50) رواه الخطيب البغدادي في (اقتضاء العلم العمل) برقم (150)؛ قلت (أشرف): قال الشاطبي – رحمه الله – في كتابه (الاعتصام) (1/ 334 - 335) طبعة الدار الأثرية: وما ذكر عن القاسم بن مخيمرة قد رجع عنه؛ فإن أحمد بن يحيى ثعلباً قال: كان أحد الأئمة في الدين يعيب النحو ويقول: أول تعلمه شغل، وآخره بغي يزدري العالم به الناس، فقرأ يوماً: (إنما يخشى الله من عباده العلماء)؛ فقيل له: كفرت من حيث لا تعلم! تجعل الله يخشى العلماء؟! فقال: لا طعنت عن علم يؤول بي إلى معرفة هذا أبداً.

قال عثمان بن سعيد الداني: الإمام الذي ذكره أحمد بن يحيى هو القاسم بن مخيمرة. انتهى.

وانظر كلام الشيخ بكر أبو زيد – رحمه الله – في (حلية طالب العلم) ص (60) طبعة مؤسسة قرطبة حول كلام القاسم بن مخيمرة هذا.

(51) انظر (مسائل الإمام أحمد) (2/ 167) رواية ابن هانئ.

(52) انظر (السلسلة الصحيحة) (1/ 558 - 560) رقم (276).

(53) أورده البخاري معلقا بصيغة الجزم عن قتادة – رحمه الله -.

(54) أخرجه أحمد، وأبو دواد، وابن ماجه، وغيرهم.

(55) متفق عليه من حديث زيد بن خالد الجهني – رضي الله عنه -.

(56) أخرجه مسلم برقم (934) عن أبي مالك الأشعري – رضي الله عنه -.

(57) أخرجه النسائي، والترمذي وابن ماجه، وغيرهم انظر (إرواء الغليل) رقم (292).

(58) أخرجه الترمذي عن أبي ذر – رضي الله عنه – انظر (صحيح الترمذي) رقم (2186) و (3227).

(59) ص (43) طبعة العبيكان / تحقيق السعوي.

(60) يبدو أن الرجل - بحسب اللهجة التي قال بها الشيخ هذه العبارة – من أهل سوريا، والله أعلم.

(61) رواه ابن حبان (1824 - موارد) والطبراني في (الكبير) (12/ 162) والبزار كما في (المجمع) (7/ 202)، وصححه ووافقه الذهبي، وهو كما قالا.

(*) كذا الأصل، ولعله سبق قلم؛ صوابه: مرفوعا، والله أعلم.

(62) رواه الطبراني في الكبير، وغيرُه، انظر (السلسلة الصحيحة) (1/ 75 - 80) رقم (34).

(63) رواه الخطيب البغدادي في كتاب (النجوم) كم ذكر السيوطي في (الدر المنثور) (3/ 35)، وأخرجه بسند ضعيف السهمي في (تاريخ جرجان) ص (429) مرفوعا عن ابن عباس.

(64) سيأتي تخريجه – إن شاء الله -.

(65) انظر (كشف الظنون) حيث ذهب إلى أن هذا الكتاب منحول عليه؛ وللفائدة فإن للملطي كتابا في الرد عليه اسمه (اقضاض البازي في انفضاض الرازي).

(66) هذا إذا ثبت أن هذا الكتاب – أو هذا الكلام – له.

(67) ورحم الله الإمام القحطاني القائل في نونيته:

قل خير قول في صحابة أحمد // وامدح جميع الآل والنسوان

دع ما جرى بين الصحابة في الوغى // بسيوفهم يوم التقى الجمعان

فقتيلهم منهم وقاتلهم لهم // وكلاهما في الحشر مرحومان

(68) ورحم الله الإمام الطحاوي القائل في عقيدته: وعلماء السلف من السابقين، ومن بعدهم من التابعين – أهل الخير والأثر، وأهل الفقه والنظر – لا يُذكرون إلا بالجميل، ومن ذكرهم بسوء؛ فهو على غير السبيل. ص (104) (العقيدة الطحاوية: شرح وتعليق) للإمام الألباني – رحمه الله -.

(69) قال النووي: الصحابة كلهم عدول، من لابس الفتن وغيرهم، بإجماع من يعتد به (التقريب والتيسير – تدريب الراوي) (2/ 674).

(70) انظر ص (149 - وما بعدها) من (النكت على نزهة النظر).

(71) أخرج أبو نعيم في الحلية (9/ 114) بسنده عن الإمام الشافعي أنه قال: قيل لعمر بن عبد العزيز: ما تقول في أهل صفين؟

قال: تلك دماء طهر الله يدي منها؛ فلا أحب أن أخضب لساني فيها.

وروى (9/ 129) عن الشافعي أنه قال: سئل عمر بن عبد العزيز عن قتلى صفين فقال: ... فذكره. غير أنه ذكر (ألطخ) بدلا من (أخضب) انظر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير