(101) وسيأتي مزيد تأكيد من الشيخ - حفظه الله - على قراءة هذا الكتاب الحافل.
(102) أخرجه أحمد في الزهد ص (272)، وأبو نعيم في الحلية (2/ 156).
(103) أخرجه ابن سعد في طبقاته (6/ 188 - 199).
(104) أخرجه ابن بطة في (الإبانة الكبرى – تحقيق رضا نعسان) برقم (631) و (632).
(105) أخرجه ابن بطة في (الإبانة الكبرى – تحقيق رضا نعسان) برقم (634).
(106) أخرجه ابن بطة في (الإبانة الكبرى – تحقيق رضا نعسان) برقم (635) والآجري في (الشريعة) ص (58).
(107) أخرجه ابن بطة في (الإبانة الكبرى – تحقيق رضا نعسان) برقم (644) و (651).
(108) أخرجه أبو نعيم في (الحلية) (3/ 198)، وذكره الذهبي في (سير أعلام النبلاء) (11/ 285).
(109) أخرجه أبو داود في سننه رقم (4612) طبعة دار ابن حزم، وابن وضاح في (البدع والنهي عنها) رقم (79) بإسناد صحيح.
(110) متفق عليه من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -.
(111) متفق عليه من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -، واللفظ لمسلم.
(112) ينسب كثير من أهلم هذه القصة إلى أبي حنيفة – رحمه الله – ولم أقف على ذكر لها في كتب أهل العلم المتقدمين، ولكني وقفت على قصة مشابهة لها عن تلميذه الإمام أبي يوسف يعقوب بن إبراهيم – رحمه الله –، وهي: قال طاهر بن أحمد الزبيري: كان يجلس إلى أبي يوسف رجل فيطيل الصمت، فقال له أبو يوسف: ألا تتكلم؟
فقال: بلى. متى يفطر الصائم؟
فقال: إذا غابت الشمس.
فقال: فإن لم تغب إلى نصف الليل؟!
فضحك أبو يوسف وقال: أصبت في صمتك، وأخطأت أنا في استدعاء نطقك، ثم تمثل:
عجبت إزراء الغبي بنفسه /// وصمتِ الذي قد كان بالقول أعلما
وفي الصمت ستر للغبي وإنما ... صحيفة لب المرء أن يتكلما
أخرجها وكيع في (أخبار القضاة) ص (656) وذكرها ابن الجوزي في (أخبار الحمقى والمغفلين) ص (116 - 117) وتحرف – في هذه الطبعة - الزبيري إلى الزهري، وذكرها ابن خلكان في (وفيات الأعيان) (6/ 383 - دار الثقافة).
(113) وردت روايات كثيرة عن السلف في ذم السؤال عن المسائل التي لم تقع، وأفردها بعضهم بتصنيف مستقل.
(114) هناك رسالة نافعة للشيخ عبد العزيز بن محمد السدحان – حفظه الله – بعنوان (أخي احذر الإشاعة).
(115) وهذا عليه دلائل كثيرة؛ ومما سمعته من شيخنا أيي أنس محمد آل نصر – حفظه الله - في أحد دروسه أن رجلا وجد آخر يحرك أصبع السبابة في التشهد فكسرها لها، وهو يصلي! والعياذ بالله، وانظر – حول التعصب المذهبي، وآثاره السيئة – كتاب (بدعة التعصب المذهبي) للشيخ محمد عيد عباسي – وفقه الله -.
(116) يشير الشيخ إلى الحديث الذي مر ذكره معنا – هنا – برقم (89).
(117) ورد هذا عن جملة من السلف منهم: أبو موسى الأشعري – رضي الله عنه – كما في (إبطال الحيل) لابن بطة رقم (9)، وابن مسعود – رضي الله عنه – كما في (إبطال الحيل) لابن بة رقم (29) وإبراهيم الخواص كما في (اقتضاء العلم العمل) للخطيب البغدادي رقم (24) و (شعب الإيمان) للبيهقي رقم (1684)، والإمام مالك كما في (الجامع لأخلاق الراواي وآداب السامع) للخطيب البغدادي رقم (1574).
(118) ثبت أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: أعطيت جوامع الكلم. انظر (صحيح الجامع) رقم (4222).
(119) وورد ذلك في حديث، لكنه لا يصح؛ انظر (السلسلة الضعيفة) (6/ 392 - 395) رقم (2864)، لكن معناه صحيح.
(120) أخرجه معمر في جامعه (20209 - المصنف) عن مجاهد مرسلا؛ ولجملة (تشقيق الكلام من الشيطان) شاهد صحيح عند البخاري في (الأدب المفرد) رقم (875) طبعة مكتبة المعارف.
(121) أخرجه الستة إلا البخاري عن جابر بن سمرة – رضي الله عنه -؛ انظر (تمام المنة) للإمام الألباني – رحمه الله – ص (336).
(122) متفق عليه من حديث عائشة – رضي الله عنها -.
(123) أخرجه البخاري ومسلم.
(124) أخرجه أبو دواد، والترمذي عن عبد الله بن عمرو – رضي الله عنهما – انظر (السلسلة الصحيحة) (2/ 540) رقم (880).
(125) (صحيح الجامع) رقم (4395).
(126) أخرجه البخاري، وغيرُه عن أبي مسعود البدري – رضي الله عنه -.
(127) (صحيح الجامع) رقم (97).
(128) (صحيح الجامع) رقم (2880).
¥