تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

طوعهم يافع ما استطاع الشاهد أن السلطان غالب يعني جاءته القبائل ثم أخذت ودته وعنده يعني قصر قصر السلطان عوض بنى قصر لولده غالب وقصر لابنه عمر عمر بنا له قصر جديد ثاني سماه البقاعة قصر النعيم يعني حاجة عظيمة وهذه البدايات اللي بنوها الشيبه ورثها السلطان عوض بنا له قصر ما كمله الآن هذا في الدوائر الحكومية القصر هذا وتركوها هذه القصور هذه كلها في الشهر وفي تمالى وفي شمام المدينة هذه اسمها العريضة تركوها لواحد اسمه علي بن صلاح هو الذي كان يديرها صلاح بن محمد محمد بن عمر بن عوض هدول القحطة كانوا جيدين ما سمعنا أحد يشتكي منهم أيام السلطان عمر ولا أيام السلطان غالب ولا أيام السلطان صالح أبداً ما حدا انضر حتى أن عرق نقله حق عسكر في الشهر وراح طلع خط قال هذا البيت حقنا قالوا اشتقنا السلطان قالوا هناك فيك تشتكي قال اشتقنا إذا لك حق في هذا خذه كنا هناك اشتكى للقاضي حكم القاضي على سلطان قال عندنا القصة هذه حق السيد تنازل السلطان حول الجيش إلى مكان ثاني وأعطاه لصاحبه بما أن هذا الحق يعني كان حتى أنه عمر بن عوض عندما جاءت إشاعة على الأرض يأخذ الفلوس حق حضرموت ويديها للهند جمعهم في شهر الإشاعة انطلقت من الشهر وغلى عليهم الدخل حق الحكومة سأل المسؤولين اللي يستلمون الدخل كم دخل الشهر كذا كذا كم دخل المكلى كذا كذا كم العسكر كذا كذا كم للعبيد كذا كذا كم للتعليم كم للشرطة هم ما في إلهم شيء أبداً فبعد ما قال لهم قال لهم الآن خمسين ألف نحن في حق على الميزانية ناقصة دلونا على أي شيء ما فيها تأثير على الشعب قالوا له قالوا كيف تقول لعوض يشيل كان كل السنة نحن ندفع للميزانية من ماليتنا الخاصة مائة ألف ربيه إذا احتجنا إلى خمسين أخذنا إلى خمسين لها السنة الثانية مائة ألف إيش احتجنا احتجنا إلى تقليل في الميزانية إلى خمسين أو ستين ألف منها بعد أربع سنة خمس سنة يكون يعني معنا من الذي أرسلناه ثلاثمائة نأخذ مائتين حقنا نحن ودنا حقنا وهي ترجع مرة ثانية إلى وين إلى ماليتنا الخاصة قال وما كنا عارفين قال لنا حتى تعرفوا إن القاطة لا لهم شهرة لا لهم من يخدمهم ولا يعني يزاودون من عندنا كان عندهم ماليتهم الخاصة

المقدم:

واضح يا شيخ إنك تحب الدولة القعيطية يعني أنت تحبهم واضح

الشيخ عبد الله:

حتى قال يعني الشاعر حق الشهر يعني قال يا نوق كلت العصر كله خليت جنح الخلي يا نوق يعني على السلطان غالب اللي يقول شيء فلوس قال الشاعر هذا قال اللي يذبح حقنك قال لا لك الزعقة ثلاثة عقود ما شيات وهذه خمسة ريال وهذا تسوى لك ويقول ماشي

المقدم:

الله جميل طيب نستأذنك نتوقف ثم نعود بإذن الله بعد قليل إذاً مشاهدي الكرام لا زلنا في رحلتنا الماتعة مع ضيفنا الشيخ عبد ابن أحمد ابن محسن الناخبي سنتحدث بعد هذا الفاصل عن عهد يعتبر عهد ذهبي بالنسبة لضيفنا تابعونا بعد الفاصل بإذن الله أهلاً ومرحباً بكم مشاهدي الكرام مرة أخرى لاستكمال رحلتنا مع ضيفنا الشيخ عبد الله ابن أحمد ابن محسن الناخبي شيخ عبد الله عينت خطيباً رسمياً في تلك الفترة أنت عينت خطيباً رسمياً

الشيخ عبد الله:

لا أنا في الوقت هذا ما كنت خطيب

المقدم:

متى عينت

الشيخ عبد الله:

عينت في أيام السلطان عمر الداعية بحقه الساعي محمد الجعيطي قريبهم هذا كان خطيب المكلى قبيلة من قبائل آل المكلى يسمونه الشيخ عبد المطلوب هذا الشيخ عبد المطلوب هذا كان يعني معروف ومشهور بصوته القوي ولكن كان يخطب بخطباته نحن في ذاك الوقت أيام السلطان عمر كان غايب عنه ما شعرنا إلا والمخيط الدرزي هذا دعانا نحن أنا وواحد صاحبي وعرض علينا ملابس يعني ما مضى أسبوع إلا وأعطانا الملابس وديت الورقة للنائب عيناك أنت وفلان خطباء مسجد عمر صاحبي هذا استمر معنا في مسجد عمر فترة ثم انتقل إلى مسجد ثاني أنشئوا فيه جمعة جديدة بالنسبة لكثرة السكان وأبوي كان خطيب في مسجد عمر ثلاثين سنة

المقدم:

خطبك تجمعها من كتب معينة ولا كيف يعني في هداك الوقت

الشيخ عبد الله:

أنا كنت يعني أخذ الفكرة من الشارع لأنه كان عندي هدفين هدف تعليم النساء بأي حال من الأحوال على أمل تثقيفهم تعرف المرأة ما لها وما عليها وهذا عملت له ليلة الجمعة من الميكرفون من البيت حقي

المقدم:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير