ـ[سلسبيل]ــــــــ[11 Aug 2007, 11:02 ص]ـ
د. ابراهيم الشافعي،، وإياكم
كيف عرفتِ أن ذكرى الإسراء والمعراج قد اقتربت
لم يثبت تحديد شهر الإسراء والمعراج فضلاً عن تحديد اليوم
حسب ما اشتهر من ذلك في زماننا وإن لم يثبت
الشيخ عبد الرحمن الشهري،،، جزاكم الله خيرا والأبيات من قولي،،، لذا كان بها بعض الكسر ونسأل الله ان يزيدكم علما سواء في التفسير أو الاوزان واللغه وجزاكم الله خيرا على جبر كسر الأبيات وبيان ما بها من أخطاء
أختي طموح مسلمه جزاك الله خيرا على بيان حكم الإحتفال بليلة الإسراء والمعراج ولكن كما قال الأخ سلطان البحور جزاه الله كل خير على حسن ظنه ونسأل الله أن يكون في ميزان حسناته
لكن لا أظن أن الأخت سلسبيل تقصد أن نحتفل بهذه الليلة ولكن هي عبارة عن تذكير بهذه المناسبة العظيمة كما يتم التذكير بغيرها من المناسبات فهل نقول مثلا أن الكلام والتذكير بمناسبة بداية العام الهجري من البدع وكذلك الكلام على يوم عاشوراء والتذكير بهذه المناسبة في خطب الجمعة وسرد قصة فرعون مع موسى عليه السلام مثلا أظن أن الجواب لا.
فهذا ما جعلني أحسن الظن والله أعلم.
ولعله اجتهاد أخطأت التوقيت فيه ولكن لم يكن المقصد منه الإحتفال ابدا
أما التذكير فأراه ذا فائده كبيره خاصه مع الأوضاع التي يعاني منها المسجد الأقصى فنذكر المسلمين بهذا المسجد العظيم ومنزلته عندنا كمسلمين وارتباطه برحلة الإسراء والمعراج وصلاة رسولنا عليه الصلاة والسلام فيه،،، لعل القلوب تحن إلى هذا المسجد العظيم فتسمو عما بينها من خلافات ونزاع فتتطلع جميعا إلى تحريره كما نذكر الأجيال الناشئه بأن هذا المسجد لنا ولن نرتضي أبدا أن ينساه المسلمون أو يصبح احتلاله أمرا حتميا مقدرا على الأمه فمع كل ذكرى وكل مناسبه نصدح فيه بحق المسلمين وأيامهم وإن صادف هذا ذكرى زمانيه فل الفائده أعظم خاصه عند اؤلئك الذين لا يهتمون بهذه الأمور عادة
فمثلا في ذكرى حريق المسجد الأقصى يكتب الكتاب أيضا ما يستثيرون به الأمه ويستحثون الخطى ويعيدون الذكريات المؤلمه لهذا الحادث فهل يعد هذامن الإحتفال في شئ؟؟؟
وجزاك الله كل خير على بيان هذا الأمر فقد فاتني التنبيه عليه عند وضع الموضوع وكان الأولى التنبيه عليه من البدايه ولكن المسلمين كالجسد الواحد يكمل بعضهم بعضا
ـ[زهير هاشم ريالات]ــــــــ[11 Aug 2007, 11:57 ص]ـ
جزاكم الله خيرا، والقصيدة تدل على موهبة في الكتابة الشعرية يمكن صقلها بالاطلاع على إنتاج الشعراء المجيدين.
والكلام عن الإسراء والمعراج لا يعني موافقة ما يفعله المبتدعة من الاحتفال به على نحو لم يأذن به الله.
وإنما هو تذكير بيوم من أيام الله، خصوصاً وأنه مرتبط بمكان هو من أقدس مقدسات المسلمين، رده الله عزو جل إلينا، بعد أن يردنا إلى ديننا ردا جميلاً.