تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

12 في صحيحه (3590) و (3592)، وفي طبعة الرسالة (3589) و (3591).

13 في الأوسط (6859)، وفي طبعة دار الكتب العلمية (6863).

14 في الكبرى 4/ 209.

15 في تاريخ بغداد 8/ 48.

16 سنن أبي داود 2/ 301 عقب (2337).

17 السنن الكبرى 2/ 172 عقب (2911).

18 الجامع الكبير 2/ 107 عقب (738).

19 الإمام الحافظ الجوال الرحال أبو الفضل مُحَمَّد بن طاهر بن علي بن أحمد المقدسي، من مصنفاته: "أطرف الأفراد"، توفي سنة (507 ه‍).

تاريخ الإِسْلاَم: 169 وفيات (507 ه‍)، وسير أعلام النبلاء 19/ 361 و 364، والعبر 4/ 14.

20 5/ 218 (5209).

21 هُوَ الإمام الحافظ الناقد المجود أبو سعيد عَبْد الرحمان بن مهدي العنبري، وَقِيْلَ: الأزدي، مولاهم البصري اللؤلؤي، ولد سنة (135 ه‍)، وتوفي (198 ه‍).

طبقات ابن سعد 7/ 297، والعبر 1/ 326، وسير أعلام النبلاء 9/ 192.

22 سنن أبي داود 2/ 301 عقب (2337).

23 نصب الراية 2/ 441.

24 الإمام القدوة أبو بكر أحمد بن مُحَمَّد بن الحجاج المروذي، صاحب الإمام أحمد بن حَنْبَل، ولد في حدود المئتين، وتوفي (275 ه‍).

طبقات الحنابلة 1/ 57، وسير أعلام النبلاء 13/ 173، والعبر 2/ 60.

25 علل الْحَدِيْث ومعرفة الرجال: 117 - 118 (تحقيق السامرائي).

26سبل السلام 2/ 642، ونيل الأوطار 4/ 260، والفتح الرباني 10/ 207. وصححه الترمذي وابن حبان وابن حزم وابن عساكر وأبو عوانة والدينوري.

انظر: الجامع الكبير (738) وصحيح ابن حبان (3590) و (3592)، والمقاصد الحسنة: 35، والفتح الرباني 10/ 205، وَلَكِنْ أقول: إن تصحيح هَؤُلاَءِ لا يقف عمدة في وجه استنكار ثلاثة من أساطين التعليل والنقد: ابن مهدي، وابن مَعِيْنٍ، وابن حنبل.

27 المقاصد الحسنة: 57.

28 في الأوسط (1957) في طبعة دار الكتب العلمية (1936)، وعزاه السخاوي في مقاصده: 35 إلى البيهقي في الخلافيات.

29 1/ 146 (569).

30ونحوه في المغني في الضعفاء 1/ 57 (448). وانظر: لسان الميزان 1/ 285.

31 الضعفاء الكبير 2/ 303 (880).

32 ميزان الاعتدال 2/ 508.

33ديوان الضعفاء والمتروكين 2/ 69.

34 الجرح والتعديل 8/ 406.

35ميزان الاعتدال 4/ 191.

36المجروحين 3/ 23 - 24.

37الكاشف 2/ 298 (5651).

38 لطائف المعارف: 142.

39شرح معاني الآثار 2/ 82.

40التهذيب 3/ 202، وفتح الباري 4/ 128، إلا أنه نقل عَنْهُمْ المنع، والظاهر أنه أراد بالمنع ما هُوَ الأعم من مفهومها الخاص وَهُوَ التحريم، بقرينة أنه أفرد الروياني ونقل عَنْهُ أنه قَالَ بالتحريم، فلو كَانَ مؤدى العبارتين واحداً لما فصل بينهما.

41 المحلى 4/ 26.

42الإمام البحر، ذو الفنون والمعارف أبو مُحَمَّد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي، من مؤلفاته:

" المحلى " و " الإيصال إلى فهم الخصال " و " الأحكام "، ولد سنة (384 ه‍)، وتوفي سنة (456 ه‍).

سير أعلام النبلاء 18/ 184 و 193 و 213، وتاريخ الإِسْلاَم: 403 وفيات (456 ه‍)، والأعلام 4/ 254.

43المحلى 7/ 25.

44 هُوَ الشيخ أبو المحاسن عَبْد الواحد بن إسماعيل بن أحمد الروياني، صنف الكتب المفيدة مِنْهَا: " حلية المؤمن " و " الكافي "، ولد سنة (415 ه‍)، وتوفي مقتولاً بجامع آمد سنة (501 ه‍) أو (502 ه‍). سير أعلام النبلاء 19/ 260 - 261، وطبقات الشافعية، لابن قاضي شهبة 2/ 287.

45 نقله ابن حجر في الفتح 4/ 129.

46 شرح معاني الآثار 2/ 82، وفتح الباري 4/ 129.

ـ[غالب بن محمد المزروع]ــــــــ[04 Sep 2007, 02:42 ص]ـ

[تنبيه الإخوان بتصحيح حديث إذا انتصف شعبان]

[ font=Comic Sans MS]

[color=#0000FF][size=5]

قال ابن حزم بعد أن ساقه من طريق المؤلف (أبي داود):

هكذا رواه سفيان عن العلاء، والعلاء ثقة، روى عنه شعبة وسفيان الثوري ومالك، و ... و ... و ... ، وكلهم يحتج بحديثه، فلا يضره غمز ابن معين له. أهـ. (المحلى (7/ 26).

وقد أيد هذا المعنى الإمام ابن القيم فقال: إن هذا الحديث صحيح على شرط مسلم، وإن تفرد العلاء بهذا الحديث لا يعد قادحاً في الحديث لأن العلاء ثقة، وقد أخرج له مسلم في صحيحه عدة أحاديث عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه. وكثير من السنن تفرد بها ثقاتٌ عن النبي صلى الله عليه وسلم وقبلتها الأمة وعملت بها.أهـ (تهذيبه) (3/ 223 - 225)

قال الألباني: ولا يكفي في تضعيف الحديث ما نقل عن الإمام أحمد آنفاً، لأن الإمام أحمد نفسه قال في العلاء بن عبد الرحمن: (ثقة، لم أسمع أحداً ذكره بسوء).أهـ

(صحيح سنن أبي داود 7: 101) (الأم).

وملخص ذلك: أن الحديث صحيح، صححه الأئمة المذكوون وغيرهم،

والقاعدة الفقهية تقول: (أن الإعمال أولى من الإهمال)

جزى الله الشيخين الفاضلين (عبد الرحمن السديس - ماهر الفحل) على المداخلتين الطيّبتين.

ويبقى أن المسألة خلافية، ولكل وجهة هو موليها، ولا ننسى أن علماء كبار وخاصّة من المحديثين كشيخ الإسلام في الحديث (ابن حجر العسقلاني) قد صححه، وبلغ من صححه 27 عالماً على الأقل أكثرهم من المحدثين، ولم أنته بعد من بحثي، واستقصائي لمن صححه.

وأدعو الجميع إلى التمعن بقراءة البحث جيداً.

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير