تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[22 Feb 2008, 07:37 ص]ـ

جزاكم الله خيراً أخي المجلسي على هذه الفكرة الطيبة .... وفقكم الله جميعاً على ذكر هذه النماذج المؤثرة ...

كم نحن بحاجة إلى ما يرقق قلوبنا من مثل هذه النماذج المجسدة الآن في الواقع ...

بارك الله فيكم

ـ[أبوخالد]ــــــــ[15 Mar 2008, 12:49 ص]ـ

مواقف تحرك الوجدان

لا تبخلوا علينا بالمزيد فثمة من يتابع

ـ[أم قتادة]ــــــــ[23 Oct 2008, 09:48 م]ـ

((لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب))

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

جزاكم الله خيرا ............ زوهل من مزيد؟!!!!

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[25 Oct 2008, 06:07 م]ـ

وفي الحرم النبوي الشريف أيضاً , كان أحد الصالحين -رحمه الله - مُعَلَّقَ القلب بكتاب الله , ولكنَّه أمِّيٌ لا يحسن القراءة أبداً.!!

فصار ينظر في الناس حوله ويبتدر من اطمأنت إليه نفسه منهم بإعطائه المصحف ويطلب منه القراءة حتى يسمع هو كلام الله تعالى.

ظلت تلكم سنةً سنها ذلك الرجل لنفسه , وطريقةً يُعرفُ بها , حتى شاء الله صلاح أمر آخرته التي إليها معاده و فحمل المصحفَ لأحد عُمّأر الحرم النبوي , وطلب منه أن يقرأ له القرآن , حتى مرّ القارئ على سجدةٍ فسجدَ , فتبعه هذا الشيخ الطاعنُ وائتمَّ به في سجوده , وهناك:

لقي الله وانتقل من دار الغرور والزيف والدعايات , إلى دار الخلود والحبور , ليُبْعَثَ يوم القيامة ساجداً لله مستمعاً للقرآن , محباً لسماعه , فرحمه الله وغفر له وأسكن فسيح جنانه. آمين.

ووايمُ الله إن بحرم المدينة النبوية لرجالاً نحسبهم والله حسيبهم ممن يطلَبُ الدعاءَ , ويستسقى به , والله يتولى الجميع بعنايته وتوفيقه.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[10 Aug 2010, 04:17 م]ـ

زادكم الله إيماناً وحرصاً. فإن هذه القصص في الحقيقة تثير في النفس التأثير وتحثها على المسير. فبارك الله بمن كان سبباً في فتح بابها.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[10 Aug 2010, 04:24 م]ـ

وفي الحرم النبوي الشريف أيضاً , كان أحد الصالحين -رحمه الله - مُعَلَّقَ القلب بكتاب الله , ولكنَّه أمِّيٌ لا يحسن القراءة أبداً.!!

فصار ينظر في الناس حوله ويبتدر من اطمأنت إليه نفسه منهم بإعطائه المصحف ويطلب منه القراءة حتى يسمع هو كلام الله تعالى.

ظلت تلكم سنةً سنها ذلك الرجل لنفسه , وطريقةً يُعرفُ بها , حتى شاء الله صلاح أمر آخرته التي إليها معاده و فحمل المصحفَ لأحد عُمّأر الحرم النبوي , وطلب منه أن يقرأ له القرآن , حتى مرّ القارئ على سجدةٍ فسجدَ , فتبعه هذا الشيخ الطاعنُ وائتمَّ به في سجوده , وهناك:

لقي الله وانتقل من دار الغرور والزيف والدعايات , إلى دار الخلود والحبور , ليُبْعَثَ يوم القيامة ساجداً لله مستمعاً للقرآن , محباً لسماعه , فرحمه الله وغفر له وأسكن فسيح جنانه. آمين.

ووايمُ الله إن بحرم المدينة النبوية لرجالاً نحسبهم والله حسيبهم ممن يطلَبُ الدعاءَ , ويستسقى به , والله يتولى الجميع بعنايته وتوفيقه.

سامحك الله يا أخي محمود لو مكنتنا من رؤياك والتعرّف عليك وعلى صاحبك ناصر في مسجد رسول الله. وقد كنت هناك قبل شهر ماراً الى البيت العتيق لأداء مناسك العمرة. ووالله إننا نحب الصالحين ومعرفتهم ويشرفنا لقياهم في كل حين. جزاك الله خيراً على تلك القصص الماتعة وزادك إيماناً وعطرك برياحين الجنة.

ـ[محمد بن مزهر]ــــــــ[10 Aug 2010, 10:34 م]ـ

هذه قصص ينبغي أن نعلم منها أن الطرق إلى الله كثيرة , وبعض الناس ممن ذكر حاله هنا وغيرهم اختاورا لأنفسهم طريقاً ربما لا يسلكه إلا قليل فحري أن يصلوا.

أحياناً نفشل في تفكيرنا حينما نجد أن من الواجب أن نكون مثل فلان أو فلان دون أن يعرف الإنسان الأصلح لقلبه من الأعمال ولذا كان من فقه الإمام أحمد حينما سئل عن مثل هذا من الطاعات أيها أفضل فقال: (انظر إلى الأصلح لقلبك فافعله).

وقد تبينت من حال أحد أصحابي ممن لايعرف عنه علم - ظاهراً- ولا يزيد في نظري عني أنا ومجموعة من الزملاء في شيء

أقول: تبينت أنه يصوم يوماً ويفطر يوماً فظننت أن الأمر من قريب حتى قال لي من هو أقرب إليه إنه على هذه الحال منذ ثلاث سنوات.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير