ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[29 Feb 2008, 10:35 م]ـ
رحمه الله وغفر له
ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[29 Feb 2008, 10:39 م]ـ
رحمك الله ياشيخنا، وجعل مثواك أعلى الجنان على ما بذلت في خدمة القرآن.
وأسأل الله أن يلهم ذويك الصبر، وأن لا يحرمهم الأجر.
ـ[أبو عبد الرحمن المدني]ــــــــ[01 Mar 2008, 06:44 ص]ـ
أسأل الله أن يغفر له ويرحمه ويجعل القرآن شافعا له يوم القيامه ,,, إنه سميع مجيب
ـ[محب القراءات]ــــــــ[01 Mar 2008, 10:58 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم ائجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرا منها.
أسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته , ويجعل القرآن شافعا له يوم القيامة.
ـ[مولاي عمر]ــــــــ[02 Mar 2008, 01:47 ص]ـ
رحمه الله رحمة واسعة
إنا لله وإنا إليه راجعون
ـ[يزيد الصالح]ــــــــ[02 Mar 2008, 11:22 ص]ـ
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وأسكنه فسيح جناته وأعظم الله اجر ذويه ...
ـ[أبو الخير صلاح كرنبه]ــــــــ[03 Mar 2008, 01:30 ص]ـ
(إنا لله وإنا إليه راجعون)
تغمده الله برحمته وأسكنه فسيح جنه
وعزاؤنا لأهله وذويه: أعظم الله أجركم وغفر لميتكم
ـ[غالب بن محمد المزروع]ــــــــ[03 Mar 2008, 10:53 ص]ـ
والله إنها لفاجعة، وأيّ فاجعة!!
إنا لله وإنا إليه راجعون، ولاحول ولا قوة إلا بالله، وإنا على فراق الشيخ لمحزونون
لله ما أخذ، وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى، فلنصبر ولنحتسب.
رحم الله الشيخ المقرئ رحمة واسعة، وأسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين - آمين -
وهذه ترجمة أخرى للشيخ - رحمه الله - بقلم تلميذه الشيخ خالد بن سليمان المهنا
وهذا نصها:
هو أحمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد بن محمد أبو حسن، ولد بمحافظة المنوفية إحدى محافظات مصر، ببلدة مليج
يوم الاثنين الثالث من ربيع الأول سنة إحدى وأربعين وثلاثمائة و ألف من الهجرة النبوية المباركة
أُلحق بإحدى المقاريء في مسجد من مساجد مليج، فحفظ القرآن بإتقان، على شيخه إمام ذلك المسجد الشيخ علي بن علي عيسى جمعة
ولم يتم الشيخ أحمد عشر سنين يوم ختمه القرآن وكان كُف بصره وهو رضيع
ولقد أخبرني –رحمه الله تعالى- أنه لما أُلحق بمقرأة المسجد فرآه شيخه كفيفاً رأف بحاله فكلف أحد طلابه أن يُلقن الشيخ آية آية
ثم لحظ الشيخ أن تلميذه الكفيف يطيق أفضل من ذلك، فأمر أن يُقرأ عليه اللوح كاملاً مرة واحدة فأعاده الشيخ كله فلم يخرِم منه حرفا
ثم تلقى الشيخ القراءات السبع على شيخه الذي وصفه بالأستاذ الكبير محمد أحمد محمود الفحل شيخ مقرأة مسجد المليجي ببلدة مليج
وأجازه شيخه بالسبع، ثم تلقى عنه الثلاث المتضمنة للعشر الصغرى من طريق الدرة
ثم تلقى القراءات العشر الكبرى من طريق الطيبة عن الشيخ أحمد عبدالعزيز بن أحمد الزيَّات، أشهر القراء في وقته وأعلاهم سنداً
تخرج في الأزهر ودرَّس فيه، ووصفه قرينه الشيخ عبدالفتاح المرصفي ت 1411هـ بأنه من خيرة علماء الأزهر ومدرسيه
كان عليه رحمة الله- آية في الحفظ، يستحضر الشواهد من الشاطبية والطيبة وغيرهما كما يستحضر الآية من القرآن
وكان يحفظ من المنظومات في علم القراءات ما لايكاد يحفظه غيره
فمن محفوظاته فتح الكريم في تحرير أوجه القرآن الحكيم، وهو نظم لإمام القراء في وقته، وابن جزري زمانه الشيخ المتولي ت 1313هـ
وفتح الكريم نظم محرر في تحرير القراءات العشر من طريق طيبة النشر يربو على ثمانمائة بيت، كان عند شيخنا أحمد مصطفى منه نسخة كاملة
نسخت في حدود سنة 1385هـ تقع في خمس وثلاثين صفحة
ولهذا النظم اختصار اشترك فيه ثلاثة من قراء العصر الكبار هم الزيات وعامر وعثمان رحمهما الله وإبراهيم السمنودي حفظه الله
وهذا النظم أيضاً من محفوظات شيخي رحمه الله
ومن محفوظاته أيضاً -كما ذكر المرصفي- منظومة (عزو الطرق) وهي للشيخ المتولي أيضاً
وقد وصفها الشيخ إبراهيم الدوسري بأنها
أنفس منظومات المتولي وأطولها، تقع في تسعة وعشرين وألف بيت من بحر الرجز، ذكر ذلك في كتابه (الإمام المتولي صـ261)
والشيخ الدوسري من أوائل من تخرج بالشيخ أحمد، وقد تلقى عنه -فيما علمت- العشر من طريق الشاطبية ومن طريق الطيبة
¥