تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

========================

(سباعيات)

يقول السباعي _رحمه الله_: إذا اعتدت أن تغضب من كل مالا يرضيك فلن تهدأ أبداً.

ويقول: الأب الجاهل يفرح بجمال ولده ولا يبالي بقبح أخلاقه، والأب العاقل

يفرح بأخلاق ولده وإن كان من أقبح الناس.

يقول: تحدثك دائما عن نفسك دليل على أنك لست واثقا منها.

ويقول: من كان ماله آثر عنده من حياته فهو أحمق، ومن كان ماله آثر عنده

من كرامته فهو حقير، ومن كان ماله آثر عنده من أمته وبلاده فهو مجرم، ومن كان ماله آثر عنده من عقيدته فهو من المؤلفة قلوبهم.

========================

(رصدويه)

* حسبي الله عليهم وكفانا الله شرهم، يتشدقون بقولهم وأنه ولأول مرة ستقام مسابقة لملكة جمال فلسطين، لا أدري إلى أين يريدون أن يصلوا بنا؟!!

أين هي مصائبنا في غزة والقدس ووو؟!!

والمشكلة أن القائمين عليها من العرب!!

بالفعل مثل هذه الأفعال تخدم أعداء الإسلام وتكفيهم الكثير الكثير، ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل.

* راسلني البعض لائماً على المقال الذي عنونته بـ (بمقال رائع جداً) في زاوية:

(من خضم الشبكة) في العدد (39)، وأنا أقول أن المقال لأخت فاضلة لم أذكر اسمها متعمداً، وبصراحة أظن كل من راسلني لم يفهم مضمون المقال ومراد الأخت الفاضلة منه، فأرجو منهم –طلباً لا أمراً- إعادة القراءة بتجرد وطلباً للحق، وأيضاً أحمد الله أنه في المقابلً أتتني رسائل تشيد بذاك العدد وخصوصاً ذاك المقال، فبارك الله في كل من أراد الخير لأمته.

========================

(موقع أكثر من رائع)

ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ظ„ظ€ ط£.ط¯.ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط¨ظƒط§ط± ( http://www.drbakkar.com)

========================

( قافية حزينة)

على أرض العراق, جلس ومعه سلاحه, رمَقَتْ عيناه أحد الأطفال, الذين قد نسوا معنى الطفولة!!! وهو جالس يبكي:

(لا ياصغيري)

كشيخٍ حائر أبصرت يوماً ...

صغيراً قد جَفَا الدنيا ونَاحا

تُغالب عينَه العبراتُ حرَّى ...

يناغي الدمعَ قد نَسِيَ المِرَاحا

فأبصرني وفي عينيه برقٌ ...

فشقَّ الهمُّ قلبي واستباحا

فقلت ومقلتي سكبت دموعي ...

رويدك يا صغيرُ دعِ النُّواحا

فقال: أنا صلاحٌ؛قلتُ بشرى ...

فما العبراتُ تستجدي صلاحا

فخالَطَتِ ابتسامتُه دموعاً ...

ظَنَنْتُ الحزن قد ولّى وراحا

فقال وقد تلعثم في سؤالٍ: ...

أحقاً قد محا الكفر الصباحا؟!

أحقاً لن يعود أبي وأمي؟! ...

قد ارتحلا؛ لمن أشكو الجراحا؟!

وأختي هندُ لم أسمع صداها ...

صلاح ... ؛ ولم تعُدْ تلقي امتداحا

كلاب الروم أرَّقَهُم عفافٌ ...

فما تركوا لها حتى الوِشاحا

... *** ...

بُنيَّ كفاكَ ألهبْتَ الحنايا ...

بهمٍّ قد حَوَى حتى البِطَاحا

جموعُ المسلمينَ بكلِّ أرضٍ ...

وذِكْرُهُمُ طوى الغبرا وَلاحا

ولكن ليسَ هَمُّهُمُ جهاداً ...

بل البلدانَ يبغونَ السّواحا

بَنِي الإسلامِ إن تركوا الجهاد ...

فلا تأملْ ولا ترجُ الفلاحا

فقال: أبي! وأمي! ثم أختي! ...

ووَدَّعَني بدمعٍ واستراحا.


(حامد كابلي)
وهي منشدة هنا لمن أحب بعنوان (لا يا صغيري):
أناشيد: عشاق الجنان ( http://www.islamway.com/?iw_s=Nasheed&iw_a=view&songstape_id=316)
========================

( لا يفوتك ... فعلاً لا يفوتك)
إذا كنت ممن يخرجون صباحاً للعمل أو الدراسة أو غير ذلك، وكنت معتاداً على تشغيل المذياع، فجرب ... وأكررها لا يفوتك متابعة برنامج: (بِك أصبحنا) على إذاعة القرآن الكريم، فهو ممتع جداً، ولن تخسر شيئاً.
========================

(الحذر ... الحذر!!)
اللهم اقمع الحوثيين –
(هنا)
download files images audio 5elapvn1q.3gp (http://up4.m5zn.com/download-2009-12-7-01-5elapvn1q.3gp)

========================
وأتمنى من الجميع التعليق عليها, ولنا لقاء في تباريحنا القادمة بإذن الله.
حامد كابلي

ـ[جميرا]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 06:01 ص]ـ
جزاك الله كل خير على ما تقدمه لنا من اعمال عظيمه وكلمات بديعه تتوقف عندها العقول المتفتحه ..

ـ[سالم سلامة]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 06:01 م]ـ
(لو كان لديك تفاحة ولدي تفاحة مثلها وتبادلناهما فيما بيننا سيبقى لدى كل منا تفاحة واحدة ,لكن لو كانت لديك فكرة ولدي فكرة وتبادلناهما فسيكون لدى كل منا فكرتان)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير