تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[عيد الحب أم إغضاب الرب]

ـ[رقية القلب]ــــــــ[14 - 02 - 2010, 02:36 م]ـ

" موقع مداد "

مداد ( http://www.midad.me)

" عيد الحب أم إغضاب الرب!! "

http://www.midad.me/indexImages/end_eid_vaL_r.jpg

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد:

لقد بذل الكفار ومازالوا يبذلون أصحاب الحضارة الغربية الجاهلية مجهودات ضخمة لفرض حياتهم وسيطرتهم على المسلمين ومحو العقيدة الإسلامية من قلوبهم وإبعادهم عن واقع الحياة لأنها العقيدة الوحيدة التي تهدد كيانهم، فسلكوا لذلك عدة طرق كان من أبرزها وأقواها الهيمنة على وسائل الاعلام العالمية والذي ظهرت نتائجه في فترة وجيزة في ابناء وبنات المسلمين المقلدين للغرب الكافر غير الآبهين بدينهم ولا بقيمهم ولا بعقيدتهم، ومن ذلك ما تأثر به بعض المراهقين والشباب ذكورا وإناثا بإحياء ما يسمى ب عيد الحب الذي هو احد أعياد الرومان الذي يعبر عما يعتقدونه في دينهم انه حب إلهي ومازال هذا الاحتفال قائما في الدول الاوربية لإعلان مشاعر الصداقة المزعومة ولتجديد عهد الحب.

اقرأ هذه الكلمات النافعة و الهامة

بعنوان

" عيد الحب أم إغضاب الرب!! "

لفضيلة الشيخ العلامة

محمد بن صالح العثيمين

من خلال الضغط على الرابط التالي:

عيد الحب أم إغضاب الرب!! ( http://www.midad.me/arts/view/39363)

ـ[طالبة_ماجستير]ــــــــ[14 - 02 - 2010, 03:14 م]ـ

عذرا يا رسول الله فأمتك تحيي ذكرى الساقطين باسم الحب ونحن ننساك وندعي أننا نحبك!

هل جرب الراكضون خلف سراب (عيد الحب) أن يملأ أحدهم قلبه بحب الله؟

ماذا لو جرب أن يناديه بأسمائه الحسنى كما يتقرب الحبيب إلى حبيبه بمنادته أحب أسمائه؟

وكيف سيكون حبه لله لو حاول أن يفكر في معاني صفات الله العلي كما يفكر المحبوب بصفات حبيبه؟

إذن لاخذت عليه كل تفكيره، ولغمرته سعادة لا يمكن وصفها إلا بسعيه بالمزيد في إرضاء مولاه:

(والذين آمنوا أشد حبا لله)

د. محمد السيد.

ـ[مذكر سالم]ــــــــ[14 - 02 - 2010, 06:14 م]ـ

ليت شعري ...

أيغرّ المرء بهرجة الكافرين، وانحطاطم؟!!

أيغره شعارات وهتافات؟!!

إنا لله ...

ـ[أبو عبد الرحمن الدعجاني]ــــــــ[14 - 02 - 2010, 06:58 م]ـ

أختي رقيه القلب موضوع عيد الحب وإن كنت أعرف تماما أن هذه التسميه ليست صحيحه على الاطلاق ولكن للأسف أصبحنا نسمعها ونشاهدها في حياتنا لهو في الحقيقه يوم عهر ودعاره وفساد هذا إن كان المرء يتأمله ويتمعنه .. ولاشك أن لهذا الحب مناسبة لا أريد ذكرها ربما الجميع يعرفها ..

فالاسلام هو الحب والحنان والطيبه والعدل والسماحه وووالخ .. وهو معنا في كل حياتنا وليس فقط في يوم 14 / فبراير

شكرا أختي على هذا الموضوع ...

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير