تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أنا مسلمة]ــــــــ[19 - 04 - 2010, 10:31 م]ـ

يبدو أن قصتي مع الفصيح كأغلب القصص

فقد طلب مني بحث في علم المعاجم وبحثت وبحثت ولكن دون جدوى

حتى في هذا الموقع الرائع

ولكن لم أستسلم واشتركت في هذا الموقع

وفوجئت بعد الاشتراك بشرط المنتدى

ولكن لم أشترك لحل واجبات جامعية

وانما لإعجابي بالمنتدى أولا

ولرغبتي فى أن أسأل من رأيتهم كالبحر فى العلم

فأستفيد من علمهم

ولكن لم يرد أحد على موضوعي إلى الآن;)

ورغم هذا لن يثنيني هذا على أ أتابع هذا المنتدى الرائع

وشكرا لكم جميعا

أستاذ الجبلي في انتظار الباقي

ـ[السراج]ــــــــ[20 - 04 - 2010, 10:53 ص]ـ

محمد الجبلي ..

تحية لك على الموضوع (الجميل) – وحقّ له أن يكون عالياً -

وعلى الكلمات التي نفضت بها عن غبار الرؤية الغامضة عن مؤسس الفصيح وحكايتك معه ..

ولأبي يزن، شكر (خاص) على إدراجه قصة الفصيح ..

في سنة 2003،

زرعتُ بذرة في تربة تهيأتْ لاستقبالها ..

فكانت ..

نبتة تهفو لشمسٍ وماء

وكانتْ لفظة من لغة سحرية خرجتْ ذات مساء ..

مشواري مع هذا الصرح ..

كنتُ في ظمأ دائم لكثير من الإجابات التي تشبثتْ بأفكاري غامضة دون حلّ، وأراها تتجدد وتتخذ أشكالاً ملوّنة لكني أراها - حينئذ - بلونين فقط (الأبيض والأسود)، وظلّت هكذا موسومة بالقِدَم، وبين آونة وأختها تنبهني بوجودها معششة (دونما حل)!

جبتُ البحار – معنوية الشبكة ومواقعها – وتنقلتُ بين بيوتها ومساراتها وأزقتها، فكانتْ تخبّ بي في سهولٍ وأرتفعُ معها في روابي تنضحُ بالحياة، تضخّ الجمال في الوريد. وهكذا استمررتُ أبحثُ عن نهم معرفي قبع ناقصاً في مخيلي إلى أن قذفتني – فجأةً – إحدى البيوت خارج أسوارها وإذا (الفصيحُ) منبراً وعلَما ومنارةً يستقبلني ويحيلُ الأسئلة ألواناً بلون الطيف إجاباتُها، وإذا الاخضرارُ يطغى.

كانت سنواتي الأولى (قراءة) لمبدعي الفصيح وكبار أدبائه الذين أضاءوا جنباته بعلمهم وحملوا مشاعل (العربية) عاليا فكانوا هُداة لنا، نستضيءُ بكلماتهم وما يسدونه (لنا) من نصح وحكمة فكانوا خير أخوة لنا وإن كان (الضياء الشفيف) يفصلُ بيننا.

واختزنتُ تجاربهم واختزلتُ مكنوناتي من حروف (مشتتة) وكلمات مبعثرة، إلى أن أجدَ خيط تجربة ومَمْسكَ خبرة أجمعها به وأوثقُ به (الربط) وأجيدُ به (تنميق) الكلام بعد حُسن اختيار لكلمات مضيئة وأخرى خافتة إشعالاً للجمال والحسن عملاً بـ (والضدّ يُظهر حُسنه الضدُّ).

بعد تلك السنوات التي مرّت – وكان كثير من شهوراً كنتُ فيها قارئاً فقط – وجدتُ أن أبدأ بنسج الحروف وحياكة الجمل مستعينا بهؤلاء (الجهابذة) وما اختزنته من علم سابقيهم الذين لا أستطيعُ أن أعددهم لأنهم – وبكل صدق – كثيرون عملا وعلما.

والآن ... أولئك الأعلام ترك (بعضُهم) آثاره دليلاً و (أحفورةً) نستعينُ بها، أما حيويته التي كانت تجوبُ الأرجاء فنفتقدُها (نسألُ الله أن يعيدهم لمن يعزوهم هنا في هذا المنبر).

والآن .. وبعد تلك السنوات، رجعتُ لمشاركاتي الأولى التي عرفتني بالفصيح فلم أجد لها أثراً ووجدتُ بعضها متناثرة لكن بعد سنتين من تسجيلي في الفصيح وأكثر، أما السابق من الأرشيف فلم أجده.

بورك مسعاكم ..

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[20 - 04 - 2010, 11:23 ص]ـ

السلام عليكم

شكرا أستاذي على هذا الموضوع

أما انا فأعمل مدرسا للغة العربية

وكنت أبحث عن إعراب كلمة احترنا فيها،وقادني آية الله قوقل إلى الفصيح، ولم أستطع فكاكا، ولكنه أسر محبب.

كان ذلك في 2007

منذ ذلك الوقت فأنا مدمن لهذا الموقع أبدأ به وأختم به، إلى أن ظن فيّ الزملاء في الفصيح خيرا واختاروني مشرفا،

وتزامن ذلك -من باب الصدفة- مع اختياري مشرفا مقيما في المدارس التي أعمل بها.

كنت دوما أرشد زملائي من الأساتذة لهذا الموقع وأجدهم يجدون فيه بغيتهم،.

هذا الموقع يتميز بالكثير المثير، ولكن أبرز ما يميزه هو التزامه النهج الديني القويم، وتوافر عدد من كبار المختصين فيه.

جزى الله خيرا مؤسسه ومشرفيه وأعضاءه.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[20 - 04 - 2010, 05:48 م]ـ

أنا لم أبدأ المشوار بعد:)

ـ[السراج]ــــــــ[20 - 04 - 2010, 09:35 م]ـ

أبا سهيل، وكل هذا الإبداع في طريقك ..

ننتظر مشوارك إذن!

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 04 - 2010, 01:21 م]ـ

محمد التويجري أطلق الفصيح رسميا في تاريخ تسجيلي 17/ 7/2002م

وفي ملفي

تاريخ التسجيل:6/ 10/2002

فهل سجلت أنا قبل الافتتاح؟

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 04 - 2010, 01:27 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

قصتي مع الفصيح كانت عبر محرك البحث غوغل، حيث إنني كنت أبحث عن أقوال

لبعض العلماء ونظرا لفقر مكتباتنا، وعجزي عن السفر وقلة خبرتي، بحثت عن مواقع للغة العربية

فكان الفصيح في الصدارة، دخلته ووضعت سؤالي ولكنني زجرت لأن الفصيح ليس لحل الواجبات

المدرسية،وأظن زجري كانت من أستاذي العزيز محمد سعد (الذي لا ألومه على زجره لي

لأنني كنت كسولة وأستحق ذلك بدلا من أن يعطيني السمكة علمني كيف أصيدها) فخرجت من الفصيح

أجرجر أذيال الخيبة ونسيت الأمر حتى وصلتني رسالة على بريدي الإلكتروني تعاتبني على قلة

زيارتي للموقع فزرت الموقع وتعلقت به وصار أول موقع أفتحه حين تتوافر لي الشبكة وصرت من مدمني

هتاف وأحمد الله كل يوم أنهم أرسلوا لي تلك الرسالة وإلا كنت حرمت خيرا كثيرا.جزى الله الجميع خيرا وعلى رأسهم الأستاذ محمد التويجري

هذه حالة يعرفها كل من دخل الفصيح

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير